يقال أن اللغة العربية أحرجت المرأة في خمسة مواضع وهي
أولا :إذا كان الرجل لا يزال عل قيد الحياة فيقال عنه: أنه حيّ
أما إذا كانت المرأة لا تزال على قيد الحياة فيقال عنها: أنها حيـّة
يعني أفـعى
ثانيا :إذا أصاب الرجل في قوله أو فعله فيقال عنه: أنه ..مصيب
أما إذا أصابت المرأة في قولها أو فعلها فيقال عنها: أنها مصيبة
يعني داهـيه أو مشكلة كبيرة
ثالثا :إذا تولى الرجل منصب القضاء فيقال عنه: أنه قاضي
أما إذا تولت المرأة منصب القضاء فيقال عنها: أنها قاضية
يعني المصيبة العظيمة التي تـنـزل بالمرء فتقضي عليه
رابعا:إذا أصبح الرجل عضوا في أحد المجالس النيابية فيقال عنه: أنه نائب
أما إذا تقلدت المرأه نفس المنصب يقال عنها: أنها نائبة
يعني النائبة هي أخت المصيبة
خامسا :إذا كان للرجل هواية يتسلى بها ولا يحترفها فيقال عنه: أنه هاوي
أما إذا كانت للمرأة هواية تتسلى بها ولا تحترفها فيقال عنها: أنها هاوية
والهاوية هي إحدى أسماء جهنم
أولا :إذا كان الرجل لا يزال عل قيد الحياة فيقال عنه: أنه حيّ
أما إذا كانت المرأة لا تزال على قيد الحياة فيقال عنها: أنها حيـّة
يعني أفـعى
ثانيا :إذا أصاب الرجل في قوله أو فعله فيقال عنه: أنه ..مصيب
أما إذا أصابت المرأة في قولها أو فعلها فيقال عنها: أنها مصيبة
يعني داهـيه أو مشكلة كبيرة
ثالثا :إذا تولى الرجل منصب القضاء فيقال عنه: أنه قاضي
أما إذا تولت المرأة منصب القضاء فيقال عنها: أنها قاضية
يعني المصيبة العظيمة التي تـنـزل بالمرء فتقضي عليه
رابعا:إذا أصبح الرجل عضوا في أحد المجالس النيابية فيقال عنه: أنه نائب
أما إذا تقلدت المرأه نفس المنصب يقال عنها: أنها نائبة
يعني النائبة هي أخت المصيبة
خامسا :إذا كان للرجل هواية يتسلى بها ولا يحترفها فيقال عنه: أنه هاوي
أما إذا كانت للمرأة هواية تتسلى بها ولا تحترفها فيقال عنها: أنها هاوية
والهاوية هي إحدى أسماء جهنم