50% من نادي ليفربول بالإمكان بيعه للأمير السعودي فيصل بن فهد بن عبدالله. هكذا عنونت صحيفة الديلي ميل البريطانية , واضافت بأن الأمير فيصل أعلن عبر التلفاز بنيته الطيران نحو انجلترا لحضور مباراة ليفربول مقابل وولفرهامبتون واندررز كضيف لدى الرئيس جيليت على ملعب الآنفيلد.
وأكدت مصادر سعودية بجدية الأمير الثري في إتمام الصفقة بمباركة جيليت واستعداده للبيع. كما ذكرت بأن شريكه توم هيكز لن يمانع أو يقف في وجه الصفقة.
وستكون هذه الزيارة الثانية بالنسبة للأمير في موسم واحد, حيث سبق وأن حضر مسبقا اثناء لقاء ليفربول ب هال سيتي.
وهناك أنباء أخرى تقول بأنه يوجد شخص آخر مهتم بالشراء من الشرق الأقصى, وتصاعدت الآمال في إتمام الصفقة بسعر لا يقل عن 120 مليون يورو.
وبعد تردد هذا الخبر بعدة ايام نفى نادي ليفربول ما أشيع عن اقتراب الأمير ورجال الأعمال السعودي من بيع حصة من النادي, وأنه دعي كضيف لمشاهدة لقاء الريدز أمام هال سيتي كضيف فقط بالنسبة لجيليت.
وقد أنكر بعض القريبين من النادي عن أي نية لبيع حصة جيليت , وأن الأمير فيصل بن فهد ليس مهتما بالاستثمار والبيع في الآنفيلد كما ذكرت صحيف الميرور البريطانية.