القواعد القيادية التسع
قواعد القيادة هي المفاهيم الأساسية
الشاملة التي تعتبر الأساس لكي تصبح قائداً. يجب أن تمارس هذه القواعد في
جميع مجالات حياتك، الخاصة والعملية. عليك أن تبدأ بتنمية انضباطك وقيادتك
لنفسك. أنت قائد لنفسك قبل أي شيء ولذا يجب أن تمتلك قيادة شخصية.
كما
أن الأفراد يرغبون في القيادة ، فإن المنظمات ترغب القيادة بين نظرائها
(على سبيل المثال: في المصانع، المجموعات الاجتماعية، المجموعات الرياضية).
لابد أن تكون القواعد القيادية جزءا من ثقافة المنظمة أو الفريق الذي
انضممت إليه أو الفريق الذي تقود. هناك تسعة قواعد قيادية:
1- الاستقامة
2-
الاتصال الفعّال
3- المسؤولية، التبعة، والصلاحية
4- نمط التفكير
الإيجابي
5- الاحترام والتقدير
6- الثبات على الغاية (المبدأ)
7-
عمل الفريق
8- الادراة الفعّالة للموارد
9- اتخاذ القرارات المبني
على الحقائق
الاستقامة:
الاستقامة هي التصاق المستوى العالي من
الأمانة والشخصية. فهي مجموعة من القيم المؤسَسَة، بحيث تكون هذه القيم
متماشية مع أعمالك وتصرفاتك. شخصيتك هي من أنت، وسمعتك هي ما يظنه الناس
عنك. عندما تتطابق القيم ، والشخصية والتعامل مع الآخرين مع معتقداتك
الشخصية تكون هذه هي الاستقامة.
إن أهم قاعدة قيادية تمارسها وتظهرها
لأتباعك وأفراد فريقك هي الاستقامة. من مفهوم الاستقامة ينساب الثبات على
المبدأ (الغرض) وتنشأ الشخصية التي تحرك أفراد الفريق و تربط أتباعك
بتصوراتك (الرؤيا)، وأهدافك وبرامجك. وأهم عنصر في الاستقامة هي نوعية
الخلق الشخصي.
عندما تكون تصرفاتك متوافقة مع قيمك، فإن الآخرين
سيلاحظون ذلك ، ومن ثم تبدأ سمعتك تنمو كشخصية مستقيمة ثابتة. وكذلك
الأفراد الذين تقودهم سيلاحظون ذلك وسيعتمدون عليك وسيتجاوبون بحزم وفقا
لقناعاتك. الاستقامة تحتاج الى عمل.
التصرف وفق قيمك هي أن تحيا بأمانة.
يعني هذا تجنب الاتصالات المخادعة سواء كان ذلك علانية وبصراحة أو بغفلة،
ويعني أيضا أن تكون منفتحا (واضحا) صريحا حول قيمك. قيمك ستكون شاهداً عليك
من خلال قراراتك التي تتخذها ومن خلال الأعمال التي تقوم بها. إذا كانت
قراراتك وتصرفاتك غير متوافقة مع قيمك المعلنة، فسرعان ما تتشوه سمعتك
وتعرف بأنك مخادع. العيش بأمانة سيكسبك التالي:
- تؤسس قاعدة للثقة في
قيادتك لنفسك وللآخرين.
- تبني اعتمادك على نفسك واحترام الذات.
-
تكون فهم واضح عن الأمور المحفزة لك ورغباتك لنفسك وللآخرين.
- يحميك من
الخلافات الهدامة.
- توحي لك بالتقدم بإتجاه تصوراتك (الرؤيا) مع قوة
المبادرة.
إصطناع الاستقامة لن يجدي. تصنع وتحمل مجموعة من القيم ليست
لديك حقيقة، وتقمص شخصية غريبة عن معتقداتك أمر صعب، ومجهد، ونتائجه عكسية.
