أحببت ~ فكرهت ~
فرحت ~ فحزنت ~
ضحكت ~ فبكيت ~
ولكني رغم كل الألم ~ عشت ~
وهذه خلاصة دنياي مع ~ تجاربي ~
~ ° تـ ع ـلمت ° ~
أن جرحي ~ لا يؤلم أحدا في الوجود غيري ~
وان بكاء الناس من حولي ~ لن يفيدني بشيء ~
~ ° تـ ع ـلمت ° ~
أن أجمل ابتسامه ~ هي التي ترتسم على شفتي في عزّ المي ~
وان أثمن الدموع وأصدقها ~ هي التي تنزل بصمت دون أن يراها احد ~
~ ° تـ ع ـلمت ° ~
أن افرح ~ مع الناس ~
وان احزن ~ وحدي ~
وان دواء جراحي الوحيد هو ~ رضائي بقدري ~
~ ° تـ ع ـلمت ° ~
أن أعظم نجاح ~ أن انجح في التوفيق بين رغباتي ورغبات من حولي ~
~ ° تـ ع ـلمت ° ~
أن من راقب الناس ~ مات كرها من الناس ~
وان من حاسب الناس على عواطفهم نحوه ~ كان بينه وبينهم حبل مقطوع لا يُربط أبدا ~
وانه لو أعطي الإنسان كل ما يتمنى ~ لأكل بعضنا بعضاً ~
~ ° تـ ع ـلمت ° ~
أنني إذا كنت أريد الراحة في الحياة ~ يجب أن اعتني بصحتي ~
وإذا كنت أريد السعادة ~ يجب أن اعتني بأخلاقي وشكلي ~
وأنني إذا كنت أريد الخلود في الحياة ~ يجب أن اعتني بعقلي ~
وأنني إذا كنت أريد كل ذلك ~ يجب أن اعتني أولا بديني ~
~ ° تـ ع ـلمت ° ~
أن لا احتقر أحدا مهما كان ~ فقد يضعه الله موضع من تخشى فعاله ويرجى وصاله ~
وانه لولا المرض ~ لا فترسة الصحة ما بقي من نوازع الرحمة
لدى الإنسان ~
~ ° تـ ع ـلمت ° ~
أن لكل إنسان ~ عيب ~
وان اخف العيوب ~ مالا يكون له اثر سيء على من حولنا ~
~ ° تـ ع ـلمت ° ~
أن البيئة التي نشأنا فيها ~ كونت شخصياتنا ~
وان أفكارنا وطموحنا ~ هي التي تعيد صناعة شخصياتنا وتغير من شكل حياتنا ~
~ ° تـ ع ـلمت ° ~
أن الكثير منا ~ كالأطفال ~
نكره الحق ~ لأننا نتذوق مرارة دوائه ولا نفكر في حلاوة شفائه ~
ونحب الباطل ~ لأننا نستلذ بطعمه ولا نبالي بسمّه ~
~ ° تـ ع ـلمت ° ~
أن جمال النفس ~ يسعدنا ومن حولنا ~
وجمال الشكل ~ يسعد من حولنا فقط ~
وان من علامة حسن الأخلاق ~ أن تكون في بيتك أحسن الناس أخلاقا ~
~ ° تـ ع ـلمت ° ~
انه ربما كان الضحك ~ دواء ~
والمرح ~ شفاء ~
وقلة اللامبالاة أحيانا ~ منجاة ~
لمن أورثته الحياة ~ الهموم والأعباء ~
واني حين أضيع نفسي ~ أجدها في مناجاة الله ~
وحين افقد غايتي ~ الجأ إلى كتاب الله ~
~ ° تـ ع ـلمت ° ~
أن أسوأ أنواع المرض أن تبتلى بمخالطة ~ غليظ الفهم ~
~ محدود الإدراك ~
~ بليد الذوق ~
لا يفهم ويرى نفسه ~ انه افهم من يفهم ~
~ ° تـ ع ـلمت ° ~
أن العاجز ~ من يلجأ عند النكبات للشكوى ~
والحازم ~ من يسرع للعمل ~
والمستقيم ~ الذي لا تتغير مبادئه بتغير الظروف ~
والمتواضع ~ الذي لا يزهو بنفسه في مواقف النصر ~
~ ° تـ ع ـلمت ° ~
انه لو كنا متوكلين على الله حق التوكل ~ لما قلقنا على المستقبل ~
ولو كنا واثقين من رحمته تمام الثقة ~ لما يئسنا من الفرج ~
ولو كنا موقنين بحكمته ~ لما عتبنا عليه بقضائه وقدره ~
ولو كنا مطمئنين إلى عدالته ~ لما شككنا في نهاية الظالمين ~
وان لله جنودا ~ يحفظوننا ويدافعون عنا منهم ~
~ ° تـ ع ـلمت ° ~
عدم صدق المقولة التي تقول ~ اكبر منك بيوم اعلم منك بسنه ~
فقد يكون اصغر منك بسنه ~ واعلم منك بسنين ~
وان الحياة ~ مدرسه تربويه ~
لو أحسن المهموم الاستفادة من همه ~ لكانت نعمه لا نقمه ~
فهل صحيح ما ~ تـ ع ـلمته ~ ???
