اوقف فريق ليفربول سلسلة من 86 مباراة لم يتلق خلالها تشيلسي أي هزيمة على ملعبه "ستامفورد بريدج" وتغلب عليه في عقر داره 1/صفر اليوم الأحد في المرحلة التاسعة من الدوري الإنجليزي لكرة القدم ليعتلي ليفربول صدارة المسابقة.
ومنذ هزيمته أمام أرسنال 1/2 على ستامفورد بريدج في شباط/فبراير 2004 لم يتلق تشيلسي أي خسارة على أرضه حتى جاء ليفربول وأيقظه من هذا الحلم اليوم.
وتقدم الأسباني تشابي ألونسو بهدف ليفربول بعد عشر دقائق من بداية المباراة ولم يتمكن تشيلسي من إدراك التعادل ، حتى ولم يشكل خطورة كبيرة على مرمى ضيفه.
وارتفع رصيد ليفربول إلى 23 نقطة في الصدارة بفارق ثلاث نقاط أمام تشيلسي صاحب المركز الثاني وهال سيتي الذي يحتل المركز الثالث ، ليصبح ليفربول منافسا قويا على إحراز اللقب هذا الموسم.
وجاءت الهزيمة الأولى لتشيلسي في الدوري هذا الموسم لتزيد الشكوك حول مدى فعالية الفريق تحت قيادة مديره الفني البرازيلي لويس فيليبي سكولاري.
وافتقد لاعبو تشيلسي الثقة في الهجوم وتعامل ليفربول بشكل هادئ مع خط هجوم تشيلسي المكون من نيكولاس أنيلكا وسالومون كالو وفلوران مالودا.
وبدأت المباراة بمنافسة قوية بين الفريقين ولكن لم يتمكن أي منهما من تشكيل خطورة حقيقية على مرمى منافسه في الدقائق الأولى .
ولكن الوضع اختلف في الدقيقة العاشرة حيث سدد ألونسو كرة قوية لمست خوسيه بوسينجوا في طريقها لشباك بيتر تشيك حارس مرمى تشيلسي معلنة عن تقدم ليفربول 1/صفر .
وبعدها تصدى تشيك بأطراف أصابعه لكرة عالية سددها ستيفن جيرارد كما سدد ألبرت رييرا كرة خطيرة أخرى لكنها ارتطمت بالشباك من الخارج.
وبعدها بدأ تشيلسي يسيطر على مجريات اللعب تدريجيا ولكنه أخفق في شن هجمات خطيرة ، وكانت أخطر فرصة من نصيب ديكو الذي سدد كرة من مسافة 20 ياردة ولكنها مرت بجوار القائم.
وفي الشوط الثاني لم يختلف الحالي كثيرا حيث واصل تشيلسي سيطرته في حين انفرد ليفربول بالفرص التهديفية الحقيقية.
وكاد ألونسو أن يضيف الهدف الثاني له ولفريقه في الدقيقة 60 عندما سدد كرة قوية من مسافة 25 ياردة لكنها اصطدمت بالقائم.
وأتيح عدد قليل من الفرص التهديفية أمام كلا الفريقين ولكنها لم تسفر عن جديد لتنتهي المباراة بفوز ليفربول 1/صفر.
ومنذ هزيمته أمام أرسنال 1/2 على ستامفورد بريدج في شباط/فبراير 2004 لم يتلق تشيلسي أي خسارة على أرضه حتى جاء ليفربول وأيقظه من هذا الحلم اليوم.
وتقدم الأسباني تشابي ألونسو بهدف ليفربول بعد عشر دقائق من بداية المباراة ولم يتمكن تشيلسي من إدراك التعادل ، حتى ولم يشكل خطورة كبيرة على مرمى ضيفه.
وارتفع رصيد ليفربول إلى 23 نقطة في الصدارة بفارق ثلاث نقاط أمام تشيلسي صاحب المركز الثاني وهال سيتي الذي يحتل المركز الثالث ، ليصبح ليفربول منافسا قويا على إحراز اللقب هذا الموسم.
وجاءت الهزيمة الأولى لتشيلسي في الدوري هذا الموسم لتزيد الشكوك حول مدى فعالية الفريق تحت قيادة مديره الفني البرازيلي لويس فيليبي سكولاري.
وافتقد لاعبو تشيلسي الثقة في الهجوم وتعامل ليفربول بشكل هادئ مع خط هجوم تشيلسي المكون من نيكولاس أنيلكا وسالومون كالو وفلوران مالودا.
وبدأت المباراة بمنافسة قوية بين الفريقين ولكن لم يتمكن أي منهما من تشكيل خطورة حقيقية على مرمى منافسه في الدقائق الأولى .
ولكن الوضع اختلف في الدقيقة العاشرة حيث سدد ألونسو كرة قوية لمست خوسيه بوسينجوا في طريقها لشباك بيتر تشيك حارس مرمى تشيلسي معلنة عن تقدم ليفربول 1/صفر .
وبعدها تصدى تشيك بأطراف أصابعه لكرة عالية سددها ستيفن جيرارد كما سدد ألبرت رييرا كرة خطيرة أخرى لكنها ارتطمت بالشباك من الخارج.
وبعدها بدأ تشيلسي يسيطر على مجريات اللعب تدريجيا ولكنه أخفق في شن هجمات خطيرة ، وكانت أخطر فرصة من نصيب ديكو الذي سدد كرة من مسافة 20 ياردة ولكنها مرت بجوار القائم.
وفي الشوط الثاني لم يختلف الحالي كثيرا حيث واصل تشيلسي سيطرته في حين انفرد ليفربول بالفرص التهديفية الحقيقية.
وكاد ألونسو أن يضيف الهدف الثاني له ولفريقه في الدقيقة 60 عندما سدد كرة قوية من مسافة 25 ياردة لكنها اصطدمت بالقائم.
وأتيح عدد قليل من الفرص التهديفية أمام كلا الفريقين ولكنها لم تسفر عن جديد لتنتهي المباراة بفوز ليفربول 1/صفر.