وأخيراً سيتهشم القناع وتظهر قيمك وشخصيتك الحقيقية. فإذا كانت شخصيتك
الحقيقية تختلف عن الوجه الذي أظهرته، فإن أفراد الفريق سيفقدون الثقة بك،
وأما الأتباع فسيتلاشى عندهم إيمانهم وحماسهم للتصور (الرؤيا).
الثبات
على المبدأ (الغرض) سيكون قاعدة للثقة في قيادتك بالنسبة لنفسك ولأفراد
الفريق ولأتباعك. التعامل وفق مبادئك وقيمك الحقيقية يتيح لك أن تكون حرا
وواضحا. بإجابتك عن السؤال "من أكون" بوضوح وأمانة، ستعرف نفسك تماما –قيمك
، وشخصيتك، ومهاراتك. هذا الفهم وهذه المعرفة تبني عندك الاعتماد على
النفس واحترام الذات، هذه الأدوات التي تحتاجها لتكون القائد الذي تريد.
الاستقامة
تحميك من الجدل الهدام الذي ينشأ عادة عندما تكون استقامتك واضطراد أعمالك
موضع شكك وتساؤل.
المنظمات تتكون من أفراد. وكما أنه من المهم للأفراد
أن يعيشوا مستقيمين (مضطردين) في تصرفاتهم فكذلك يجب على المنظمات.
المجموعة التي لا تستقيم في تعاملاتها سوف تفقد ولاء أعضائها.
الاتصالات
الفعّالة:
الاتصال الفعال هو ما كان واضحا، موجزاً، ومفهوماً عبر أي
وسط. يجب على القادة أن يكونا قادرين على أن تبليغ مبادئهم ، ورؤاهم
(تصوراتهم)، أهدافهم ووسائلهم (برامجهم) بطرق متعددة: سواء كان ذلك عن طريق
الاجتماعات، اللقاءات الفردية، بالكتابة، عن طريق التقنية، أو الطرق
الرسمية.
الاتصالات الشخصية هي الاتصالات اليومية التي تكون مع الأفراد
كل بمفرده داخل فريق العمل، مع الاتباع، أو مع المؤسسة. هذا الشكل المهم من
الاتصال يستخدم عند إعطاء التعليمات ، في السؤال والجواب عن الأسئلة،
الإنصات للأمور المهمة، وفي جميع الاتصالات اليومية التي تنشأ في المؤسسة.
يجب أن تحاول جعل كل عملية اتصال شخصية حافزة لفريق العمل ولكل تابع.
أما
عن الكتابة، فيجب على القائد أن تكون لديه المقدرة لترجمة أفكاره إلى في
شكل مكتوب مترابط. على الرغم من أن الكتابة تختلف عن الاتصال الفردي في
شكلها، إلاّ أنهما في التركيز سواء: فالكتابة طريقة فعالة ينتج عنها الفهم
والحركة. أسلوب الكتابة يمكن أن يساء فيها الفهم كما في المشافهة.
قد
تمضي وقتا كبيرا في الاجتماعات ولذا يجب أن تكون لديك المقدرة لادارة
الإجتماعات بطريقة فعالة ومثمرة. الاجتماعات طريقة حساسة للاتصال بأفراد
الفريق والآخرين، ولذا يجب أن تتجنب مزالق الاجتماعات كفقدان التركيز، أو
الضعف في تعريف وتحديد الغرض، أو جدول العمل الغير واضح، أو عدم تحديد
نهاية الاجتماع، أو فقدان المتابعة.
الاتصالات هي أهم أداة لديك لنقل
وظائف المؤسسة: من تخطيط، وتنظيم، وتوظيف، وتنمية عاملين، وادارة وقيادة،
وتقييم، وسيطرة. ضعف الاتصالات تعتبر من أبرز أسباب مشاكل كثير من
المؤسسات، مثل فقدان مصداقية الادارة، وفقدان الثقة. وحلّ هذه العوائق يمكن
أن يحول مؤسسة فاشلة إلى مؤسسة ناجحة. الاتصال مهم جدا للقيادة.
