إعداد برنامج إرشادي أسري يهدف إلي خفض اضطرابات الانتباه المصحوب بنشاط حركي زائد لدى عينة من الأطفال المعاقين ذهنياً القابلين للتعلم.
أدوات الدراسة :
-استمارة بيانات خاصة بالطفل.
-استمارة المستوى الاجتماعي الاقتصادي إعداد محمد بيومي خليل (1997).
-مقياس " ستانفورد – بنيه " للذكاء تعريب وتقنين لويس مليكه (1998).
-مقياس اضطرابات الانتباه المصحوب بنشاط حركي زائد كما يدركه الوالدين والمعلم ( إعداد الباحثة ).
-استمارة التقدير الذاتي لبعض متغيرات البيئة الأسرية للطفل المتخلف عقليا مضطرب الانتباه والحركة الزائدة كما تدركها الأمهات( تعديل وتقنين الباحثة ).
-برنامج الإرشاد الأسري ( إعداد الباحثة ) يتكون البرنامج من (29) جلسة بمعدل جلستين اسبوعيا لمدة (15) أسبوع . وقد استخدمت الباحثة الفنيات التالية : المحاضرة والمناقشة ، والتجسيد الأسري، والتعزيز ، والنمذجة ، والتواصل ، والواجب المنزلي.
نتائج الدراسة :
1- وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطي رتب درجات المجموعتين الضابطة والتجريبية بعد تطبيق البرنامج الإرشادي الأسري وكانت عند مستوى 0.01 في بعد ضعف الانتباه والاندفاعية والدرجة الكلية، بينما كانت دالة إحصائيا عند مستوي 0.05 في بعد النشاط الحركي الزائد وذلك على مقياس اضطراب الانتباه المصحوب بنشاط حركي زائد كما تدركه كل من الأم والمعلمة وكانت الفروق لحساب المجموعة التجريبية.
2- وجود فروق دالة احصائيا عند مستوي 0.01 بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي على مقياس اضطرابات الانتباه المصحوب بنشاط حركي زائد ( أبعاده والدرجة الكلية) وذلك كما تدركه كل من الأم والمعلمة لحساب القياس البعدي.
3- وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي عند مستوي 0.01 في أبعاد الضغوط الوالدية، والمشاركة الوالدية والتعزيز ، والتفاعلات الأسرية، والتهذيب وإتباع القواعد ، والتغلب على ثورات الغضب ، بينما كانت عند مستوى 0.05 في أبعاد كل من أفكار الوالدين ، ومهارات السلوك الاجتماعي ، والدرجة الكلية وذلك على استمارة التقدير الذاتي لبعض متغيرات البيئة الأسرية وكانت الفروق لحساب القياس البعدي.
4- عدم وجود فروق دالة احصائيا بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي على مقياس اضطرابات الانتباه المصحوب بنشاط حركي زائد ( أبعاده والدرجة الكلية) وذلك كما تدركه كل من الأم والمعلمة.
5- وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي عند مستوي 0.05 في كل من أبعاد المشاركة الوالدية والتعزيز و الدرجة الكلية لحساب القياس التتبعي.
6- عدم وجود فروق بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي في الضغوط الوالدية وأفكار الوالدين، والتفاعلات الأسرية ، والتهذيب واتباع القواعد ومهارات السلوك الاجتماعي، وثورات الغضب لاستمارة التقدير الذاتي لبعض متغيرات البيئة الأسرية للطفل المتخلف عقليا مضطرب الانتباه والحركة الزائدة.
أداء المرشد التربوي في المدارس الحكومية الثانوية في مدارس محافظة جنين بفلسطين من وجهة نظر كل من الإداريين والمعلمين.
الباحث/ ناصر رفيق توفيق السلامه
عام 2004م
هدف الدراسة:
التعرف على أداء المرشد التربوي في المدارس الحكومية الثانوية في مدارس مديريتي جنين وقباطية من وجهة نظر كل من الإداريين والمعلمين.
عينة الدراسة:
تكون مجتمع الدراسة من جميع الإداريين, والمعلمين في المدارس الثانوية الحكومية في مدارس مديريتي جنين وقباطية والتابعة لوزارة التربية والتعليم في فلسطين للفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي 2002 )/2003م)الذين استجابوا على أداة الدراسة بلغ عددهم (782), إدارياً ومعلماً.
أدوات الدراسة:
قام الباحث بتطوير إستبانة ضمت أربعة مجالات هي: (مجال العلاقات الاجتماعية, مجال الشخصية, المجال العلمي والمهني, المجال الفني التطبيقي) وبلغ عدد الفقرات (54) فقرة.
النتائج:
1. اتضح أن مستوى أداء المرشد التربوي في المدارس الحكومية الثانوية في مدارس مديريتي جنين وقباطية كان كبيراً على المستوى الكلي للمجالات الأربعة, حيث بلغ المتوسط الحسابي (3.95), أي ما نسبته (79 %). 2.
2. تبين من نتائج الدراسة أن المجال الشخصي حصل على المرتبة الأولى بين المجالات حيث كان مستوى أداء المرشد التربوي من وجهة نظر كل من الإداريين والمعلمين في مدارس مديريتي جنين وقباطية كبيراً جداً حيث حصل على متوسط حسابي (4.05), أي بنسبة (81%).
3. تبين من نتائج الدراسة لبقية المجالات أن المجال المهني حصل على المرتبة الثانية, ومجال العلاقات الاجتماعية حصل على المرتبة الثالثة, في حين حصل المجال الفني التطبيقي على المرتبة الرابعة. حيث كان مستوى أداء المرشد التربوي من وجهة نظر كل من الإداريين والمعلمين في مدارس مديريتي جنين وقباطية كبيراً على المجالات الثلاثة حيث حصلت على المتوسطات الحسابية التالية وبالترتيب (3.80 ,3.98 ,3.99), أي ما نسبته وبالترتيب (8.79%, 79.6%, 76%).
وكذلك تبين من نتائج الدراسة أن مستوى أداء المرشد التربوي يختلف تبعاً للمتغيرات الآتية:
1. متغير المديرية: تبين أن مستوى أداء المرشد التربوي في مديرية جنين أعلى من مستوى أدائه في مديرية قباطية, وفي جميع المجالات.
2. متغير الجنس: تبين أن مستوى أداء المرشد التربوي عند الإناث أعلى من مستوى أدائه عند الذكور, وفي جميع المجالات.
3. متغير المسمى الوظيفي: تبين أن مستوى أداء المرشد التربوي يختلف تبعاً لمتغير المسمى الوظيفي, حيث كانت الفروق في المجال الاجتماعي بالترتيب لصالح مستوى (مدير، سكرتير، نائب مدير، معلم)، وكانت الفروق في مجال الشخصية بالترتيب لصالح مستوى (نائب مدير، مدير، معلم، سكرتير)، وكانت الفروق في المجال العلمي والمهني, والمجال الفني التطبيقي، وعلى المستوى الكلي بالترتيب لصالح مستوى (نائب مدير، مدير، سكرتير، معلم).
4. متغير الخبرة: تبين أن مستوى أداء المرشد التربوي يختلف تبعاً لمتغير الخبرة, حيث كانت الفروق في المجال الاجتماعي, والمجال العلمي والمهني, بالترتيب لصالح مستوى (11 سنة فأكثر،5 سنوات فأقل، من 6 سنوات – 10 سنوات)، وكانت الفروق في مجالي الشخصية, والمجال الفني التطبيقي بالترتيب لصالح مستوى (11 سنة فأكثر، من 6 سنوات – 10 سنوات، 5 سنوات فأقل)، وكانت الفروق على المستوى الكلي بالترتيب لصالح مستوى (11 سنة فأكثر، 5 سنوات فأقل، من 6 سنوات- 10 سنوات).
5. متغير المؤهل العلمي: تبين أن مستوى أداء المرشد التربوي يختلف تبعاً لمتغير المؤهل العلمي, حيث كانت الفروق في المجال الاجتماعي بالترتيب لصالح مستوى (دبلوم فأقل، بكالوريوس+ دبلوم عالي، ماجستير)، وكانت الفروق في المجال العلمي المهني, ومجال الشخصية, والمجال الفني التطبيقي وكذلك الأمر فيما يتعلق بالمستوى الكلي وبالترتيب, لصالح مستوى (بكالوريوس+دبلوم عالي، دبلوم فأقل، ماجستير).
