مدخل : تعريف الشخصية.
*الشخصية
وحدة متكاملة من مجموعة صفات يكمل بعضها بعضاً ...وكل سلوك مهما بدا بسيط
هو تعبير عن شخصية الفرد بأكملها ... لذا فكل شخصية قابلة للترقي ... وحتى
نصل لهذه المرتبة ما علينا إلا إتباع المراحل التالية:
( 1) معرفة النفس :
محاولت معرفة نواحي القوة والضعف في نفسنا.....
نرسم مستوى الطموح وفق الحقيقة لا وفق الخيال...
نحاول معرفة الدوافع والأهداف التي تُحركُنا .....
(2) عدم خداع النفس :
ان نعترف بنواحي القوة والضعف في نفسنا ....
نرسم مستوى طموحنا وفق حقيقتنا لا وفق خيالنا ...
محاولت
معرفت الدوافع والأهداف المحركة للنفس مع الاعتراف بالعيوب ومع عدم محاولة
إنكارها أو تجنب مواجهتها أو التهوين من أمرها وعدم تركها للزمن بل يجب
الاعتراف بها أولا لأن الكبت إنكار للواقع وخداع للذات.
(3) يجب ان نكون اجتماعين
كل
إنسان بحاجة للغير ليحل مشاكله التي لا يستطيع حلها بمجهوده الخاص ...
وليشعرونه بالأمن بالإضافة إلى أن الاندماج والاشتراك مع الناس يمدان
الفرد بأفكار جديدة تعينه لي تصحيح تصوراته الزائفة.
(4) تعلم حل المشكلات بالطرق الصحيحة
محاولة
الحسم في المشكلات فور ظهورها والوصول إلى قرارات حسمة غير مائعة ...
فتعليق الأمور يبعث في النفس القلق ويخلق صراعات جديدة ... فإن عجزنا عن
حل المشكلة ، يجب استشارت بعض من نثق بهم لأن استشارتهم تهون الأموربدون
قلق.
(5) إتقان العمل :
لا
نحاول أنجاز عدة أشياء في وقت واحد لأن هذا يعني قصورنا عن إتقان أي واحد
منها فلنجعل شعارنا الكيف قبل الكم ... ففي الإتقان أمانة وشعور بالنجاة
والفوز ... وهذا أفضل سبيل إلى زيادة الثقة بالنفس .
(6) تركيز الانتباه في الحاضر :
لا
نكثر التحسر على ما فات والتوجس مما هو آت ... فخير وسيلة للأعداد
للمستقبل ... هو التركيز في الحاضر مع عدم إغفال خبرات الماضي وتوقع ما
يقتضيه المستقبل .
(7) الصحة الجسمية :
يجب
الاهتمام بالصحة الجسمية والابتعاد عن كل ما من شأنه الأضرار بها دون
نسيان أن الإرهاق الجسدي المتواصل أو المرض بشكل عام يخفض من قدرة الفرد
على مقاومة الضغوطات النفسية والاجتماعية التي يتعرض لها.
منقول للفائدة
*الشخصية
وحدة متكاملة من مجموعة صفات يكمل بعضها بعضاً ...وكل سلوك مهما بدا بسيط
هو تعبير عن شخصية الفرد بأكملها ... لذا فكل شخصية قابلة للترقي ... وحتى
نصل لهذه المرتبة ما علينا إلا إتباع المراحل التالية:
( 1) معرفة النفس :
محاولت معرفة نواحي القوة والضعف في نفسنا.....
نرسم مستوى الطموح وفق الحقيقة لا وفق الخيال...
نحاول معرفة الدوافع والأهداف التي تُحركُنا .....
(2) عدم خداع النفس :
ان نعترف بنواحي القوة والضعف في نفسنا ....
نرسم مستوى طموحنا وفق حقيقتنا لا وفق خيالنا ...
محاولت
معرفت الدوافع والأهداف المحركة للنفس مع الاعتراف بالعيوب ومع عدم محاولة
إنكارها أو تجنب مواجهتها أو التهوين من أمرها وعدم تركها للزمن بل يجب
الاعتراف بها أولا لأن الكبت إنكار للواقع وخداع للذات.
(3) يجب ان نكون اجتماعين
كل
إنسان بحاجة للغير ليحل مشاكله التي لا يستطيع حلها بمجهوده الخاص ...
وليشعرونه بالأمن بالإضافة إلى أن الاندماج والاشتراك مع الناس يمدان
الفرد بأفكار جديدة تعينه لي تصحيح تصوراته الزائفة.
(4) تعلم حل المشكلات بالطرق الصحيحة
محاولة
الحسم في المشكلات فور ظهورها والوصول إلى قرارات حسمة غير مائعة ...
فتعليق الأمور يبعث في النفس القلق ويخلق صراعات جديدة ... فإن عجزنا عن
حل المشكلة ، يجب استشارت بعض من نثق بهم لأن استشارتهم تهون الأموربدون
قلق.
(5) إتقان العمل :
لا
نحاول أنجاز عدة أشياء في وقت واحد لأن هذا يعني قصورنا عن إتقان أي واحد
منها فلنجعل شعارنا الكيف قبل الكم ... ففي الإتقان أمانة وشعور بالنجاة
والفوز ... وهذا أفضل سبيل إلى زيادة الثقة بالنفس .
(6) تركيز الانتباه في الحاضر :
لا
نكثر التحسر على ما فات والتوجس مما هو آت ... فخير وسيلة للأعداد
للمستقبل ... هو التركيز في الحاضر مع عدم إغفال خبرات الماضي وتوقع ما
يقتضيه المستقبل .
(7) الصحة الجسمية :
يجب
الاهتمام بالصحة الجسمية والابتعاد عن كل ما من شأنه الأضرار بها دون
نسيان أن الإرهاق الجسدي المتواصل أو المرض بشكل عام يخفض من قدرة الفرد
على مقاومة الضغوطات النفسية والاجتماعية التي يتعرض لها.
منقول للفائدة