المسؤولية،
المحاسبة (التبعة) ، والسلطة (الصلاحية)
تعتبر المسؤولية والتبعة
والصلاحية مربوط كل منهم بالآخر بقوة من خلال التعريف ومن خلال الوظيفة.
فالقائد الذي عليه مسئولية يجب أن تكون لديه صلاحية وسلطة يمارسها لكي يكو
قائدا فعالا، وكل شخص في مكان المسئولية يجب أن يحاسب عن تصرفاته وأدائه.
المسؤولية
: هي الأعباء والالتزامات لتحقيق شيء ما يكون بمقدروك الوصول إليه. أنت
وحدك المسؤول عن تحقيق رؤيتك كقائد. فأنت كقائد يعتبرك أتباعك وفريق العمل
محاسبا على أعمالك، على نجاحك أو فشلك.
المحاسبة (التبعة): هي الحاجة
لكي تبلغ عن تصرفاتك، أدائك، أو إنجازاتك. وأنت كقائد بلاشك محاسب عن
تصرفاتك تجاه أفراد الفريق وتجاه أتباعك، وقد تحاسب إلى جهة أعلى في
الصلاحية. التبعة تتضمن بعض الالتزامات الفردية عن تصرفاتك وأفعالك. كما
أنك تحمل البعض بعض التبعات عندما تفوض لهم بعض المهام وتحاسبهم عليها، أنت
كقائد محاسب على نطاق أوسع وبدرجة أكبر.
السلطة (الصلاحية): هي
إمكانية اتخاذ إجراء. الصلاحية والقدرة على اتخاذ أجراء وتحقيق الأهداف
والبرامج مهمة جداً. فكل واحد أعطي صلاحية وسلطة –سواء كان القائد، فريق
العمل، أو الأتباع- يجب أن يتحملوا تبعة ممارسة هذه الصلاحيات.
{ يمكنك
أن تفوض صلاحيات إلى فريق العمل. وكل واحد أعطي صلاحية وثقة يجب أن يكون
محاسبا، ولكن تظل المسئولية هي عليك أنت القائد
قواعد القيادة هي المفاهيم الأساسية
الشاملة التي تعتبر الأساس لكي تصبح قائداً. يجب أن تمارس هذه القواعد في
جميع مجالات حياتك، الخاصة والعملية. عليك أن تبدأ بتنمية انضباطك وقيادتك
لنفسك. أنت قائد لنفسك قبل أي شيء ولذا يجب أن تمتلك قيادة شخصية.
كما
أن الأفراد يرغبون في القيادة ، فإن المنظمات ترغب القيادة بين نظرائها
(على سبيل المثال: في المصانع، المجموعات الاجتماعية، المجموعات الرياضية).
لابد أن تكون القواعد القيادية جزءا من ثقافة المنظمة أو الفريق الذي
انضممت إليه أو الفريق الذي تقود. هناك تسعة قواعد قيادية:
1- الاستقامة
2-
الاتصال الفعّال
3- المسؤولية، التبعة، والصلاحية
4- نمط التفكير
الإيجابي
5- الاحترام والتقدير
6- الثبات على الغاية (المبدأ)
7-
عمل الفريق
8- الادراة الفعّالة للموارد
9- اتخاذ القرارات المبني
على الحقائق
الاستقامة:
الاستقامة هي التصاق المستوى العالي من
الأمانة والشخصية. فهي مجموعة من القيم المؤسَسَة، بحيث تكون هذه القيم
متماشية مع أعمالك وتصرفاتك. شخصيتك هي من أنت، وسمعتك هي ما يظنه الناس
عنك. عندما تتطابق القيم ، والشخصية والتعامل مع الآخرين مع معتقداتك
الشخصية تكون هذه هي الاستقامة.
إن أهم قاعدة قيادية تمارسها وتظهرها
لأتباعك وأفراد فريقك هي الاستقامة. من مفهوم الاستقامة ينساب الثبات على
المبدأ (الغرض) وتنشأ الشخصية التي تحرك أفراد الفريق و تربط أتباعك
بتصوراتك (الرؤيا)، وأهدافك وبرامجك. وأهم عنصر في الاستقامة هي نوعية
الخلق الشخصي.