6. متغير مكان السكن: تبين أن مستوى أداء المرشد التربوي يختلف تبعاً لمتغير مكان السكن، حيث كانت الفروق في المجال الاجتماعي بالترتيب لصالح مستوى (مدينة، مخيم، قرية)، وكانت الفروق في المجال العلمي والمهني, والمجال الشخصي, والمجال الفني التطبيقي, وكذلك الأمر على المستوى الكلي بالترتيب, كانت جميعها لصالح مستوى (مخيم، مدينة، قرية).
7. متغير التخصص: تبين أن مستوى أداء المرشد التربوي يختلف تبعاً لمتغير التخصص, حيث كانت الفروق في مجال العلاقات الاجتماعية, والمجال العلمي والمهني, ومجال الشخصية بالترتيب لصالح مستوى (علمي, أدبي, أُخرى), وكانت الفروق في المجال الفني التطبيقي بالترتيب لصالح مستوى (أدبي, علمي, أُخرى), وكانت الفروق على المستوى الكلي بالترتيب لصالح مستوى (علمي, أدبي, أُخرى).
التوصيات:
1-يوصي الباحث وزارة التربية والتعليم ومسؤولي قسم الإرشاد التربوي بتوفير الإمكانيات المادية والاحتياجات اللازمة لعمل المرشد.
2-تأهيل المرشدين التربويين في مجال إجراء الأبحاث والدراسات الميدانية ومتابعتها مع المرشدين التربويين.
3-يوصي الباحث بإجراء دراسات تقييمية أخرى تتعلق بأداء المرشد التربوي بمديريات التربية والتعليم الأخرى في فلسطين من قبل المدراء والمعلمين والطلبة والمرشدين التربويين.
تطور التفكير الشكلي لدى المراهقين والكبار وعلاقته ببعض المتغيرات وفقا لنظرية بياجيه
الباحث/ هناء رفعت عبد اللطيف
ماجستير 1996
هدف الدراسة:
التعرف على طبيعة تطور التفكير الشكلي خلال مرحلتي المراهقة والرشد وارتباط التفكير الشكلي بالمتغيرات الآتية: الجنس – الذكاء – التخصص الدراسي – المستوى الثقافي للأسرة – البيئة (ريف / حضر).
العينة:
تم خلاله اختيار العينة ،التي تمثلت في 700 مفحوص مقسمين ما بين 11 – 41 عاما.
الأدوات:
تم تطبيق أدوات البحث التي استعانت بها الباحثة وهى اختبار بيرنى للاستدلالات المنطقية – اختبار الذكاء العالي إعداد السيد محمد خيري، اختبار القدرة العامة إعداد محمد على مصطفي – مقياس الثقافة الأسرية إعداد سيد صبحي.
نتائج البحث:
1_ وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات التفكير الشكلي لأفراد العينة لصالح الأفراد الأكبر سنا.
2_ عدم وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات التفكير الشكلي لأفراد عينة الدراسة ومتغير الجنس.
3_ وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات التفكير الشكلي لأفراد العينة ومتغير التخصص الدراسي وذلك لصالح أفراد التخصص العقلي.
4_ وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات التفكير الشكلي لأفراد العينة ومتغير البيئة لصالح الأفراد الحضريين.
5_ وجود علاقة ارتباطيه دالة إحصائيا بين درجات التفكير الشكلي وكل من متغير الذكاء ومتغير المستوى الثقافي.
أثر تطبيق برنامج متكامل لإكساب مهارات الهجاء للأطفال ذوى صعوبات التعلم في ضوء النموذج الكلي لوظائف المخ
الباحث/عبد المعبود على على داود
ماجستير 2005 ، جامعة طنطا، كلية التربية ، مصر.
أهداف الدراسة :
1- إعداد اختبار لتشخيص الهجاء القرائى – الكتابي لدى تلاميذ الصف الرابع الابتدائي .
2-تصميم برنامج متكامل لإكساب مهارات الهجاء للأطفال ذوى صعوبات الهجاء قائم على إستراتيجية استخدام الحواس في ضوء النموذج الكلي لوظائف المخ بهدف الكشف عن برنامج لتخفيف صعوبات الهجاء .
3- الكشف عن أثر البرنامج المتكامل لإكساب مهارات الهجاء للأطفال ذوى صعوبات الهجاء في الصف الرابع الابتدائي في تحسين الجوانب الآتية :
أ – الدافع للإنجاز لدى الأطفال ذوى صعوبات تعلم الهجاء .
ب- مفهوم الذات لدى الأطفال ذوى صعوبات تعلم الهجاء .
ج- التحصيل الدراسي لدى الأطفال ذوى صعوبات تعلم الهجاء .
عينة الدراسة :
تكونت عينة الدراسة من 40 طفل من تلاميذ الصف الرابع الابتدائي ، وقسمت إلى مجموعتين ، مجموعة تجريبية (20) طفلاً وطفلة ، ومجموعة ضابطة (20) طفلاً وطفلة .
أدوات الدراسة :
اختبار مهارات الهجاء .اختبار القدرة العقلية العامة .مقياس تقدير سلوك الطفل .استمارة المستوى الاجتماعي – الاقتصادي .اختبار المسح النيورولوجي السريع .قائمة تقدير التوافق .مقياس مفهوم الذات .اختبار دافعية الإنجاز .برنامج إكساب مهارات الهجاء للأطفال ذوى صعوبات التعلم .
نتائج الدراسة :
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية في مهارتي الهجاء (القرائية – الكتابية) في القياس القبلي والقياس البعدي لصالح القياس البعدي .
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في مهارتي الهجاء (القرائية – الكتابية) بعد تطبيق البرنامج لصالح المجموعة التجريبية .
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية في (الدافع للإنجاز – مفهوم الذات – التحصيل الدراسي) في القياس القبلي والقياس البعدي لصالح القياس البعدي .
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في (دافعية الإنجاز – مفهوم الذات – التحصيل الدراسي) بعد تطبيق البرنامج لصالح المجموعة التجريبية .
حاجات التلاميذ المتأخرين دراسيا في مادة الرياضيات
في ضوء متغير المستوى الدراسي والجنس .
الباحث/ فلوسي سمية
رسالة ماجستير2006
أهداف البحث:
التعرف على المشكلات والاحتياجات لدى المتأخرين دراسيا في مادة الرياضيات.
أدوات البحث:استخدمت استبانتين ؛ من اعداد الباحثة.
عينة البحث:
تم الحصول على 233 تلميذ وتلميذة بطريقة عشوائية عن طريق ترقيم أسماء التلاميذ المتأخرين دراسيا في مادة الرياضيات، ثم أخذ أسماء التلاميذ الذين يحملون أرقام فردية .
نتائج الدراسة:
- فيما يتعلق بالمشكلات المدرسية : قدرت المشكلات المتعلقة بمادة الرياضيات بنسبة 79 بالمئة،ثم تليها المشكلات المتعلقة بأستاذ المادة وقدرت نسبته بـ71.94 بالمئة ثم تليها المشكلات النفسية للتلميذ وقدرت بنسبة 70.07 بالمئة.
-أما فيما يتعلق بالحاجات فقدرت الحاجات التربوية بنسبة 75.53 بالمئة ، ثم تليها الحاجات النفسية الاجتماعية بنسبة 66.29 بالمئة.
-عدم وجود فروق بين تلاميذ السنة الأولى وتلاميذ السنة الثانية المتأخرين دراسيا في مادة الرياضيات في المشكلات الدراسية.
-عدم وجود فروق بين تلاميذ السنة الأولى وتلاميذ السنة الثانية في الحاجات التربوية والحاجات النفسية الاجتماعية .
-عدم وجود فروق بين الذكور والإناث في المشكلات الدراسية.
-عدم وجود فروق بين الذكور في الحاجات التربوية والحاجات النفسية الاجتماعية.
الدراسة الذاتية كنظام تعليمي في دولة البحرين
دراسة تحليلية مقارنة لآراء الطالبات العاديات والمتفوقات عقليا والمعلمات في المرحلة الثانوية العامة.
الباحث/ نجيبة محمد خليل ناصر
1996م
الأهداف:
التعرف على أوجه الاتفاق والاختلاف بين آراء الطالبات العاديات والمتفوقات والمعلمات حول أسلوب التعليم والتعلم (الدراسة الذاتية)، نظام المقررات بالمرحلة الثانوية، والتوصية بالتوسع في تطبيقه مستقبلا أو تجميده على ما هو عليه أو تعديله أو إلغائه.
التعرف على آراء الطالبات العاديات والمتفوقات عقليا وكذلك المعلمات في نظام الدراسة الفرعية كنظام تعليمي مساند، ومدى إمكانية تدعيم هذا النظام والتوسع فيه أو إلغائه أو تعديله.
