كان هناك رجل قد تـعـب من الذهاب للعمل كل يوم ,
ولكنه ينظر الي زوجته بعين الحسد ويظن انها تبقى في راحة تامة داخل البيت .
فعند المساء بدأ الصلاة وطلب من الله أن يستبدل
جسده مع زوجته ليومين فقط لتعرف زوجته بماذا يشعر من تعب وارهاق شديد في العمل .
ففجأة ظهر له مارد ولبى له طلبه ,
واصبح علي هيئة امرأة كما تمني
وفي اليوم التالي استيقظ
- و قد تبدل جسده من رجل الى كأمرأة -
فاحضر الفطور
وأيقظ الأولاد
وحضرهم للمدرسة
وناول الأولاد فطورهم
وحضر سندويتشات المدرسة
وأخد الأولاد للمدرسة
وعاد للبيت وغسل الغسيل
وذهب ليتسوق ..
ثم عاد للبيت وكانت الساعة الواحدة ظهرا
فقام بأعداد الطعام
ومسح الشقة
ونفض الغبار
ثم ذهب سريعا للمدرسة ليأتي بالأولاد
وأطعمهم وجلس يساعدهم في واجباتهم
وكوى الملابس وطواها
وفي السادسه والنصف أخد يحضر طعام العشاء
وبعد العشاء جلى الصحون ونظف المطبخ
وحمم الأولاد وأخدهم للنوم
وأصبحت الساعة التاسعة وعمله لا ينتهي ....
وفي صباح اليوم الثالث
استيقظ مبكرا وفي الحال ..
ركع ركعتين وقال : يارب لم أكن أعرف حقيقة ما أفكر به ,
فقد كنت مخطئا عندما فكرت أن البقاء في البيت مريح أكثر .
أرجوك...... أرجوك ........ أعدني لما كنت عليه من قبل
فظهر له المارد من جديد وقال له : يا ولدي , أظن بأنك تعلمت الدرس جيدا
وأنا سعيد بقرار رجوعك لما كنت عليه
ولــــــــكــــــــــن ...
.
.
.
.
.
.
.
.
عليك الانتظار تسعة أشهر لأنك الآن ........ حـــــــامـل
ولكنه ينظر الي زوجته بعين الحسد ويظن انها تبقى في راحة تامة داخل البيت .
فعند المساء بدأ الصلاة وطلب من الله أن يستبدل
جسده مع زوجته ليومين فقط لتعرف زوجته بماذا يشعر من تعب وارهاق شديد في العمل .
ففجأة ظهر له مارد ولبى له طلبه ,
واصبح علي هيئة امرأة كما تمني
وفي اليوم التالي استيقظ
- و قد تبدل جسده من رجل الى كأمرأة -
فاحضر الفطور
وأيقظ الأولاد
وحضرهم للمدرسة
وناول الأولاد فطورهم
وحضر سندويتشات المدرسة
وأخد الأولاد للمدرسة
وعاد للبيت وغسل الغسيل
وذهب ليتسوق ..
ثم عاد للبيت وكانت الساعة الواحدة ظهرا
فقام بأعداد الطعام
ومسح الشقة
ونفض الغبار
ثم ذهب سريعا للمدرسة ليأتي بالأولاد
وأطعمهم وجلس يساعدهم في واجباتهم
وكوى الملابس وطواها
وفي السادسه والنصف أخد يحضر طعام العشاء
وبعد العشاء جلى الصحون ونظف المطبخ
وحمم الأولاد وأخدهم للنوم
وأصبحت الساعة التاسعة وعمله لا ينتهي ....
وفي صباح اليوم الثالث
استيقظ مبكرا وفي الحال ..
ركع ركعتين وقال : يارب لم أكن أعرف حقيقة ما أفكر به ,
فقد كنت مخطئا عندما فكرت أن البقاء في البيت مريح أكثر .
أرجوك...... أرجوك ........ أعدني لما كنت عليه من قبل
فظهر له المارد من جديد وقال له : يا ولدي , أظن بأنك تعلمت الدرس جيدا
وأنا سعيد بقرار رجوعك لما كنت عليه
ولــــــــكــــــــــن ...
.
.
.
.
.
.
.
.
عليك الانتظار تسعة أشهر لأنك الآن ........ حـــــــامـل