مغتربب لبناني
عائد الى وطنه أراد الزواج من فتاة قروية، وبعد البحث والتدقيق حاول
الإختيار بين ثلاث: الأولى محامية الثانية مدرسّة والثالثة تلميذة.
الإختيار
كان للثالثة. ولمّا حاول أهله نهيه عن ذلك لإعتبار أنّ الأولى والثانية
يعملان وبامكان الزوجة أن تساعده في العمل، أجاب: "أريدها زوجة لي، وهذا ما
أريده..."
بعد الزواج سأله اصدقائه لمَ إخترت التلميذة بدل
المحامية والمعلمة. أجاب المغترب: "المعلمّة في كلّ مرّة أحاول تقبيلها
تمنعني وتدقّ الجرس... والمحامية عندما أردت تقبيلها رفضت ذلك قائلة "رفعت
الجلسة" أمّا التلميذة عندما حاولت تقبيلها كانت تقول لي: "أستاذ، ما عم
إفهم عيدا".
عائد الى وطنه أراد الزواج من فتاة قروية، وبعد البحث والتدقيق حاول
الإختيار بين ثلاث: الأولى محامية الثانية مدرسّة والثالثة تلميذة.
الإختيار
كان للثالثة. ولمّا حاول أهله نهيه عن ذلك لإعتبار أنّ الأولى والثانية
يعملان وبامكان الزوجة أن تساعده في العمل، أجاب: "أريدها زوجة لي، وهذا ما
أريده..."
بعد الزواج سأله اصدقائه لمَ إخترت التلميذة بدل
المحامية والمعلمة. أجاب المغترب: "المعلمّة في كلّ مرّة أحاول تقبيلها
تمنعني وتدقّ الجرس... والمحامية عندما أردت تقبيلها رفضت ذلك قائلة "رفعت
الجلسة" أمّا التلميذة عندما حاولت تقبيلها كانت تقول لي: "أستاذ، ما عم
إفهم عيدا".