العينة:
طبق البحث على (180) طالبة صنفن على اساس التفوق، التخصص (علمي، أدبي)، والدراسة الذاتية (أسلوب الدراسة الذاتية أو العادية،- 24 معلمة (14 معلمة تخصص علمي، 10 معلمات تخصص أدبي).
الأدوات:
- أختبار الذكاء اللغوي، إعداد كمال مرسي وعبد المجيد منصور.اختبار المترتيات، إعداد عبد السلام عبد الغفار. مقياس تقييم الصفات السلوكية للطلبة المتميزين، إعداد رنزولي وآخرون، تعريب وتقنين عبد الرحمن كلنتن.استبانتان للتعرف على آراء أفراد العينة وتنفسم إلى: استبانه آراء الطالبات نحو الدراسة الذاتية نظام تعليمي، استبانة آراء المعلمات.
النتائج:
- عدم وجود فروق ذات دلالة احصائية بين آراء الطالبات والمعلمات نحو أسلوب "الدراسة الذاتية" المطبق حالياً. و عدم وجود فروق ذات دلالة احصائية بين آراء معلمات المواد الأدبية ومعلمات المواد العلمية في هذا النظام.
- وجود فروق ذات دلالة احصائية بين آراء طالبات التخصص العلمي وطالبات التخصص الأدبي في هذا النظام لصالح طالبات التخصص الأدبي.
- عدم وجود فروق ذات دلالة احصائية بين آراء الطالبات العاديات والمتفوقات عقليا في هذا النظام.و عدم وجود فروق ذات دلالة احصائية بين آراء الطالبات اللواتي درسن بأسلوب الدراسة الذاتية والطالبات اللواتي درسن بإسلوب الدراسة العادية في هذا النظام.
- اتفقت آراء مجموعة الدراسة (المعلمات والطالبات) على تأييد التعلم باسلوب الدراسة الذاتية.
المعاملة الوالدية وعلاقتها بالتفوق العقلي للأبناء
دراسة مقارنة بين الطلبة المتفوقين والعاديين في المرحلة الثانوية بالتعليم العام في دولة البحرين.
الباحث/ شمسان عبدالله المناعي.
1996م
الهدف:
تهدف الدراسة إلى معرفة العلاقة بين بعض أساليب المعاملة الوالدية والتفوق العقلي للأبناء وما يصاحب هذا التفوق من مظاهر سلوكية محددة.
العينة:
تكونت عينة الدراسة من 334 طالباً من المرحلة الثانوية بدولة البحرين.
الأدوات:
اختبار الذكاء اللغوي – رجاء أبوعلام. اختبار المتر تبات – عبدالسلام عبدالغفار. مقياس أسلوب المعاملة الوالدية – فتحي السيد عبدالرحيم. مقياس تقدير الخصائص السلوكية – أسامة معاجيني.
النتائج:
لا توجد فروق بين الطلبة المتفوقين والطلبة العاديين في أساليب المعاملة الوالدية كما يدركها الأبناء.
كفايات معلم الفصل لتلبية احتياجات التلميذ المتفوق عقليا في الحلقة الأولى من التعليم الاساسي: الواقع والمأمول.
الباحث/ علياء عيسى شاهين.
1997م
أهداف البحث:
معرفة مدى الاتساق بين الكفايات الموجودة والمطلوب توافرها في معلمي الفصل لتلبية احتياجات التلميذ المتفوق عقليا في الحلقة الأولى من التعليم الأساسي من وجهة نظر المعلم، وموجهي وزارة التربية والتعليم.
العينة:
تكونت عينة الدراسة من 3 مجموعات هي: 204 معلمة من معلمات الفصل، 12 موجها من موجهي وزارة التربية والتعليم، 11 أستاذا من أساتذة كلية التربية القائمين على إعداد معلمي الفصل بجامعة البحرين.
الأدوات:
استبانه مصممة من قبل الباحثة تتضمن 3 ابعاد هي: البعد المهاري الخاص (49 بندا)، البعد المعرفي العام(20 بندا)، والبعد الاتجاهي العام (15 بندا)، وتتكون الاستمارة من 3 صور، الصورة أ خاصة بالمعلمين والصورة ب خاصة بالموجهين والصورة ج خاصة باساتذة الجامعة.
النتائج:
- وجود تباين بين معلم الفصل والموجة من جهة، وبين معلم الفصل وأستاذ الجامعة من جهة أخرى في مستوى ما يتواجد لدى معلم الفصل من البعدين المهاري المعرفي والاتجاهي لتلبية احتياجات التلميذ المتفوق عقليا في الحلقة أولى من التعليم الأساسي لصالح معلم الفصل. عدم وجود تباين في نفس المستوى بين الموجهين وأستاذ الجامعة.
- عدم وجود تباين بين معلم الفصل والموجه وأستاذ الجامعة في مستوى أهمية توافر البعد المهاري المعرفي، والبعد الاتجاهي في الخطة الدراسية ببرنامج إعداد معلم الفصل.
- وجود تباين بين مستوى تواجد البعدين لدى معلم الفصل وبين أهمية توافرهما من وجهة نظر معلمي الفصل وكذلك الموجهين.
- وجود تباين بين مستوى ما اكتسبه من خلال الخطة الدراسية ببرنامج إعداد معلم الفصل في البعدين المذكوريين ومستوى أهمية اكتسابهما من خلال الخطة الدراسية ببرنامج معلم الفصل لتلبية احتياجات التلميذ المتفوق عقليا في الحلقة الأولى من التعليم الأساسي.
العنف الأسري ضد المرأة
دراسة وصفية على عينة من النساء في مدينة الرياض
الباحث/ خالد بن عمر الرديعان
قسم الدراسات الاجتماعية - كلية الآداب ـ جامعة الملك سعود ـ الرياض
ألأهداف:
معرفة أكثر أنماط العنف الأسري انتشاراً ضد المرأة وأسبابه ومن يمارسه في الأسرة.
العينة:
أجريت على عينة نسائية من المترددات على بعض مراكز الرعاية الصحية الأولية في مدينة الرياض بلغ حجمها 267 مبحوثة.
الأداه:
جمعت البيانات بواسطة استبانة صممت لهذا الغرض. وقد صنف العنف إلى ثمانية أنماط: بدني، ولفظي، وجنسي، واجتماعي، ونفسي، وصحي، واقتصادي، وإهمال وحرمان، مع إيراد أمثلة توضيحية لكل نمط لتمكين المبحوثات من الإجابة.
النتائج:
أشارت النتائج إلى أن أنماط العنف الشديدة كالبدني والجنسي قليلة الانتشار، بينما ينتشر العنف الاجتماعي واللفظي والاقتصادي بدرجة أكبر. وبالإضافة إلى عنف الأزواج ضد زوجاتهم فإن غير المتزوجة تعاني عنف الإخوة.
وبينت النتائج أن أسباب العنف كثيرة، ومنها "تشبث المرأة برأيها"، و"كثرة متطلباتها المادية"، و"عدم طاعة الزوج أو الولي".
ويستخدم العنف ضد المرأة كآلية حماية لها في المجتمع البطركي (الأبوي)، ويشيع بسبب الفروق بين الجنسين، وبسبب سيادة منظومة قيم اجتماعية تجذر وتبرر العنف ضد المرأة.
وعلى المستوى الرسمي فإن العنف ضد المرأة يعود إلى ضعف أنظمة الحماية، وصعوبة وصول الضحايا إلى الأجهزة الضبطية وبيروقراطيتها في التعامل مع الضحايا، فضلاً عن عدم توافر مراكز إرشاد أسري. أما على المستوى الاجتماعي فتسود اعتبارات اجتماعية تجعل المرأة تحجم عن طلب العون خارج نطاق الأقارب.
التعرف على آراء المعلمين والمديرين في مدينة الرياض حول أنماط الخدمة التربوية المناسبة للمعوقين ودمجهم
الباحث/زيدان أحمد السرطاوي
الباحث/ عبدالعزيز مصطفى السرطاوي
الباحث/ جلال جرار
مركز بحوث كلية التربية - عمادة البحث العلمي - جامعة الملك سعود 1408هـ
الأهداف:
التعرف على آراء المعلمين والمدراء في المدارس الابتدائية ومعاهد التربية الخاصة في مدينة الرياض نحو نمط الخدمة التربوية المفضلة للمعوقين ونحو دمجهم وعلاقة ذلك بمتغيرات الدراسة المتمثلة في فئة الإعاقة ، والجنس ، والمستوى التعليمي ، وسنوات الخبرة ، وطبيعة العمل .
