كل 12 ثانية يصاب شخص جديد بمرض الايدز
كل 16 ثانية يموت شخص مصاب بالايدز
توفي نتيجة الايدز 2.000.000 شخص خلال عام 2008 منهم 280.000 طفل
عدد المصابي حاليا حول العام (حسب احصائيات الامم المتحدة) 33.000.000 شخص
2.100.000 منهم أطفال!!!
أرقام مرعبة و في تزايد دائم ما لم يوضع حد لهذا المرض القاتل
إنه الايدز أو متلازمة العوز المناعي المكتسب
‘متلازمة نقص المناعة المكتسب’‘ أو ‘‘متلازمة فقدان المناعة المكتسب’‘ ‘‘AIDS’‘مرض يصيب الجهاز المناعي (HIV).
وتؤدي الإصابة بهذه الحالة المرضية إلى التقليل من فاعلية الجهاز المناعي
للإنسان بشكل تدريجي ليترك المصابين به عرضة للإصابة بأنواع من العدوى الانتهازية و الأورام. وينتقل فيروس HIV إلى المصاب عن طريق حدوث اتصال مباشر بين غشاء مخاطي أو مجرى الدم وبين سائل جسدي يحتوي على هذا الفيروس مثل: الدم أو السائل الفموي للرجل أو السائل المهبلي للأنثى أو المذي أو حليب الرضاعة الطبيعي. من ثم، يمكن أن ينتقل هذا الفيروس من خلال الالاتصال الجنسي بأشكاله.... ، أو من خلال عملية نقل، أو من خلال إبر الملوثة بهذا الفيروس، أو يمكن أن ينتقل من الأم إلى جنينها خلال مرحلة الحمل أو الولادة أو الرضاعة أو من خلال أي عملية تعرض أخرى لأي من السوائل الجسدية سالفة الذكر. ويعتبر مرض الإيدز حاليًا جائحة (من الأمراض الوبائية والمتفشية).وقد ظهر أن ما يزيد عن ثلاثة أرباع هذه الوفيات تحدث في ذلك الجزء من القارة الآفريقية الذي يقع جنوب الصحراء الكبرى
هذا وتظهر (دراسة الارتباط الموجود بين
الكائنات الحية نتيجة للتطور الذي يطرأ على المجموعات المختلفة من هذه
الكائنات والذي ويتم جمع الأدلة عليه عن طريق البيانات الخاصة بتسلسل
الجزيئات والبيانات التي يستخلصها علم دراسة الشكل)|الأبحاث الوراثية]] أن
فيروس HIV ظهر لأول مرة في غرب أفريقيا الوسطى في أواخر القرن التاسع عشر
أو بدايات القرن العشرين.
وبالرغم من أن الوسائل العلاجية لمرض الإيدز وفيروس نقص المناعة البشرية
يمكن أن تقوم بإبطاء عملية تطور المرض فلا يوجد حتى الآن أي لقاح أو علاج
لهذا المرض. فالوسائل العلاجية المضاد للفيروسات تعمل على تقليل كل من معدل الوفيات
الناتجة عن الإصابة بفيروس HIV وكذلك انتشار المرض في المنطقة التي تظهر
فيها العدوى به. ولكن، هذه العقاقير باهظة الثمن كما أن الوسيلة التقليدية
للحصول على وسيلة علاج مضادة لهذا الفيروس الارتدادي غير متاحة في كل دول العالم.
ونظرًا لصعوبة علاج الإصابة بفيروس HIV، فإن الوقاية من التعرض للعدوى به
تعد هدفًا رئيسيًا في سبيل التحكم في انتشار مرض الإيدز كوباء. ومن ثم،
فإن منظمات الصحة تسعى دائمًا لتطوير وسائل تضمن ممارسة الجنس الآمن فضلاً عن برنامج استبدال الابر و المحاقن بأخرى نظيفة، وذلك في محاولة منها لإبطاء معدل انتشار هذا الفيروس
المعلومات السابقة مأخوذة من موقع الويكيبيديا و للمزيد من المعلومات الرابط التالي:
متلازمة العوز المناعي المكتسب
و للمزيد من المعلومات عن أعداد الاصابات و الخمط الزمني للمرض و توزع المرض في العالم الرابم التالي:
انقر هنا (ياهو بالانكليزية).