عندما تكون تصرفاتك متوافقة مع قيمك، فإن الآخرين
سيلاحظون ذلك ، ومن ثم تبدأ سمعتك تنمو كشخصية مستقيمة ثابتة. وكذلك
الأفراد الذين تقودهم سيلاحظون ذلك وسيعتمدون عليك وسيتجاوبون بحزم وفقا
لقناعاتك. الاستقامة تحتاج الى عمل.
التصرف وفق قيمك هي أن تحيا بأمانة.
يعني هذا تجنب الاتصالات المخادعة سواء كان ذلك علانية وبصراحة أو بغفلة،
ويعني أيضا أن تكون منفتحا (واضحا) صريحا حول قيمك. قيمك ستكون شاهداً عليك
من خلال قراراتك التي تتخذها ومن خلال الأعمال التي تقوم بها. إذا كانت
قراراتك وتصرفاتك غير متوافقة مع قيمك المعلنة، فسرعان ما تتشوه سمعتك
وتعرف بأنك مخادع. العيش بأمانة سيكسبك التالي:
- تؤسس قاعدة للثقة في
قيادتك لنفسك وللآخرين.
- تبني اعتمادك على نفسك واحترام الذات.
-
تكون فهم واضح عن الأمور المحفزة لك ورغباتك لنفسك وللآخرين.
- يحميك من
الخلافات الهدامة.
- توحي لك بالتقدم بإتجاه تصوراتك (الرؤيا) مع قوة
المبادرة.
إصطناع الاستقامة لن يجدي. تصنع وتحمل مجموعة من القيم ليست
لديك حقيقة، وتقمص شخصية غريبة عن معتقداتك أمر صعب، ومجهد، ونتائجه عكسية.
وأخيراً سيتهشم القناع وتظهر قيمك وشخصيتك الحقيقية. فإذا كانت شخصيتك
الحقيقية تختلف عن الوجه الذي أظهرته، فإن أفراد الفريق سيفقدون الثقة بك،
وأما الأتباع فسيتلاشى عندهم إيمانهم وحماسهم للتصور (الرؤيا).
الثبات
على المبدأ (الغرض) سيكون قاعدة للثقة في قيادتك بالنسبة لنفسك ولأفراد
الفريق ولأتباعك. التعامل وفق مبادئك وقيمك الحقيقية يتيح لك أن تكون حرا
وواضحا. بإجابتك عن السؤال "من أكون" بوضوح وأمانة، ستعرف نفسك تماما –قيمك
، وشخصيتك، ومهاراتك. هذا الفهم وهذه المعرفة تبني عندك الاعتماد على
النفس واحترام الذات، هذه الأدوات التي تحتاجها لتكون القائد الذي تريد.
الاستقامة
تحميك من الجدل الهدام الذي ينشأ عادة عندما تكون استقامتك واضطراد أعمالك
موضع شكك وتساؤل.
المنظمات تتكون من أفراد. وكما أنه من المهم للأفراد
أن يعيشوا مستقيمين (مضطردين) في تصرفاتهم فكذلك يجب على المنظمات.
المجموعة التي لا تستقيم في تعاملاتها سوف تفقد ولاء أعضائها.
الاتصالات
الفعّالة:
الاتصال الفعال هو ما كان واضحا، موجزاً، ومفهوماً عبر أي
وسط. يجب على القادة أن يكونا قادرين على أن تبليغ مبادئهم ، ورؤاهم
(تصوراتهم)، أهدافهم ووسائلهم (برامجهم) بطرق متعددة: سواء كان ذلك عن طريق
الاجتماعات، اللقاءات الفردية، بالكتابة، عن طريق التقنية، أو الطرق
الرسمية.
