برغم الأداء والنتائج الممتازة التي يقدمها برشلونة بقيادة المدرب بيب غوارديولا هذا الموسم إلا أن نسبة الحضور في النو كامب لم تتجاوز الـ60,000 متفرج.
ليس ما يبرر عزوف الجماهير على الحضور إلى الملعب الذي يتسع لـ98,000 ألف متفرج، حيث بلغ المعدل منذ انطلاق الموسم 60,000 ألف متفرج للمباراة الواحد مع استثناءين كانا المباراتين ضد أتليتيكو مدريد حيث بلغ الحضور (75,232) وألميريا (63,566).
وهذا الأمر مناقض للموسم الماضي حيث بلغ معدل الحضور في المباريات الست الأولى 78,468 متفرجا.
وتدرك إدارة برشلونة لخطورة هذه الأرقام وهي شرعت بالعمل بمجموعة من الاستراتيجيات التسويقية لجذب الجماهير إلى الملعب.
ويعزو البعض هذا الأمر إلى رحيل اللاعب البرازيلي رونالدينو عن الفريق وهو اللاعب الذي كان يأسر قلوب الجماهير، وما يؤكد نظريتهم ارتفاع نسبة حضور الجماهير في فريقه الجديد ميلان إلى مستويات قياسية.
ليس ما يبرر عزوف الجماهير على الحضور إلى الملعب الذي يتسع لـ98,000 ألف متفرج، حيث بلغ المعدل منذ انطلاق الموسم 60,000 ألف متفرج للمباراة الواحد مع استثناءين كانا المباراتين ضد أتليتيكو مدريد حيث بلغ الحضور (75,232) وألميريا (63,566).
وهذا الأمر مناقض للموسم الماضي حيث بلغ معدل الحضور في المباريات الست الأولى 78,468 متفرجا.
وتدرك إدارة برشلونة لخطورة هذه الأرقام وهي شرعت بالعمل بمجموعة من الاستراتيجيات التسويقية لجذب الجماهير إلى الملعب.
ويعزو البعض هذا الأمر إلى رحيل اللاعب البرازيلي رونالدينو عن الفريق وهو اللاعب الذي كان يأسر قلوب الجماهير، وما يؤكد نظريتهم ارتفاع نسبة حضور الجماهير في فريقه الجديد ميلان إلى مستويات قياسية.