تتحدث هذه القصة عن جريمة بشعة هزت الإنسانية ...
هذه الجريمة حدثت من فترة ليست بعيدة بإحدى الدول العربية ..
قصة رجل أب لسبع بنات ...
وكانت زوجته لا تنجب إلا البنات ..
وفي تفاصيل القصة ....
أن الزوجة المسكينة حملت حملها الثامن ..
فما كان من هذا الرجل الظالم إلا أن هددها بذبحها وذبح مولودها إذا أنجبت البنت الثامنة
وأنذرها أنه يريد طفل ذكر...
سبحان الله .....
وكأن الأمر بيدها ..
وتوعد أنه سينفذ تهديده إذا حصل الأمر...
تمنت هذه المرأة الموت ألف مرة قبل أن تلد خوفاً على مولودها ..
لكن ما الفائدة ...
جاء موعد الولادة ..
وذهب الرجل وزوجته إلى المشفى
ورأته وهو يخفي سكين كبيرة بين ثيابه
فارتعدت خوفاً لكنها أثرت الصمت خوفاً منه ومن جبروته ..
المهم دخلت المرأة غرفة العمليات وهي تبكي بصمت مرير ..
وبقي الزوج منتظراً على الباب والشرر يتطاير من عينيه ..
وبعد مدة خرجت الممرضة ضاحكة
وقالت للأب : مبروك .. رزقك الله بفتاة مثل القمر ...
استشاط الرجل غضباً
ودخل إلى غرفة العمليات
وهو يركض كالثور الهائج
وأخرج سكينه من ثيابه
ولم تفلح كل محاولات الحاضرين لإيقافه ..
وصل إلى زوجته المسكينة فقام بضربها بعنقها فأحدث بها جرح كبير ..
وقام بذبح المولودة بكل وحشية من الوريد إلى الوريد ...
وهنا المفاجأة ...
قامت الأم من عزة الروح
وحملت طفلتهاوهرعت خارجة من المشفى
وهي تركض بعد أن أمدها الله بالقوة والصبر ...
كانت الدماء تملأ المكان فاختلطت دماء الطفلة والأم وكانت تنزل الدماء كالسيل على الطريق
وكان الناس بالطريق يراقبون المشهد بذهول وترقب ...
استمرت المرأة بالركض حتى وصلت إلى أحد الأزقة فدخلت بها
وكان الإعياء قد غلبها وكادت أن تفقد الوعي أو تفقد الحياة ...
وفجأة .........
ظهر لها رجل بهيئة شيخ بلباس أبيض وهو يرفع يده أمامها ..
قالت له : أرجوك أيها الشيخ سأموت أنا وابنتي الرضيعة ....
أرجوك أنقذنا ..
قال لها : لا تخافي يا ابنتي سأساعدكِ واشفي ابنتك
وهنا كانت المفاجأة ...
وضع الشيخ إصبعه بفمه وأخرجها
ثم مررها على جرح الطفلة وعلى جرح الأم ...
نظرت الأم وإذ بالجروح تختفي وابنتها حية ترزق
وكأن شيئاً لم يكن ..
ذهلت الأم ..
فنظرت إلى الرجل وقالت له :من أنت أيها الشيخ ...
فصمت وكأنه لا يريد إجابتها ...
فكررت عليه السؤال
وقالت له : أستحلفك بالله أن تقول لي من أنت
فانا أريد أن أعرفك لأحدث الناس عنك وأبقى ممتنة لمعروفك ..
فقال لها : لا أستطيع أن أقول من أنا ..
قالت له : مستحيل أن أدعك تذهب قبل أن أعرف من أنت
وألحت المرأة بالسؤال ..
فقال الرجل :
أنا
^
^
^
أنا
^
^
^
لا تستعجل ستندهش
عليك ان تتمالك اعصابك
أنا
أنا
^
^
^
^
يجب أن يكون قلبك قوي
أنا
^
أنا
^
^
^
^
^
^
^
أنا
^
^
^
^
^
^
أنا
أناااااااااااااااا
أنا اسمي ( ألتيكو ) ............