العينة:
اشتملت عينة الدراسة على (2582) معلما ومديرا يمثلون 35% من مجتمع الدراسة.
الأدوات:
تم تصميم إداة خاصة بالبحث ، اعتمد في تصميمها على هرم دينو . وقد تضمنت الأداة ستة انماط من الخدمة تمثل كل واحدة منها قيمة تشير إلى درجة ابتعادها أو اقترابها من التقبل أو عدم التقبل للدمج ، إذ تبدأ بأكثر أنماط الخدمة عزلا وتقييدا إلى أكثرها تقبلا .
النتائج :
1-يعتبر نمط الخدمة التربوية المتمثل في المراكز النهارية أكثر الأنماط مناسبة ، يليه المراكز الداخلية فالصفوف العادية ، في حين ترى نسبة 2% فقط بأن تقديم الخدمة التربوية للمعوقين يعتبر مضيعة للجهد والمال .
2- تعتبر المراكز الداخلية أكثر أنماط الخدمة التربوية مناسبة للأطفال المعوقين عقليا في حين أشارت النتائج إلى أن المراكز النهارية هي النمط المناسب للمعوقين سمعيا وبصريا وحركيا .
3- هناك أثر ذا دلالة احصائية في مستوى يقل عن (0.05) كمتغير الجنس ، والمستوى التعليمي وسنوات الخبرة على مدى تقبل دمج الأطفال المعوقين في المدارس الادية ، في حين لم تظهر النتائج أثرا لمتغيري طبيعة العمل ومكان العمل على الدمج .
أثر مستوى القلق العام على دافع الإنجاز لدى الطلاب المتفوقين عقليا بمرحلة التعليم الثانوي مقاربة إرشادية نفس- مدرسية
الباحث/ سخسوخ حسان
ماجستيرـ جامعة الحاج لخضر-باتنة-الجزائر: 2006 .
الأهداف:
التعرف على أثر مستوى القلق العام على دافع الإنجاز لدى الطلاب المتفوقين عقليا بمرحلة التعليم
الأدوات:
-اختبار كاتل للذكاء.-اختبار حالة القلق.-استمارة دافع الانجاز
العينة:
تكونت العينة من ( 105) طالباً من ذوي التحصيل المرتفع ، وقد تم اختيار العينة وفقا للخصائص التالية: الجنس، السن، المستوى الاجتماعي والاقتصادي للأفراد.
النتائج:
1- وجود فروق دالة إحصائيا بين مجموعة مستوى القلق العام المتوسط ومجموعة مستوى القلق العام المنخفض في دافع الانجاز لدى الطلاب المتفوقين عقليا بمرحلة التعليم الثانوي.
2- وجود فروق دالة إحصائيا بين مجموعة مستوى القلق العام المتوسط ومجموعة مستوى القلق العام المرتفع في دافع الانجاز لدى الطلاب المتفوقين
وجهة الضبط وعلاقتها بكل من الضغوط النفسية وبعض أساليب الآباء في تنشئة الأبناء لدى عينة من المراهقين من الجنسين
الباحث/ نيفين محمد علي زهران
كلية التربية للبنات- مكة المكرمة
الأهداف:
دراسة وجهة الضبط (داخلية/ خارجية) لدى المراهقين من الجنسين وكذلك استقصاء والكشف عن نوع العلاقة الارتباطية لوجهة الضبط بكل من الضغوط النفسية وبعض أساليب التنشئة الوالدية (إيجابية- سلبية) لدى أفراد عينة الدراسة من المراهقين من الجنسين.
العينة:
تم اختيار عينة قوامها (600) ستمائة مراهق من الجنسين، منهم (300) ثلثمائة مراهق ذكر من طلاب المرحلة الإعدادية والثانوية، وعدد (300) ثلثمائة مراهقة أنثى من طالبات المرحلة الإعدادية والثانوية، وقد تراوحت أعمارهم الزمنية ما بين 12-19 عام، وقد تم مجانسة أفراد العينة من حيث المستوى الاقتصادي/ الاجتماعي- الثقافي.
الأدوات:
مقياس «وجهة الضبط»، إعداد: علاء الدين كفافي (1982م)، ومقياس «مواقف الحياة الضاغطة في البيئة العربية»، إعداد: زينب شقير (2001م) ومقياس «أساليب الآباء في تنشئة الأبناء المراهقين»- (صورة «ب»)، إعداد: نيڤين زهران (1994م)، ومقياس «المستوى الاقتصادي/ الاجتماعي- الثقافي للأسرة المصرية»، إعداد: عبد العزيز السيد الشخص (1988م).
النتائج:
وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات كل من مجموعتين المراهقين الذكور والإناث (الأصغر سنًا) من طلبة وطالبات المرحلة الإعدادية وبين المراهقين (الأكبر سنًا) من طلبة وطالبات المرحلة الثانوية على مقياس «وجهة الضبط»، و«مواقف الحياة الضاغطة في البيئة العربية»، وذلك لصالح أفراد العينة (الأصغر سنًا) من المراهقين والمراهقات من طلاب المرحلة الإعدادية.
هذا، كما اتضح أيضًا وجود ارتباط سلبي بين كل من وجهة الضبط الخارجية (غير الصحية) وأساليب الآباء في تنشئة الأبناء المراهقين (الإيجابية) والتي تضمنها المقياس المستخدم وهي (التقبل، والدميقراطية، والاتزان، والتسامح)، كما ارتبطت وجهة الضبط الخارجية (غير الصحية) إيجابيًا بأساليب الآباء في تنشئة الأبناء المراهقين (السلبية) التي تضمنها المقياس المستخدم وهي (الرفض، والتسلط، والتذبذب، والحماية الزائدة، والقسوة) وذلك لدى المراهقين من الجنسين.
التوصيات:
أوصت بضرورة توفر المرشد النفسي بالمدارس الإعدادية والثانوية لمعاونة المراهقين من الجنسين لمناقشة مشكلاتهم بطرق منطقية/ عقلانية وحسن توجيههم في هذه المرحلة العمرية الهامة.
الفطام النفسي وعلاقته بالتعليم وتقدير الذات والوحدة النفسية لدى طلاب الجامعة.
الباحث/ وفاء محمد محمود بكر هلال
ماجستير، 1995م.
الهدف من البحث:
هدف البحث إلى التعرف على واقع مستوى الفطام النفسي من الوالدين لدى طلاب الجامعة بكلية التربية بسوهاج والتعرف على العلاقة بين الفطام النفسي لديهم وكل من سمة القلق وتقدير الذات والوحدة النفسية وكذلك التعرف على تأثير متغيرات النوع والإقامة والنشأة والتخصص الأكاديمي على مستوى الفطام النفسي لدى هؤلاء الطلاب.
الأدوات:
مقياس تقدير الذات لطلاب الجامعة واستمارة البيانات وكذلك مقياس الفطام للمراهقين إعداد رمضان عبد اللطيف، مقياس سمة القلق للكبار إعداد عبد الرقيب البحيرى، مقياس الإحساس بالوحدة النفسية لطلاب الجامعة إعداد إبراهيم قشقوش.
العينة:
تم التطبيق على عينة البحث التي تمثلت في 639 (193 طالبا، 446 طالبة).
نتائج البحث:
1_ وجود علاقة ارتباطيه موجبة دالة إحصائيا بين الفطام وسمة القلق.
2_ وجود علاقة ارتباطيه سالبة إحصائيا بين الفطام النفسي وتقدير الذات.
3_ وجود علاقة ارتباطيه موجبة دالة إحصائيا بين الفطام النفسي والوحدة النفسية.
4_ وجود فروق دالة إحصائيا بين الفطام النفسي ترجع إلى متغير النوع لصالح الذكور، وإلى متغير النشأة لصالح طلاب الريف، ولمتغير التخصص لصالح طلاب الشعبة العلمية.
5_ عدم وجود فروق دالة إحصائيا في الفطام النفسي ترجع إلى متغير الإقامة أثناء فترة الدراسة (مع الأسرة – وبعيدا عن الأسرة).
دراسة أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها عينة من الأمهات وعلاقتها بإدراك الأبناء للقبول / الرفض الوالدى
الباحث/ فؤاد محمد هدية
1996 ـ مجلة كلية التربية جامعة أسيوط، 32 (2)،ص 323-360
الأهداف:
التعرف على أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها عينة من الأمهات وعلاقتها بإدراك الأبناء للقبول / الرفض الوالدى.
