كثيراً ما ينتقد البعد الإيكولوجي للهواتف المحمولة و ذلك لسرعة و سهولة
تجديدها مما يضر في البيئة. و لهذا السبب فقد صمم المصمم جي هيون كيم
الكوري هذا التلفون ذو الغلاف المصنوع من القش
كما نرى فالإطار الخارجي و الحامي لهذا الموبايل مصنوع من القش المصنع و المخلوط. أما الداخل فقد ظلت النظم و المكونات الإلكترونية تبقى كما هي.
الأمر الجديد هنا
أيضاً هو أنه بعد عاماً واحداً من الاستخدام يبدأ الهاتف بالتحلل و التفكك
عضوياً و بالتالي يجعلنا نتجنب استخدام مواد معدنية و خاصة إذا كنا نريد
تغيير الموبايل مرة في العام.
و لكن ما زال هذا الهاتف يحتاج إلى تطوير و خاصة في مجال إعادة تدوير و استخدام المكونات الإلكترونية و بشكل خاص البطارية.
تجديدها مما يضر في البيئة. و لهذا السبب فقد صمم المصمم جي هيون كيم
الكوري هذا التلفون ذو الغلاف المصنوع من القش
كما نرى فالإطار الخارجي و الحامي لهذا الموبايل مصنوع من القش المصنع و المخلوط. أما الداخل فقد ظلت النظم و المكونات الإلكترونية تبقى كما هي.
الأمر الجديد هنا
أيضاً هو أنه بعد عاماً واحداً من الاستخدام يبدأ الهاتف بالتحلل و التفكك
عضوياً و بالتالي يجعلنا نتجنب استخدام مواد معدنية و خاصة إذا كنا نريد
تغيير الموبايل مرة في العام.
و لكن ما زال هذا الهاتف يحتاج إلى تطوير و خاصة في مجال إعادة تدوير و استخدام المكونات الإلكترونية و بشكل خاص البطارية.