الاتصالات الشخصية هي الاتصالات اليومية التي تكون مع الأفراد
كل بمفرده داخل فريق العمل، مع الاتباع، أو مع المؤسسة. هذا الشكل المهم من
الاتصال يستخدم عند إعطاء التعليمات ، في السؤال والجواب عن الأسئلة،
الإنصات للأمور المهمة، وفي جميع الاتصالات اليومية التي تنشأ في المؤسسة.
يجب أن تحاول جعل كل عملية اتصال شخصية حافزة لفريق العمل ولكل تابع.
أما
عن الكتابة، فيجب على القائد أن تكون لديه المقدرة لترجمة أفكاره إلى في
شكل مكتوب مترابط. على الرغم من أن الكتابة تختلف عن الاتصال الفردي في
شكلها، إلاّ أنهما في التركيز سواء: فالكتابة طريقة فعالة ينتج عنها الفهم
والحركة. أسلوب الكتابة يمكن أن يساء فيها الفهم كما في المشافهة.
قد
تمضي وقتا كبيرا في الاجتماعات ولذا يجب أن تكون لديك المقدرة لادارة
الإجتماعات بطريقة فعالة ومثمرة. الاجتماعات طريقة حساسة للاتصال بأفراد
الفريق والآخرين، ولذا يجب أن تتجنب مزالق الاجتماعات كفقدان التركيز، أو
الضعف في تعريف وتحديد الغرض، أو جدول العمل الغير واضح، أو عدم تحديد
نهاية الاجتماع، أو فقدان المتابعة.
الاتصالات هي أهم أداة لديك لنقل
وظائف المؤسسة: من تخطيط، وتنظيم، وتوظيف، وتنمية عاملين، وادارة وقيادة،
وتقييم، وسيطرة. ضعف الاتصالات تعتبر من أبرز أسباب مشاكل كثير من
المؤسسات، مثل فقدان مصداقية الادارة، وفقدان الثقة. وحلّ هذه العوائق يمكن
أن يحول مؤسسة فاشلة إلى مؤسسة ناجحة. الاتصال مهم جدا للقيادة.
المسؤولية،
المحاسبة (التبعة) ، والسلطة (الصلاحية)
تعتبر المسؤولية والتبعة
والصلاحية مربوط كل منهم بالآخر بقوة من خلال التعريف ومن خلال الوظيفة.
فالقائد الذي عليه مسئولية يجب أن تكون لديه صلاحية وسلطة يمارسها لكي يكو
قائدا فعالا، وكل شخص في مكان المسئولية يجب أن يحاسب عن تصرفاته وأدائه.
المسؤولية
: هي الأعباء والالتزامات لتحقيق شيء ما يكون بمقدروك الوصول إليه. أنت
وحدك المسؤول عن تحقيق رؤيتك كقائد. فأنت كقائد يعتبرك أتباعك وفريق العمل
محاسبا على أعمالك، على نجاحك أو فشلك.
المحاسبة (التبعة): هي الحاجة
لكي تبلغ عن تصرفاتك، أدائك، أو إنجازاتك. وأنت كقائد بلاشك محاسب عن
تصرفاتك تجاه أفراد الفريق وتجاه أتباعك، وقد تحاسب إلى جهة أعلى في
الصلاحية. التبعة تتضمن بعض الالتزامات الفردية عن تصرفاتك وأفعالك. كما
أنك تحمل البعض بعض التبعات عندما تفوض لهم بعض المهام وتحاسبهم عليها، أنت
كقائد محاسب على نطاق أوسع وبدرجة أكبر.
السلطة (الصلاحية): هي
إمكانية اتخاذ إجراء. الصلاحية والقدرة على اتخاذ أجراء وتحقيق الأهداف
والبرامج مهمة جداً. فكل واحد أعطي صلاحية وسلطة –سواء كان القائد، فريق
العمل، أو الأتباع- يجب أن يتحملوا تبعة ممارسة هذه الصلاحيات.
{ يمكنك
أن تفوض صلاحيات إلى فريق العمل. وكل واحد أعطي صلاحية وثقة يجب أن يكون
محاسبا، ولكن تظل المسئولية هي عليك أنت القائد