فرحت ~ فحزنت ~
ضحكت ~ فبكيت ~
ولكني رغم كل الألم ~ عشت ~
وهذه خلاصة دنياي مع ~ تجاربي ~
~ ° تـ ع ـلمت ° ~
أن جرحي ~ لا يؤلم أحدا في الوجود غيري ~
وان بكاء الناس من حولي ~ لن يفيدني بشيء ~
~ ° تـ ع ـلمت ° ~
أن أجمل ابتسامه ~ هي التي ترتسم على شفتي في عزّ المي ~
وان أثمن الدموع وأصدقها ~ هي التي تنزل بصمت دون أن يراها احد ~
~ ° تـ ع ـلمت ° ~
أن افرح ~ مع الناس ~
وان احزن ~ وحدي ~
وان دواء جراحي الوحيد هو ~ رضائي بقدري ~
~ ° تـ ع ـلمت ° ~
أن أعظم نجاح ~ أن انجح في التوفيق بين رغباتي ورغبات من حولي ~
~ ° تـ ع ـلمت ° ~
أن من راقب الناس ~ مات كرها من الناس ~
وان من حاسب الناس على عواطفهم نحوه ~ كان بينه وبينهم حبل مقطوع لا يُربط أبدا ~
وانه لو أعطي الإنسان كل ما يتمنى ~ لأكل بعضنا بعضاً ~
~ ° تـ ع ـلمت ° ~
أنني إذا كنت أريد الراحة في الحياة ~ يجب أن اعتني بصحتي ~
وإذا كنت أريد السعادة ~ يجب أن اعتني بأخلاقي وشكلي ~
وأنني إذا كنت أريد الخلود في الحياة ~ يجب أن اعتني بعقلي ~
وأنني إذا كنت أريد كل ذلك ~ يجب أن اعتني أولا بديني ~
~ ° تـ ع ـلمت ° ~
أن لا احتقر أحدا مهما كان ~ فقد يضعه الله موضع من تخشى فعاله ويرجى وصاله ~
وانه لولا المرض ~ لا فترسة الصحة ما بقي من نوازع الرحمة
لدى الإنسان ~
~ ° تـ ع ـلمت ° ~
أن لكل إنسان ~ عيب ~
وان اخف العيوب ~ مالا يكون له اثر سيء على من حولنا ~
~ ° تـ ع ـلمت ° ~
أن البيئة التي نشأنا فيها ~ كونت شخصياتنا ~
وان أفكارنا وطموحنا ~ هي التي تعيد صناعة شخصياتنا وتغير من شكل حياتنا ~
~ ° تـ ع ـلمت ° ~
أن الكثير منا ~ كالأطفال ~
نكره الحق ~ لأننا نتذوق مرارة دوائه ولا نفكر في حلاوة شفائه ~
ونحب الباطل ~ لأننا نستلذ بطعمه ولا نبالي بسمّه ~
~ ° تـ ع ـلمت ° ~
أن جمال النفس ~ يسعدنا ومن حولنا ~
وجمال الشكل ~ يسعد من حولنا فقط ~
وان من علامة حسن الأخلاق ~ أن تكون في بيتك أحسن الناس أخلاقا ~
~ ° تـ ع ـلمت ° ~
انه ربما كان الضحك ~ دواء ~
والمرح ~ شفاء ~
وقلة اللامبالاة أحيانا ~ منجاة ~
لمن أورثته الحياة ~ الهموم والأعباء ~
واني حين أضيع نفسي ~ أجدها في مناجاة الله ~
وحين افقد غايتي ~ الجأ إلى كتاب الله ~
~ ° تـ ع ـلمت ° ~
أن أسوأ أنواع المرض أن تبتلى بمخالطة ~ غليظ الفهم ~
~ محدود الإدراك ~
~ بليد الذوق ~
لا يفهم ويرى نفسه ~ انه افهم من يفهم ~
~ ° تـ ع ـلمت ° ~
أن العاجز ~ من يلجأ عند النكبات للشكوى ~
والحازم ~ من يسرع للعمل ~
والمستقيم ~ الذي لا تتغير مبادئه بتغير الظروف ~
والمتواضع ~ الذي لا يزهو بنفسه في مواقف النصر ~
~ ° تـ ع ـلمت ° ~
انه لو كنا متوكلين على الله حق التوكل ~ لما قلقنا على المستقبل ~
ولو كنا واثقين من رحمته تمام الثقة ~ لما يئسنا من الفرج ~
ولو كنا موقنين بحكمته ~ لما عتبنا عليه بقضائه وقدره ~
ولو كنا مطمئنين إلى عدالته ~ لما شككنا في نهاية الظالمين ~
وان لله جنودا ~ يحفظوننا ويدافعون عنا منهم ~
~ ° تـ ع ـلمت ° ~
عدم صدق المقولة التي تقول ~ اكبر منك بيوم اعلم منك بسنه ~
فقد يكون اصغر منك بسنه ~ واعلم منك بسنين ~
وان الحياة ~ مدرسه تربويه ~
لو أحسن المهموم الاستفادة من همه ~ لكانت نعمه لا نقمه ~
فهل صحيح ما ~ تـ ع ـلمته ~ ???