ود قطار التألق الآسيوي إلى فريق الكرامة الذي أعاد الإشراقة للكرة السورية للانطلاق من جديد بمحطة مفصلية ومهمة للدخول في منافسات دوري أبطال آسيا بلقاء الوحدة الإماراتي في الدور التمهيدي لدوري أبطال آسيا سيكون مسرحها ملعب خالد بن الوليد في حمص حاضن إنجازات نادي الكرامة يوم السبت القادم الساعة السابعة مساء الذي ستتوقف فيه الحركة في حمص و كل المحافظات السورية للوقوف خلف الكرامة.
المباراة لاتقبل القسمة!!
الكرامة يدخل المباراة وهو بطل مرحلة ذهاب الدوري ويعرف أن المباراة لاتقبل القسمة والفوز سيكون نقلة نوعية لقطع نصف المشوار للعودة إلى دوري أبطال آسيا مكان فريق الكرامة الحقيقي، بينما الوحدة الإماراتي الذي ينافس على لقب الدوري الإماراتي يريد العودة إلى البطولة الآسيوية بقوة من بوابة الكرامة بعد النتائج غير الجيدة خلال المواسم الماضية، خاصة أنه يعيش أحلى أيامه هذا الموسم، سواء من ناحية نتائجه المحلية أو من ناحية ضمه أسماء لاعبين نجوم من المنتخب الإماراتي أو المحترفين الأجانب أبرزهم بيانو وبينغا.
المهمة صعبة ولكن الكرامة كبير!!
لكن الكرامة رغم صعوبة المباراة قادر بخبرة لاعبيه وحنكة مدربه وجمهوره اجتياز الامتحان الإماراتي وهو الذي دجج فريقه بالمحترفين الأردني حسن عبد الفتاح والكويتي فهد الرشيدي اللذين سيشكلان إضافة مميزة لبقية لاعبي الكرامة.
الكرامة يريد من مباراة الوحدة إعادة الصورة المتألقة للفريق السوري الكبير، خاصة من ناحية الجمع بين الأداء والنتيجة، بعد أن شكل ضغط المباريات تراجعاً على مستوى الفريق الذي أثبت أنه فريق كبير يستطيع العودة بقوة بعد أي مطب.
مدربا الفريقين وقراءة لمكامن القوة والضعف
مدرب الكرامة محمد قويض درس كل شيء في الوحدة( مكامن القوة والضعف)، مستفيداً من تجارب مباريات الكرامة السابقة مع الوحدة. كما أن مدرب الوحدة النمساوي هيكسبيرغرلايرير لايريد أن تتكرر تجارب مدربي الوحدة السابقين بالخسارة مع الكرامة بين أرضه وجماهيره.
الجمهور سيجعل المباراة عرساً كروياً
إذا بقي الكلام لأرض الملعب ولجمهور الكرامة وجمهور سورية الذي سيكون كعادته أحد عوامل تفوق الكرامة، وسيرسم لوحة مميزة، حسب ما أكدته رابطة مشجعي الكرامة التي تسعى لأن تكون المباراة عرساً كروياً جماهيرياً بامتياز.
المباراة لاتقبل القسمة!!
الكرامة يدخل المباراة وهو بطل مرحلة ذهاب الدوري ويعرف أن المباراة لاتقبل القسمة والفوز سيكون نقلة نوعية لقطع نصف المشوار للعودة إلى دوري أبطال آسيا مكان فريق الكرامة الحقيقي، بينما الوحدة الإماراتي الذي ينافس على لقب الدوري الإماراتي يريد العودة إلى البطولة الآسيوية بقوة من بوابة الكرامة بعد النتائج غير الجيدة خلال المواسم الماضية، خاصة أنه يعيش أحلى أيامه هذا الموسم، سواء من ناحية نتائجه المحلية أو من ناحية ضمه أسماء لاعبين نجوم من المنتخب الإماراتي أو المحترفين الأجانب أبرزهم بيانو وبينغا.
المهمة صعبة ولكن الكرامة كبير!!
لكن الكرامة رغم صعوبة المباراة قادر بخبرة لاعبيه وحنكة مدربه وجمهوره اجتياز الامتحان الإماراتي وهو الذي دجج فريقه بالمحترفين الأردني حسن عبد الفتاح والكويتي فهد الرشيدي اللذين سيشكلان إضافة مميزة لبقية لاعبي الكرامة.
الكرامة يريد من مباراة الوحدة إعادة الصورة المتألقة للفريق السوري الكبير، خاصة من ناحية الجمع بين الأداء والنتيجة، بعد أن شكل ضغط المباريات تراجعاً على مستوى الفريق الذي أثبت أنه فريق كبير يستطيع العودة بقوة بعد أي مطب.
مدربا الفريقين وقراءة لمكامن القوة والضعف
مدرب الكرامة محمد قويض درس كل شيء في الوحدة( مكامن القوة والضعف)، مستفيداً من تجارب مباريات الكرامة السابقة مع الوحدة. كما أن مدرب الوحدة النمساوي هيكسبيرغرلايرير لايريد أن تتكرر تجارب مدربي الوحدة السابقين بالخسارة مع الكرامة بين أرضه وجماهيره.
الجمهور سيجعل المباراة عرساً كروياً
إذا بقي الكلام لأرض الملعب ولجمهور الكرامة وجمهور سورية الذي سيكون كعادته أحد عوامل تفوق الكرامة، وسيرسم لوحة مميزة، حسب ما أكدته رابطة مشجعي الكرامة التي تسعى لأن تكون المباراة عرساً كروياً جماهيرياً بامتياز.