العينة:
شملت الدراسة (100) طالبا فى المرحلة الإعدادية وأمهاتهم.
الأدوات:
استخدمت استمارة البيانات الأولية إعداد الباحثة، واختبار أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها الأم إعداد إلهام عبد العزيز (1992).
النتائج:
أظهرت النتائج عدم وجود فروق دالة بين أساليب التنشئة الاجتماعية التى تستخدمها الأم ذات المستوى المتوسط وتلك التى تستخدمها الأم ذات المستوى التعليمى المرتفع.
كما لا توجد فروق دالة بين أساليب التنشئة الاجتماعية السوية وأساليب التنشئة الاجتماعية غير السوية فى علاقتها بحجم الأسرة.
كما لا توجد فروق دالة بين أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها الأم وبين ترتيب الطفل داخل الأسرة.
كما لا يوجد ارتباط دال بين أبعاد مقياس أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها الأم وبين درجات الطفل على مقياس الدفء/ المحبة فيما عدا بعد الرفض/ التقبل (ر=-0.28 بدلالة 0.05).
كما لا يوجد ارتباط دال بين أبعاد مقياس أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها الأم وبين درجة الطفل على مقياس العدوان/ العداء فيما عدا بعد التذبذب/ الاتساق (ر=-0.31 بدلالة 0.05).
كما لا يوجد ارتباط دال بين أبعاد مقياس أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها الأم وبين درجة الطفل على مقياس الاهمال/ اللامبالاة، فيما عدا بعد التذبذب/ الاتساق (ر=-0.32 بدلالة 0.05).
الفروق بين الجنسـين في العدوان دراسة مقارنة على عيّنة من طلاب وطالبات المرحلة الثانوية
الباحث/أسعد علي النمر
رسالة التربية وعلم النفس، العدد (15)، سنة: 1423هـ
أهداف الدراسة:
تقصّي الفروق بين الجنسين في العدوان الصّريح، وغير الصّريح، والموجّه نحو الذّات، والعدوان الكُلي.
عينة الدراسة:
عيّنة عشـــوائية طبقيـــة من طـــلاب (ن = 108) وطالبـــات (ن = 130) الصّف الثاني والثالث ثانوي بالمدارس الحكومية للبنين والبنات بمدينتي صفوى والعوامية في المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية للفصل الدراسي الأول لعام 1418هـ/1997م. وتراوحــت أعمارهم بين 17 و 26 عاماً.
أدوات الدراسة:
أعدّ الباحث مقياساً للعدوان لدى الجنسين.
نتائج الدراسة:
أشارت النتائج إلى أن الذكور أعلى من الإناث في العدوان الصّريح؛ بينما كانت الإناث أعلى من الذكور في العدوان الموجّه نحو الذّات، والكُلي؛ ولم يظهر فرقٌ بين الجنسين في العدوان غير الصّريح. وعُزِيت هذه الفروق إلى التباين في المخطوطات الاجتماعية، والذاتية المكتسبة التي شكّلت جميعاً أنماطاً سلوكية عدوانية معيّنة ذكرية وأخرى أنثوية.
معوقات انتشار تطبيقات الإرشاد والعلاج النفسي الجمعي
الباحث/ فهد عبد الله علي الدليم
رسالة التربية وعلم النفس، العدد (16)، سنة: 1423هـ
الأهداف:
الكشف عن أهم المعوقات التي تحد من انتشار تطبيقات الإرشاد والعلاج النفسي الجمعي في المؤسسات النفسية الحكومية في المملكة العربية السعودية وعلاقة تلك المعوقات بمتغيرات المؤسسة العلاجية والتخصص المهني والجنس والخبرة .
الأدوات:
قام الباحث بتطوير استبانة تتكون من أربع وخمسين عبارة تقريرية تم تطبيقها على جميع المعالجين النفسيين العاملين في جميع عيادات ومستشفيات الصحة النفسية والإدمان بالمملكة.
العينة:
بلغ عددها مائتان وستون طبيباً وأخصائياً نفسياً .
النتائج:
عدم وضوح أغراض الإرشاد والعلاج الجمعي وجدواه لدى العملاء يمثل المعوق الأهم بين الاثني عشر معوقاً التي يرى المعالجون أهميتها .
كذلك فقد كشفت نتائج الدراسة عدم وجود أثر جوهري لمتغيرات الدراسة المستقلة على استجابات أفراد العينة .
لكنها في الوقت نفسه أظهرت وجود تباين دالٍ إحصائياً بين المعالجين في نظرتهم للبعد التنظيمي الإداري للمعوقات في ضوء متغيري الجنس والتخصص المهني .
مستوى الطموح وعلاقته بمفهوم الذات لدى معلمات المرحلة الابتدائية بجدة
الباحث/ انتصار سالم الصبان
رسالة التربية وعلم النفس، العدد (9)، سنة: 1419هـ، ص88
الأهداف:
معرفة مفهوم الذات وعلاقته بمستوى الطموح لدى معلمات المرحلة الابتدائية، ومعرفة هل هناك فروق دالة إحصائياً بين المتزوجات وغير المتزوجات في مفهوم الذات وأيضاً في مستوى الطموح.
الأدوات:
مقياس مفهوم الذات لسامية الأنصاري ومقياس مستوح الطموح لكامليا عبد الفتاح بعد تقنينهما على البيئة السعودية .
العينة:
بلغت عينة البحث 240 معلمة من معلمات المدارس الابتدائية .
النتائج:
وجود علاقة ارتباط بين مفهوم الذات ومستوى الطموح لدى معلمات المرحلة الابتدائية.
كما أشارت الدراسة إلى عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين المتزوجات وغير المتزوجات في متغير مفهوم الذات.
وأكدت وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة 0.01 بين المتزوجات وغير المتزوجات في متغير مستوى الطموح لصالح غير المتزوجات.
التوصيات:
لابد من وجود حوافز داخل بيئة العمل ، والعمل على توجيه مفهوم الذات إيجابياً لدى المعلمات، كما أوصت الباحثة بالاهتمام بتكوين مستويات طموح مناسبة ومفهوم ذات إيجابي من خلال التنشئة الاجتماعية.
.
أساليب إدارة الضغوط المهنية للمعلمين في المدارس الثانوية الحكومية
الباحث/ أحمد بن علي غنيم
مجلة العلوم التربوية والدراسات الإسلامية، المجلد الثامن عشر، جامعة الملك سعود الرياض1426هـ
أهداف البحث:
التعرف على مدى ممارسة المديرين لأساليب إدارة الضغوط المهنية للمعلمين: إدارة ثقافة المدرسة، إعادة تصميم الوظائف، القيادة الفعالة، التحفيز، مواجهة الخلافات في بيئة العمل، التحسين المستمر لأداء المعلمين، تقويم الأداء الوظيفي للمعلمين، تحسين ظروف العمل المادية، الكشف عن الفروق بين آراء المديرين والمعلمين حول مدى ممارسة المديرين لأساليب إدارة الضغوط المهنية تبعاً: للإعداد التربوي، والخبرة العملية، والدورات التدريبية، ونوع المبنى المدرسي، وحجم المبنى المدرسي، والتعرف على مقترحات أفراد عينة الدراسة ( المديرين، والمعلمين ) لتفعيل دور المديرين للحد من الضغوط المهنية التي تواجه المعلمين في المدارس الثانوية الحكومية للبنين بالمدينة المنورة .
أدوات البحث:
أعد الباحث استبانة مكونة من 75 عبارة موزعة على ثمانية مجالات، أجري عليها اختبار الصدق الظاهري بعرضها على مجموعة من المحكمين، واختبار الثبات . فكانت قيمة معامل ارتباط الاستبانة 0.89 عند مستوى دلالة 0.001 .
عينة البحث:
تكونت عينة الدراسة من 250 فرداً بنسبة 25٪ من المجتمع الأصلي للدراسة، منهم 70 مديراً ووكيلاً، و180 معلماً، استجاب منهم 66 مديراً ووكيلاً بنسبة 94٪ من المجتمع الأصلي، و145 معلماً بنسبة 81٪ من عينة الدراسة للمعلمين
النتائج:
-يرى أفراد عينة الدراسة أن المديرين يمارسون أساليب إدارة الضغوط المهنية للمعلمين بدرجة متوسطة .
