و لنا في الرجال خير معلم

وهي احلى زائد بتستاهليها
دوما مميزة

شكراً ع الاقتباس .. زينة .. اذا كانت المنطلقات النظرية لحزبك هاد هي أفكار أحلام مستغانمي يلي ذكرتيها

فنصيحتي سميه (اتحاد نسيان النسائي ) .. شور أيك نوسع البيكار متل ما بيقولو بأفكار أعم وأشمل

بتشمل الجنسين .. يا ستي وبأفكار قرأتها من أحد روايات أحلام مستغانمي .. منشان ما تزعلي

( إنَّ أعماقنا أيضا في حاجة إلى نفض كأيّ بيت نسكنه ولا يمكن أن أبقي نوافذي مغلقه هكذا على أكثر من جثة ..
إننا نكتب الروايات لنقتل الأبطال لا غير, وننتهي من الأشخاص الذين أصبح وجودهم عبئاً على حياتنا. فكلما كتبنا عنهم فرغنا منهم... وامتلأنا بهواء نظيف )


بيصير العنوان (لنا في التجربة خير معلم ! ) ................ بعتذر اذا غيرت مسار الموضوع

زينة مشكورة على هالمقتطفات الرائعة من الكتاب الرائع
أنا حاليا قطعت فيه شوط كبير وكنت من الرجال المتسللين الي تحدثت عنهم أحلام
قريبا رح أحكي عن أمثلة عن رجل بقلب منكسر مرت معي بحياتي
شكرا مرة تاني

شكلو عجبك الكتاب يا زينة ..

يلا انتو النساء بتحبوا تصفوا مع بعض دايماً ...

بكل الأحوال كتاب نسيان مميز .. بس متحيز بشكل كبير وواضح للنساء ..

لأنو حسب رأي أحلام أنو الرجال بينسوا بسرعة أما النساء بيحتاجوا لوقت لحتى ينسوا ..
وهون أنا بشوف العكس تماماً ( مع ملاحظة عدم الوقوع في فخ التعميم )

يعني المرأة ما بتلحق تنهي علاقة حتى تبداً بغيرها حتى يشك الطرف الآخر أنها كانت تخونه ..
يمكن هالشي ناتج عن خوف من غدر الطرف الآخر ..

بس برأيي ما بتمشي الحياة بدون ثقة متبادلة

بس عندي تعليق ع الرأي الشخصي يلي حطيتو زميلتنا زينة ..


بعيداً عن منطق الضحية والجلاد براعة النساء بالنطرة هي جزء من أنفة غريزية تطبع الأنثى إذاً هي النطرة

هي من علامات القوة

برأيي هناك جموح عند النساء للعيش كضحية بل هي متعة قد تصل حد الإدمان

مشــــــــــــــــــــــــكورة ..

الرجل المحطم ع
كان يعرف أن الارتباط بها شبه مستحيل فقد كانا يختلفان بكل شي
مدينتان مختلفتان , ديانتان مختلفتان , أفكار مختلفة, ولكن شخصيتها وحضورها أنساه كل ذلك
وبدأ يحاول التقرب منها
لم تعتبره أكثر من زميل وربما صديق
الا أن اهتمامه الزائد جعلها تلاحظ هي والجميع أنه معجب بها
ولكنها لم تعره أدنى اهتماما بل لم تكلف نفسها عناء أن تقول له أنها تحب شابا آخر
تجاهلها له زائد اصرارا
فعلق حرف اسمها على خصره
كانت ترى أفعاله واهتمامه وهي سعيدة بتجاهله
كانت تنتظر كل يوم اهتماما جديدا منه لا لشي سوى ارضاء غرورها
وكان أشد ما يعذبني أني كنت صديقا مشتركا لهما
وذات يوم كنت جالسا معها وورد ذكره فقالت بغرور بالعامية : لعت نفسي
وتذكرت يوم كنت أحب من طرف واحد
وتخيلت الفتاة التي أحببتها تتحدث مع أصدقائي وأصدقائها نفس هذا الكلام
شعرت بأسى وحزن
ودار بخلدي
هل يوما ما سأرى فتاتا تستحق مشاعر حب صادقة

موضوع رائع جدا وغني جدا
والموجودون فيه مع صاحبة الموضوع مثقفون و مدهشون

بارك الله فيكم وبثقافتكم

الف شكر على الثقافة الممتازة و الراقية التي تقدمونها

شـــــــــــــــــــــكراً زميلتنا زينة .. صراحة انت استبقتي شي عم فكر فيه حول (ذاكرة الجسد )..

الرواية المميزة هلق قيد القراءة .. عم اقرأها ع أقل من مهلي وحابب حط بالمنتدى نوع من الدراسة أو رأي شخصي حولا .. مع بعض الاقتباسات يلي عجبتني ..