عدة اسباب فرضت على ان أكتب هذا الاسبوع عن واحد من اعرق الاندية الايطالية على الإطلاق الا وهو يوفنتوس فمركز السيدة العجوز الذي يحتله حاليا في سلم الترتيب لا يليق باسمه وتاريخه !! وبداية المشوار في الكالتشيو لا اتذكر بان لها شبيه منذ دخولنا إلى الالفية الجديدة!!!
سبع مباريات لعبها الفريق التورويني لم ينتصر إلا في اثنتين فقط؟ مع العلم انه لم يواجه أياً من الفرق الكبيرة الأخري كقطبي ميلان أو روما على سبيل المثال ؟!! آه يالقهر هل يعقل ذلك؟؟
كثير من النقاد تناقشوا وحاولوا معرفة السر ودراسة الخلل، تطبيقا للمثل الايطالي (النقاش منخل الحقيقة) لتخرج كل فئة بعد ذلك برأي مختلف.
مجموعة اكتشفت ان هناك خلافاً بين بعض اللاعبين والمدرب السيد كلاوديو رانييري ، مما اثر على أداء ومستوى الفريق واللاعبين، واخذت تروج لهذا الخبر وتنشره في كافة وسائل الاعلام حتى يتم تأكيده ومن ثم رفع الحرج عن ادارة الفريق ومدربه، ولكن اللاعب التشيكي بافل ندفد سرعان مافند هذه الأقاويل واعلنها صراحة ان كل اللاعبين على وفاق مع ابن (روما)، رانييري مجموعة اخرى رأت ان هناك سبباً واحداً فقط وهو ان الأعمدة الرئيسة المحركة للفريق والذي يعتمد عليهم المدرب بصورة مباشرة في تطبيق طريقة اللعب وهم الثنائي دل بييرو، وندفد قد أكل عليهم الدهر وشرب وتخطيا السن القانوني ويجب أن يحالا إلى المعاش، اذ انهم لا يستطيعون العطاء اكثر من شوط واحد لا غير ناهيك عن اصابة الطرف الثالث المكمل للمثلث وهو تريزيغه بعد ثاني مباراة للفريق في الاسكديتو.
واما آخر رأي وهو الذي اعتقد بأنه الاقرب للواقع والحقيقة، فانهم يحملون المدرب كامل المسؤولية في تلك النتائج المتواضعة، لانه وكما يقولون غير قادر على توظيف اللاعبين وغير قادر تغييرالنتيجة ويستشهدون بالمباريات السبع التي لعبها حتى الان لم يتمكن من قلب النتيجة !! بل العكس فرق الخصم هي التي تمكنت من ذلك ؟؟؟!!
قد يتساءل البعض الآن إذا كان (عبدالعزيز) مع الرأي الاخير فمن سيكون البديل لرانييري؟؟؟ الإجابة بسيطة، واسماء كثيرة موجودة على الساحة حاليا فالسيد ديديه ديشامب غير مرتبط وقبل ان يكون البديل للسيد ديمونيك على رأس المنتخب الفرنسي، لا بد من الاتصال به والأخذ برأيه، والهولندي فرانك ريكارد اعتقد انه سيكون منقذا للقريق لو تسلمه الآن الاسم الثالث هولندي ايضا وقد يختلف عليه الكثير من القراء لكنني أري ان نسبة النجاح مع اليوفي قد تصل إلى مئة بالمئة وهو روود خوليت اما المدرب الايطالي الذي ارشحه لتدريب (البيانكو نييري) مدرب روما السيد لوتشيانو سباليتي والذي اعتقد من الافضل له الاستقالة فورا وحفظ ماء الوجه قبل ان تزداد المصائب والهزائم على رأسه وانتظار اقالة او استقالة السيد رانييري التي باتت مسألة وقت لا اكثر، ياجماعة السيدة العجوز تحتضر فمتي ومن ياترى سيعيد لها قوتها وعنفوانها ؟؟؟ لان وكما يقول الانجليز اثنان فقط يحتاجان إلى الترميم دائما الجسور والمرأة!!!.