- إن هناك اتفاقاً بين المديرين والمعلمين من حيث ترتيب ممارسة المديرين لأساليب إدارة الضغوط المهنية للمعلمين ، حيث يرون أن أكثر أساليب إدارة الضغوط المهنية للمعلمين ممارسة هو تقويم الأداء الوظيفي للمعلمين ، وأقل الأساليب ممارسة هو التحفيز،وأن أساليب : إدارة ثقافة المدرسة ، إعادة تصميم الوظائف ، القيادة الفعالة حصلت على نفس الترتيب من حيث ممارسة المديرين لها عند كل من المديرين والمعلمين .
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين آراء المديرين والمعلمين حول مدى ممارسة المديرين لأساليب إدارة الضغوط المهنية للمعلمين لصالح المديرين .حيث يرى المديرون أنهم يمارسون الأساليب بدرجة عالية في حين يرى المعلمون أن المديرين يمارسونها بدرجة متوسطة .
- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين آراء المديرين حول مدى ممارستهم لأساليب إدارة الضغوط المهنية للمعلمين تبعاً : للإعداد التربوي ، والخبرة العملية في مجال الإدارة المدرسية ، ونوع المبنى المدرسي ، وحجم المبنى المدرسي.
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين آراء المديرين حول مدى ممارسة المديرين لأسلوبي تقويم الأداء الوظيفي للمعلمين ، وتحسين ظروف العمل المادية تبعاً للدورات التدريبية في مجال الإدارة المدرسية لصالح المديرين الحاصلين على دورات تدريبية
- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين آراء المعلمين حول مدى ممارسة المديرين لأساليب إدارة الضغوط المهنية للمعلمين تبعاً : للإعداد التربوي ، والخبرة العملية والدورات التدريبية في مجال التدريس ، ونوع المبنى المدرسي ، وحجم المبنى المدرسي .
أثر التغذية الراجعة على أداء تلاميذ وتلميذات الصف السادس الأساسي على مقياس مفهوم الذات
الباحث/ محمد أحمد صوالحة
مجلة العلوم التربوية والدراسات الإسلامية، المجلد الرابع عشر1421هـ ، جامعة الملك سعود الرياض
أهداف البحث:
أثر فاعلية التغذية الراجعة في تحسين أداء عينة من تلاميذ وتلميذات الصف السادس الأساسي على مقياس مفهوم الذات، كما هدفت إلى تقصي أثر كل من التغذية الراجعة والجنس والتفاعل بينهما على مفهوم الذات لدى تلاميذ وتلميذات الصف السادس الأساسي.
أدوات البحث:
استخدم في الدراسة مقياس مفهوم الذات، تكون من 72فقرة موزعة على أربعة أبعاد (الجسمي، والاجتماعي، والنفسي، والأكاديمي). واستخدم الإحصائي "ت"، وتحليل التباين الثنائي (2×2) (Two-Way ANOVA ، وتحليل التباين المتعدد MANOVA للإجابة عن أسئلة الدراسة.
عينة البحث:
تكونت عينة الدراسة من 107تلاميذ (41أنثى، و66ذكرا) من تلاميذ الصف السادس الأساسي، تراوحت أعمارهم ما بين 11و12سنة.
النتائج:
1- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المتوسطين الحسابيين لأداء أفراد المجموعة التجريبية (التغذية الراجعة) على المقياس الكلي القبلي والبعدي لصالح الأداء على المقياس الكلي البعدي. بينما كانت هذه الفروق لصالح الأداء على المقياس الكلي القبلي في حالة المجموعة الضابطة (اللاتغذية راجعة).
2- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المتوسطين الحسابيين لأداء مجموعتي التغذية الراجعة على المقياس الكلي البعدي، والمقياسين الفرعيين (الاجتماعي، والأكاديمي) البعديين تعزى لأثر متغير التغذية الراجعة. بينما لم تكن هناك فروق ذات دلالة بين المتوسطين الحسابيين لأداء مجموعتي الجنس على المقياس الكلي البعدي أو المقاييس الفرعية.
3- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المتوسطات الحسابية لأداء أفراد عينة الدراسة في المجموعات في الخلايا الناتجة عن التفاعل بين الجنس والتغذية الراجعة، تعزى لأثر التفاعل بين متغير الجنس ومتغير التغذية الراجعة.
مهارات السلوك الإداري لدى الأبناء الشباب وعلاقته باستقلالهم النفسي عن الوالدين
(في ضوء متغيري الجنس والبيئة)
الباحث / نجوى سيد عبد الجواد
كلية الاقتصاد المنزلي - جامعة حلوان
أهداف البحث:
الكشف عن العلاقة بين مهارات السلوك الإداري للأبناء بأبعاده الفكرية، الفنية، الإنسانية، التغلب على الصعوبات الإدارية وبين استقلالهم النفسي عن الوالدين بأبعاده الوظيفية، العاطفية، الصراعات، الاتجاهات.
أدوات البحث:
1. استمارة الوضع الاقتصادي والاجتماعي للأسرة.
2. استبيان مهارات السلوك الإداري للأبناء.
3. مقياس الاستقلال النفسي للأبناء عن الوالدين.
النتائج:
1. وجدت علاقة بين الاستقلال النفسي للأبناء عن كلاً من الأب والأم في الريف والحضر وذلك في أبعاده الوظيفية، العاطفية، الصراعات، الاتجاهات وبين مهارات السلوك الإداري لديهم في النواحي الفكرية، الفنية، الإنسانية، فيما عدا التغلب على الصعوبات الإدارية فجاءت العلاقة عكسية.
2. وجدت علاقة ارتباطية موجبة بين الاستقلال النفسي للأبناء من الذكور والإناث في جميع فروعه الوظيفية العاطفية وفي الصراعات والاتجاهات وبين مهارات السلوك الإداري للأبناء من الجنسين بجوانبه الفكرية، الفنية، الإنسانية، فيما عدا مهارة التكيف للصعوبات الإدارية فجاءت العلاقة عكسية.
3. وجد تأثيراً رئيسياً لبيئة الريف عن الحضر على بعد الاستقلال الوظيفي للأبناء عن الأب وتساوت في الأبعاد العاطفية وفي الصراعات والاتجاهات. في حين وجد تأثيراً رئيسياً للجنس في بعد الاستقلال العاطفي عن الأم فتفوق الذكور عن الإناث وتساوى الذكور والإناث في الجوانب الوظيفية، الصراعات، الاتجاهات.
4. وجد تأثير للجنس لصالح الذكور في المهارات الفكرية، وبالنسبة للمهارات الفنية ولا يوجد تأثير للبيئة ولا للتفاعل بين الجنس والبيئة.
5.وجد تأثير للتفاعل بين الجنس والبيئة دال إحصائياً بالنسبة للمهارات الإنسانية، والتكيف للصعوبات الإدارية لدى الأبناء، وللمقياس ككل، ولا يوجد تأثير منفرد للجنس ولا للبيئة على المهارات الأخرى للسلوك الإداري للأبناء.
التوصيات:
1. إعداد دورات وبرامج تليفزيونية بهدف توعية الوالدين بأساليب تنمية الاستقلال النفسي لدى الأبناء المراهقين بشكل سوي.
2. إعداد برامج إرشادية لطلاب الجامعة لتنمية الوعي الإداري لديهم.
3. تدعيم الأنشطة الطلابية بالجامعات بهدف بناء وتكامل شخصياتهم إدارياً.
4. حث الوالدين والمؤسسات التربوية نحو مشاركة الأبناء في اتخاذ القرارات وتحمل المسئوليات.
الصعوبات الأكاديمية لتعلم القراءة والمطالعة في مراحل التعليم العام في مدارس الجبيل الصناعية في العربية المملكة السعودية
الباحث/ محمد إبراهيم الخطيب
مجلة العلوم التربوية والدراسات الإسلامية، المجلد السادس عشر 1423هـ ، جامعة الملك سعود الرياض
أهداف البحث:
التعرف على الصعوبات الأكاديمية لتعلم القراءة والمطالعة في مراحل التعليم العام في مدارس الجبيل الصناعية في العربية المملكة السعودية
أدوات البحث:
صمم الباحث ست استبانات لهذا الغرض
عينة البحث:
طبق على عينة عشوائية بلغت (521) طالبا في جميع المراحل، و (53) معلما للغة العربية في المراحل المذكورة.
النتائج:
- تسجيل المفاهيم الصعبة، والفكرة العامة، والأفكار الجزئية للدرس في وقت غير مناسب من الدرس.
- عدم اتفاق بعض موضوعات القراءة لميول ورغبات وحاجات التلاميذ.
- عدم عرض الصور والأفلام المتعلقة بموضوعات القراءة والمطالعة.
- عدم احتواء مكتبة المدرسة على المراجع التي أخذت منها نصوص القراءة والمطالعة.