أقوى لاصق في العالم ........................
هذه الجريمة حدثت من فترة ليست بعيدة بإحدى الدول العربية ..
قصة رجل أب لسبع بنات ...
وكانت زوجته لا تنجب إلا البنات ..
وفي تفاصيل القصة ....
أن الزوجة المسكينة حملت حملها الثامن ..
فما كان من هذا الرجل الظالم إلا أن هددها بذبحها وذبح مولودها إذا أنجبت البنت الثامنة
وأنذرها أنه يريد طفل ذكر...
سبحان الله .....
وكأن الأمر بيدها ..
وتوعد أنه سينفذ تهديده إذا حصل الأمر...
تمنت هذه المرأة الموت ألف مرة قبل أن تلد خوفاً على مولودها ..
لكن ما الفائدة ...
جاء موعد الولادة ..
وذهب الرجل وزوجته إلى المشفى
ورأته وهو يخفي سكين كبيرة بين ثيابه
فارتعدت خوفاً لكنها أثرت الصمت خوفاً منه ومن جبروته ..
المهم دخلت المرأة غرفة العمليات وهي تبكي بصمت مرير ..
وبقي الزوج منتظراً على الباب والشرر يتطاير من عينيه ..
وبعد مدة خرجت الممرضة ضاحكة
وقالت للأب : مبروك .. رزقك الله بفتاة مثل القمر ...
استشاط الرجل غضباً
ودخل إلى غرفة العمليات
وهو يركض كالثور الهائج
وأخرج سكينه من ثيابه
ولم تفلح كل محاولات الحاضرين لإيقافه ..
وصل إلى زوجته المسكينة فقام بضربها بعنقها فأحدث بها جرح كبير ..
وقام بذبح المولودة بكل وحشية من الوريد إلى الوريد ...
وهنا المفاجأة ...
قامت الأم من عزة الروح
وحملت طفلتهاوهرعت خارجة من المشفى
وهي تركض بعد أن أمدها الله بالقوة والصبر ...
كانت الدماء تملأ المكان فاختلطت دماء الطفلة والأم وكانت تنزل الدماء كالسيل على الطريق
وكان الناس بالطريق يراقبون المشهد بذهول وترقب ...
استمرت المرأة بالركض حتى وصلت إلى أحد الأزقة فدخلت بها
وكان الإعياء قد غلبها وكادت أن تفقد الوعي أو تفقد الحياة ...
وفجأة .........
ظهر لها رجل بهيئة شيخ بلباس أبيض وهو يرفع يده أمامها ..
قالت له : أرجوك أيها الشيخ سأموت أنا وابنتي الرضيعة ....
أرجوك أنقذنا ..
قال لها : لا تخافي يا ابنتي سأساعدكِ واشفي ابنتك
وهنا كانت المفاجأة ...
وضع الشيخ إصبعه بفمه وأخرجها
ثم مررها على جرح الطفلة وعلى جرح الأم ...
نظرت الأم وإذ بالجروح تختفي وابنتها حية ترزق
وكأن شيئاً لم يكن ..
ذهلت الأم ..
فنظرت إلى الرجل وقالت له :من أنت أيها الشيخ ...
فصمت وكأنه لا يريد إجابتها ...
فكررت عليه السؤال
وقالت له : أستحلفك بالله أن تقول لي من أنت
فانا أريد أن أعرفك لأحدث الناس عنك وأبقى ممتنة لمعروفك ..
فقال لها : لا أستطيع أن أقول من أنا ..
قالت له : مستحيل أن أدعك تذهب قبل أن أعرف من أنت
وألحت المرأة بالسؤال ..
فقال الرجل :
أنا
^
^
^
أنا
^
^
^
لا تستعجل ستندهش
عليك ان تتمالك اعصابك
أنا
أنا
^
^
^
^
يجب أن يكون قلبك قوي
أنا
^
أنا
^
^
^
^
^
^
^
أنا
^
^
^
^
^
^
أنا
أناااااااااااااااا
أنا اسمي ( ألتيكو ) ............
أقوى لاصق في العالم ........................