</STRONG>
سبع مباريات لعبها الفريق التورويني لم ينتصر إلا في اثنتين فقط؟ مع العلم انه لم يواجه أياً من الفرق الكبيرة الأخري كقطبي ميلان أو روما على سبيل المثال ؟!! آه يالقهر هل يعقل ذلك؟؟
كثير من النقاد تناقشوا وحاولوا معرفة السر ودراسة الخلل، تطبيقا للمثل الايطالي (النقاش منخل الحقيقة) لتخرج كل فئة بعد ذلك برأي مختلف.
مجموعة اكتشفت ان هناك خلافاً بين بعض اللاعبين والمدرب السيد كلاوديو رانييري ، مما اثر على أداء ومستوى الفريق واللاعبين، واخذت تروج لهذا الخبر وتنشره في كافة وسائل الاعلام حتى يتم تأكيده ومن ثم رفع الحرج عن ادارة الفريق ومدربه، ولكن اللاعب التشيكي بافل ندفد سرعان مافند هذه الأقاويل واعلنها صراحة ان كل اللاعبين على وفاق مع ابن (روما)، رانييري مجموعة اخرى رأت ان هناك سبباً واحداً فقط وهو ان الأعمدة الرئيسة المحركة للفريق والذي يعتمد عليهم المدرب بصورة مباشرة في تطبيق طريقة اللعب وهم الثنائي دل بييرو، وندفد قد أكل عليهم الدهر وشرب وتخطيا السن القانوني ويجب أن يحالا إلى المعاش، اذ انهم لا يستطيعون العطاء اكثر من شوط واحد لا غير ناهيك عن اصابة الطرف الثالث المكمل للمثلث وهو تريزيغه بعد ثاني مباراة للفريق في الاسكديتو.
واما آخر رأي وهو الذي اعتقد بأنه الاقرب للواقع والحقيقة، فانهم يحملون المدرب كامل المسؤولية في تلك النتائج المتواضعة، لانه وكما يقولون غير قادر على توظيف اللاعبين وغير قادر تغييرالنتيجة ويستشهدون بالمباريات السبع التي لعبها حتى الان لم يتمكن من قلب النتيجة !! بل العكس فرق الخصم هي التي تمكنت من ذلك ؟؟؟!!
قد يتساءل البعض الآن إذا كان (عبدالعزيز) مع الرأي الاخير فمن سيكون البديل لرانييري؟؟؟ الإجابة بسيطة، واسماء كثيرة موجودة على الساحة حاليا فالسيد ديديه ديشامب غير مرتبط وقبل ان يكون البديل للسيد ديمونيك على رأس المنتخب الفرنسي، لا بد من الاتصال به والأخذ برأيه، والهولندي فرانك ريكارد اعتقد انه سيكون منقذا للقريق لو تسلمه الآن الاسم الثالث هولندي ايضا وقد يختلف عليه الكثير من القراء لكنني أري ان نسبة النجاح مع اليوفي قد تصل إلى مئة بالمئة وهو روود خوليت اما المدرب الايطالي الذي ارشحه لتدريب (البيانكو نييري) مدرب روما السيد لوتشيانو سباليتي والذي اعتقد من الافضل له الاستقالة فورا وحفظ ماء الوجه قبل ان تزداد المصائب والهزائم على رأسه وانتظار اقالة او استقالة السيد رانييري التي باتت مسألة وقت لا اكثر، ياجماعة السيدة العجوز تحتضر فمتي ومن ياترى سيعيد لها قوتها وعنفوانها ؟؟؟ لان وكما يقول الانجليز اثنان فقط يحتاجان إلى الترميم دائما الجسور والمرأة!!!.
</STRONG>