- عدم الرجوع إلى مكتبة المدرسة للاطلاع وإثراء موضوعات كتب القراءة والمطالعة.
- عدم استخدام معاجم اللغة بسهولة ويسر في جميع المراحل.
- عدم تضمن مجلات الحائط المدرسية والإذاعة المدرسية موضوعات لها علاقة بمحتوى كتب القراءة والمطالعة.
العلاقة بين مستوى التدين والقلق العام لدى عينة من طلاب جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض
الباحث/ صالح بن إبراهيم الصنيع
مجلة العلوم التربوية والدراسات الإسلامية، المجلد الرابع عشر1421هـ ، جامعة الملك سعود الرياض
أهداف البحث:
معرفة العلاقة بين التدين والقلق العام لدى عينة من طلاب جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض
أدوات البحث:
استخدم مقياس التدين من إعداد صالح الصنيع، وهو مكون من ستين عبارة لكل عبارة ثلاثة خيارات، وحصل على معاملات صدق وثبات جيدة. وكذلك مقياس القلق العام للراشدين من إعداد محمد جمل الليل ومكون من ست وخمسين عبارة لكل عبارة خمسة خيارات، وحصل على معاملات صدق وثبات جيدة.
عينة البحث:
تكونت عينة الدراسة من مجموعتين من الطلاب، إحداهما طلاب كلية الشريعة وعددهم 119طالبا متوسط عمرهم 21,40سنة، و121طالبا من كلية العلوم الاجتماعية متوسط عمرهم 22.97سنة، والمجموع الكلي للعينة 240طالبا.
النتائج:
انتهت الدراسة إلى نتائج تؤيد العلاقة العكسية بين التدين والقلق العام لدى عينتي الدراسة، كما أن طلاب كلية الشريعة حصلوا على متوسط درجات أعلى من طلاب كلية العلوم الاجتماعية على مقياس التدين، بينما على مقياس القلق العام حصل على طلاب كلية العلوم الاجتماعية على متوسط أعلى من طلاب كلية الشريعة.
وانتهى الباحث إلى عدد من التوصيات التي تدعو إلى دعم الجانب الديني لدى الطلاب وزيادة حصة المقررات الشرعية في خطط الأقسام العلمية في الجامعات والمدارس، لما لها من أثر إيجابي على الصحة النفسية للطلاب وإبعادهم عن الاضطرابات النفسية.
بعض مؤشرات صعوبات التعلم وعلاقتها بمفهوم الذات لدى عينة من أطفال الروضة بالمملكة العربية السعودية
الباحث/ أميرة طه بخش
كلية التربية جامعة أم القرى ـ مكة المكرمة
أهداف البحث:
تحديد نسب انتشار مؤشرات صعوبات التعلم لدى الأطفال بمرحلة الروضة بمكة المكرمة بالمملكة العربية السعودية. والكشف عن الفروق بين الذكور والإناث فى مؤشرات صعوبات التعلم. وبحث العلاقة بين وجود مؤشرات صعوبات التعلم لدى الطفل وبين مفهومه لذاته.
عينة البحث:
تكونت عينة الدراسة من (514) طفلا وطفلة بالسنة الثانية بمرحلة الروضة بمكة المكرمة .
النتائج:
انتشار مؤشرات صعوبات التعلم لدى الأطفال بمرحلة الروضة، كما لم توجد فروق بين الذكور والإناث فى هذه المؤشرات، كما أشارت
أدوات الدراسة :
-استمارة بيانات خاصة بالطفل.
-استمارة المستوى الاجتماعي الاقتصادي إعداد محمد بيومي خليل (1997).
-مقياس " ستانفورد – بنيه " للذكاء تعريب وتقنين لويس مليكه (1998).
-مقياس اضطرابات الانتباه المصحوب بنشاط حركي زائد كما يدركه الوالدين والمعلم ( إعداد الباحثة ).
-استمارة التقدير الذاتي لبعض متغيرات البيئة الأسرية للطفل المتخلف عقليا مضطرب الانتباه والحركة الزائدة كما تدركها الأمهات( تعديل وتقنين الباحثة ).
-برنامج الإرشاد الأسري ( إعداد الباحثة ) يتكون البرنامج من (29) جلسة بمعدل جلستين اسبوعيا لمدة (15) أسبوع . وقد استخدمت الباحثة الفنيات التالية : المحاضرة والمناقشة ، والتجسيد الأسري، والتعزيز ، والنمذجة ، والتواصل ، والواجب المنزلي.
نتائج الدراسة :
1- وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطي رتب درجات المجموعتين الضابطة والتجريبية بعد تطبيق البرنامج الإرشادي الأسري وكانت عند مستوى 0.01 في بعد ضعف الانتباه والاندفاعية والدرجة الكلية، بينما كانت دالة إحصائيا عند مستوي 0.05 في بعد النشاط الحركي الزائد وذلك على مقياس اضطراب الانتباه المصحوب بنشاط حركي زائد كما تدركه كل من الأم والمعلمة وكانت الفروق لحساب المجموعة التجريبية.
2- وجود فروق دالة احصائيا عند مستوي 0.01 بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي على مقياس اضطرابات الانتباه المصحوب بنشاط حركي زائد ( أبعاده والدرجة الكلية) وذلك كما تدركه كل من الأم والمعلمة لحساب القياس البعدي.
3- وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي عند مستوي 0.01 في أبعاد الضغوط الوالدية، والمشاركة الوالدية والتعزيز ، والتفاعلات الأسرية، والتهذيب وإتباع القواعد ، والتغلب على ثورات الغضب ، بينما كانت عند مستوى 0.05 في أبعاد كل من أفكار الوالدين ، ومهارات السلوك الاجتماعي ، والدرجة الكلية وذلك على استمارة التقدير الذاتي لبعض متغيرات البيئة الأسرية وكانت الفروق لحساب القياس البعدي.
4- عدم وجود فروق دالة احصائيا بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي على مقياس اضطرابات الانتباه المصحوب بنشاط حركي زائد ( أبعاده والدرجة الكلية) وذلك كما تدركه كل من الأم والمعلمة.
5- وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي عند مستوي 0.05 في كل من أبعاد المشاركة الوالدية والتعزيز و الدرجة الكلية لحساب القياس التتبعي.
6- عدم وجود فروق بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي في الضغوط الوالدية وأفكار الوالدين، والتفاعلات الأسرية ، والتهذيب واتباع القواعد ومهارات السلوك الاجتماعي، وثورات الغضب لاستمارة التقدير الذاتي لبعض متغيرات البيئة الأسرية للطفل المتخلف عقليا مضطرب الانتباه والحركة الزائدة.
أداء المرشد التربوي في المدارس الحكومية الثانوية في مدارس محافظة جنين بفلسطين من وجهة نظر كل من الإداريين والمعلمين.
الباحث/ ناصر رفيق توفيق السلامه
عام 2004م
هدف الدراسة:
التعرف على أداء المرشد التربوي في المدارس الحكومية الثانوية في مدارس مديريتي جنين وقباطية من وجهة نظر كل من الإداريين والمعلمين.
عينة الدراسة:
تكون مجتمع الدراسة من جميع الإداريين, والمعلمين في المدارس الثانوية الحكومية في مدارس مديريتي جنين وقباطية والتابعة لوزارة التربية والتعليم في فلسطين للفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي 2002 )/2003م)الذين استجابوا على أداة الدراسة بلغ عددهم (782), إدارياً ومعلماً.
أدوات الدراسة:
قام الباحث بتطوير إستبانة ضمت أربعة مجالات هي: (مجال العلاقات الاجتماعية, مجال الشخصية, المجال العلمي والمهني, المجال الفني التطبيقي) وبلغ عدد الفقرات (54) فقرة.
النتائج:
1. اتضح أن مستوى أداء المرشد التربوي في المدارس الحكومية الثانوية في مدارس مديريتي جنين وقباطية كان كبيراً على المستوى الكلي للمجالات الأربعة, حيث بلغ المتوسط الحسابي (3.95), أي ما نسبته (79 %). 2.
2. تبين من نتائج الدراسة أن المجال الشخصي حصل على المرتبة الأولى بين المجالات حيث كان مستوى أداء المرشد التربوي من وجهة نظر كل من الإداريين والمعلمين في مدارس مديريتي جنين وقباطية كبيراً جداً حيث حصل على متوسط حسابي (4.05), أي بنسبة (81%).