العالم يعاني و الوحيد القادر على صنع الفرق هو الشباب الواعي الذي يجيد التمييز بين مخاطر قاتلة و لذات عابرة
ليشعر الجميع بالحرية بمشاركتنا بما لديه من معلومات
أرجو أن تصل الرسالة و دمتم على أتم خير و سلامة
كل 16 ثانية يموت شخص مصاب بالايدز
توفي نتيجة الايدز 2.000.000 شخص خلال عام 2008 منهم 280.000 طفل
عدد المصابي حاليا حول العام (حسب احصائيات الامم المتحدة) 33.000.000 شخص
2.100.000 منهم أطفال!!!
أرقام مرعبة و في تزايد دائم ما لم يوضع حد لهذا المرض القاتل
إنه الايدز أو متلازمة العوز المناعي المكتسب
‘متلازمة نقص المناعة المكتسب’‘ أو ‘‘متلازمة فقدان المناعة المكتسب’‘ ‘‘AIDS’‘مرض يصيب الجهاز المناعي (HIV).
وتؤدي الإصابة بهذه الحالة المرضية إلى التقليل من فاعلية الجهاز المناعي
للإنسان بشكل تدريجي ليترك المصابين به عرضة للإصابة بأنواع من العدوى الانتهازية و الأورام. وينتقل فيروس HIV إلى المصاب عن طريق حدوث اتصال مباشر بين غشاء مخاطي أو مجرى الدم وبين سائل جسدي يحتوي على هذا الفيروس مثل: الدم أو السائل الفموي للرجل أو السائل المهبلي للأنثى أو المذي أو حليب الرضاعة الطبيعي. من ثم، يمكن أن ينتقل هذا الفيروس من خلال الالاتصال الجنسي بأشكاله.... ، أو من خلال عملية نقل، أو من خلال إبر الملوثة بهذا الفيروس، أو يمكن أن ينتقل من الأم إلى جنينها خلال مرحلة الحمل أو الولادة أو الرضاعة أو من خلال أي عملية تعرض أخرى لأي من السوائل الجسدية سالفة الذكر. ويعتبر مرض الإيدز حاليًا جائحة (من الأمراض الوبائية والمتفشية).وقد ظهر أن ما يزيد عن ثلاثة أرباع هذه الوفيات تحدث في ذلك الجزء من القارة الآفريقية الذي يقع جنوب الصحراء الكبرى
هذا وتظهر (دراسة الارتباط الموجود بين
الكائنات الحية نتيجة للتطور الذي يطرأ على المجموعات المختلفة من هذه
الكائنات والذي ويتم جمع الأدلة عليه عن طريق البيانات الخاصة بتسلسل
الجزيئات والبيانات التي يستخلصها علم دراسة الشكل)|الأبحاث الوراثية]] أن
فيروس HIV ظهر لأول مرة في غرب أفريقيا الوسطى في أواخر القرن التاسع عشر
أو بدايات القرن العشرين.
وبالرغم من أن الوسائل العلاجية لمرض الإيدز وفيروس نقص المناعة البشرية
يمكن أن تقوم بإبطاء عملية تطور المرض فلا يوجد حتى الآن أي لقاح أو علاج
لهذا المرض. فالوسائل العلاجية المضاد للفيروسات تعمل على تقليل كل من معدل الوفيات
الناتجة عن الإصابة بفيروس HIV وكذلك انتشار المرض في المنطقة التي تظهر
فيها العدوى به. ولكن، هذه العقاقير باهظة الثمن كما أن الوسيلة التقليدية
للحصول على وسيلة علاج مضادة لهذا الفيروس الارتدادي غير متاحة في كل دول العالم.
ونظرًا لصعوبة علاج الإصابة بفيروس HIV، فإن الوقاية من التعرض للعدوى به
تعد هدفًا رئيسيًا في سبيل التحكم في انتشار مرض الإيدز كوباء. ومن ثم،
فإن منظمات الصحة تسعى دائمًا لتطوير وسائل تضمن ممارسة الجنس الآمن فضلاً عن برنامج استبدال الابر و المحاقن بأخرى نظيفة، وذلك في محاولة منها لإبطاء معدل انتشار هذا الفيروس
المعلومات السابقة مأخوذة من موقع الويكيبيديا و للمزيد من المعلومات الرابط التالي:
متلازمة العوز المناعي المكتسب
و للمزيد من المعلومات عن أعداد الاصابات و الخمط الزمني للمرض و توزع المرض في العالم الرابم التالي:
انقر هنا (ياهو بالانكليزية).
العالم يعاني و الوحيد القادر على صنع الفرق هو الشباب الواعي الذي يجيد التمييز بين مخاطر قاتلة و لذات عابرة
ليشعر الجميع بالحرية بمشاركتنا بما لديه من معلومات
أرجو أن تصل الرسالة و دمتم على أتم خير و سلامة