ما السر وراء جاذبية المرأة؟
واشنطن - نجح علماء أمريكيون في استخلاص مادة كيميائية متطايرة من عَرَق الفتيات والشابات والصبايا الصغيرات تمنح السيدات كبيرات السن ممن تجاوزن مرحلة اليأس الجاذبية الجنسية ومقومات الأنوثة والإغراء. فقد وجد الباحثون أن السيدات الكبيرات في السن اللاتي استخدمن العطر المضاف إليه مركب الفيرمون 10: 13 شهدن حياة زوجية وعاطفية أفضل مع شركاء حياتهم.
وأوضح العلماء أن الفيرمونات هي مواد كيميائية متطايرة تفرزها أجسام البشر والحيوانات وتنتقل في الجو وتتميز برائحتها الخاصة.
وقام الباحثون في دراستهم التي نشرتها مجلة "نيوساينتست" العلمية البريطانية بمتابعة 44 سيدة شاركن في التجربة الجديدة بهدف تحديد أي المواد الفيرمونية تعطي الرائحة المميزة التي تمنح المرأة جاذبية جنسية في أعين الرجال وتصنيعها على شكل عطر نسائي يمنح السيدات اللاتي تجاوزن سن الإنجاب مقومات الإغراء.
ووجد فريق البحث في جامعتي هارفارد ومساتشوستس بعد إضافة نسخة كيميائية من الفيرمون الخاص إلى عطر نصف السيدات وإضافة مادة أخرى غير فعالة إلى عطر الأخريات واستخدامه لمدة 6 أسابيع أن 41 في المائة من المجموعة التي استخدمت عطر الفيرمون سجلن حياة عاطفية ورومانسية أفضل وأقوى مع أزواجهن مقارنة مع 14 في المائة في المجموعة الأخرى.
وبشكل عام لاحظ الباحثون أن 68 في المائة من السيدات في مجموعة الفيرمون سجلن زيادة في أربعة سلوكيات اجتماعية جنسية على الأقل مقابل 41 في المائة في مجموعة العطر العادي.
ولم يصرّح الباحثون بطبيعة تلك المادة الكيميائية التي لا يزال تركيبها سرا في الوقت الحالي ولكنهم أكدوا أنها ليست رائحة زهور طبيعية أو ثمار غريبة وإنما مستخلصة من عَرَق الصبايا.
واشنطن - نجح علماء أمريكيون في استخلاص مادة كيميائية متطايرة من عَرَق الفتيات والشابات والصبايا الصغيرات تمنح السيدات كبيرات السن ممن تجاوزن مرحلة اليأس الجاذبية الجنسية ومقومات الأنوثة والإغراء. فقد وجد الباحثون أن السيدات الكبيرات في السن اللاتي استخدمن العطر المضاف إليه مركب الفيرمون 10: 13 شهدن حياة زوجية وعاطفية أفضل مع شركاء حياتهم.
وأوضح العلماء أن الفيرمونات هي مواد كيميائية متطايرة تفرزها أجسام البشر والحيوانات وتنتقل في الجو وتتميز برائحتها الخاصة.
وقام الباحثون في دراستهم التي نشرتها مجلة "نيوساينتست" العلمية البريطانية بمتابعة 44 سيدة شاركن في التجربة الجديدة بهدف تحديد أي المواد الفيرمونية تعطي الرائحة المميزة التي تمنح المرأة جاذبية جنسية في أعين الرجال وتصنيعها على شكل عطر نسائي يمنح السيدات اللاتي تجاوزن سن الإنجاب مقومات الإغراء.
ووجد فريق البحث في جامعتي هارفارد ومساتشوستس بعد إضافة نسخة كيميائية من الفيرمون الخاص إلى عطر نصف السيدات وإضافة مادة أخرى غير فعالة إلى عطر الأخريات واستخدامه لمدة 6 أسابيع أن 41 في المائة من المجموعة التي استخدمت عطر الفيرمون سجلن حياة عاطفية ورومانسية أفضل وأقوى مع أزواجهن مقارنة مع 14 في المائة في المجموعة الأخرى.
وبشكل عام لاحظ الباحثون أن 68 في المائة من السيدات في مجموعة الفيرمون سجلن زيادة في أربعة سلوكيات اجتماعية جنسية على الأقل مقابل 41 في المائة في مجموعة العطر العادي.
ولم يصرّح الباحثون بطبيعة تلك المادة الكيميائية التي لا يزال تركيبها سرا في الوقت الحالي ولكنهم أكدوا أنها ليست رائحة زهور طبيعية أو ثمار غريبة وإنما مستخلصة من عَرَق الصبايا.