3. تبين من نتائج الدراسة لبقية المجالات أن المجال المهني حصل على المرتبة الثانية, ومجال العلاقات الاجتماعية حصل على المرتبة الثالثة, في حين حصل المجال الفني التطبيقي على المرتبة الرابعة. حيث كان مستوى أداء المرشد التربوي من وجهة نظر كل من الإداريين والمعلمين في مدارس مديريتي جنين وقباطية كبيراً على المجالات الثلاثة حيث حصلت على المتوسطات الحسابية التالية وبالترتيب (3.80 ,3.98 ,3.99), أي ما نسبته وبالترتيب (8.79%, 79.6%, 76%).
وكذلك تبين من نتائج الدراسة أن مستوى أداء المرشد التربوي يختلف تبعاً للمتغيرات الآتية:
1. متغير المديرية: تبين أن مستوى أداء المرشد التربوي في مديرية جنين أعلى من مستوى أدائه في مديرية قباطية, وفي جميع المجالات.
2. متغير الجنس: تبين أن مستوى أداء المرشد التربوي عند الإناث أعلى من مستوى أدائه عند الذكور, وفي جميع المجالات.
3. متغير المسمى الوظيفي: تبين أن مستوى أداء المرشد التربوي يختلف تبعاً لمتغير المسمى الوظيفي, حيث كانت الفروق في المجال الاجتماعي بالترتيب لصالح مستوى (مدير، سكرتير، نائب مدير، معلم)، وكانت الفروق في مجال الشخصية بالترتيب لصالح مستوى (نائب مدير، مدير، معلم، سكرتير)، وكانت الفروق في المجال العلمي والمهني, والمجال الفني التطبيقي، وعلى المستوى الكلي بالترتيب لصالح مستوى (نائب مدير، مدير، سكرتير، معلم).
4. متغير الخبرة: تبين أن مستوى أداء المرشد التربوي يختلف تبعاً لمتغير الخبرة, حيث كانت الفروق في المجال الاجتماعي, والمجال العلمي والمهني, بالترتيب لصالح مستوى (11 سنة فأكثر،5 سنوات فأقل، من 6 سنوات – 10 سنوات)، وكانت الفروق في مجالي الشخصية, والمجال الفني التطبيقي بالترتيب لصالح مستوى (11 سنة فأكثر، من 6 سنوات – 10 سنوات، 5 سنوات فأقل)، وكانت الفروق على المستوى الكلي بالترتيب لصالح مستوى (11 سنة فأكثر، 5 سنوات فأقل، من 6 سنوات- 10 سنوات).
5. متغير المؤهل العلمي: تبين أن مستوى أداء المرشد التربوي يختلف تبعاً لمتغير المؤهل العلمي, حيث كانت الفروق في المجال الاجتماعي بالترتيب لصالح مستوى (دبلوم فأقل، بكالوريوس+ دبلوم عالي، ماجستير)، وكانت الفروق في المجال العلمي المهني, ومجال الشخصية, والمجال الفني التطبيقي وكذلك الأمر فيما يتعلق بالمستوى الكلي وبالترتيب, لصالح مستوى (بكالوريوس+دبلوم عالي، دبلوم فأقل، ماجستير).
6. متغير مكان السكن: تبين أن مستوى أداء المرشد التربوي يختلف تبعاً لمتغير مكان السكن، حيث كانت الفروق في المجال الاجتماعي بالترتيب لصالح مستوى (مدينة، مخيم، قرية)، وكانت الفروق في المجال العلمي والمهني, والمجال الشخصي, والمجال الفني التطبيقي, وكذلك الأمر على المستوى الكلي بالترتيب, كانت جميعها لصالح مستوى (مخيم، مدينة، قرية).
7. متغير التخصص: تبين أن مستوى أداء المرشد التربوي يختلف تبعاً لمتغير التخصص, حيث كانت الفروق في مجال العلاقات الاجتماعية, والمجال العلمي والمهني, ومجال الشخصية بالترتيب لصالح مستوى (علمي, أدبي, أُخرى), وكانت الفروق في المجال الفني التطبيقي بالترتيب لصالح مستوى (أدبي, علمي, أُخرى), وكانت الفروق على المستوى الكلي بالترتيب لصالح مستوى (علمي, أدبي, أُخرى).
التوصيات:
1-يوصي الباحث وزارة التربية والتعليم ومسؤولي قسم الإرشاد التربوي بتوفير الإمكانيات المادية والاحتياجات اللازمة لعمل المرشد.
2-تأهيل المرشدين التربويين في مجال إجراء الأبحاث والدراسات الميدانية ومتابعتها مع المرشدين التربويين.
3-يوصي الباحث بإجراء دراسات تقييمية أخرى تتعلق بأداء المرشد التربوي بمديريات التربية والتعليم الأخرى في فلسطين من قبل المدراء والمعلمين والطلبة والمرشدين التربويين.
تطور التفكير الشكلي لدى المراهقين والكبار وعلاقته ببعض المتغيرات وفقا لنظرية بياجيه
الباحث/ هناء رفعت عبد اللطيف
ماجستير 1996
هدف الدراسة:
التعرف على طبيعة تطور التفكير الشكلي خلال مرحلتي المراهقة والرشد وارتباط التفكير الشكلي بالمتغيرات الآتية: الجنس – الذكاء – التخصص الدراسي – المستوى الثقافي للأسرة – البيئة (ريف / حضر).
العينة:
تم خلاله اختيار العينة ،التي تمثلت في 700 مفحوص مقسمين ما بين 11 – 41 عاما.
الأدوات:
تم تطبيق أدوات البحث التي استعانت بها الباحثة وهى اختبار بيرنى للاستدلالات المنطقية – اختبار الذكاء العالي إعداد السيد محمد خيري، اختبار القدرة العامة إعداد محمد على مصطفي – مقياس الثقافة الأسرية إعداد سيد صبحي.
نتائج البحث:
1_ وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات التفكير الشكلي لأفراد العينة لصالح الأفراد الأكبر سنا.
2_ عدم وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات التفكير الشكلي لأفراد عينة الدراسة ومتغير الجنس.
3_ وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات التفكير الشكلي لأفراد العينة ومتغير التخصص الدراسي وذلك لصالح أفراد التخصص العقلي.
4_ وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات التفكير الشكلي لأفراد العينة ومتغير البيئة لصالح الأفراد الحضريين.
5_ وجود علاقة ارتباطيه دالة إحصائيا بين درجات التفكير الشكلي وكل من متغير الذكاء ومتغير المستوى الثقافي.
أثر تطبيق برنامج متكامل لإكساب مهارات الهجاء للأطفال ذوى صعوبات التعلم في ضوء النموذج الكلي لوظائف المخ
الباحث/عبد المعبود على على داود
ماجستير 2005 ، جامعة طنطا، كلية التربية ، مصر.
أهداف الدراسة :
1- إعداد اختبار لتشخيص الهجاء القرائى – الكتابي لدى تلاميذ الصف الرابع الابتدائي .
2-تصميم برنامج متكامل لإكساب مهارات الهجاء للأطفال ذوى صعوبات الهجاء قائم على إستراتيجية استخدام الحواس في ضوء النموذج الكلي لوظائف المخ بهدف الكشف عن برنامج لتخفيف صعوبات الهجاء .
3- الكشف عن أثر البرنامج المتكامل لإكساب مهارات الهجاء للأطفال ذوى صعوبات الهجاء في الصف الرابع الابتدائي في تحسين الجوانب الآتية :
أ – الدافع للإنجاز لدى الأطفال ذوى صعوبات تعلم الهجاء .
ب- مفهوم الذات لدى الأطفال ذوى صعوبات تعلم الهجاء .
ج- التحصيل الدراسي لدى الأطفال ذوى صعوبات تعلم الهجاء .
عينة الدراسة :
تكونت عينة الدراسة من 40 طفل من تلاميذ الصف الرابع الابتدائي ، وقسمت إلى مجموعتين ، مجموعة تجريبية (20) طفلاً وطفلة ، ومجموعة ضابطة (20) طفلاً وطفلة .
أدوات الدراسة :
اختبار مهارات الهجاء .اختبار القدرة العقلية العامة .مقياس تقدير سلوك الطفل .استمارة المستوى الاجتماعي – الاقتصادي .اختبار المسح النيورولوجي السريع .قائمة تقدير التوافق .مقياس مفهوم الذات .اختبار دافعية الإنجاز .برنامج إكساب مهارات الهجاء للأطفال ذوى صعوبات التعلم .
نتائج الدراسة :
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية في مهارتي الهجاء (القرائية – الكتابية) في القياس القبلي والقياس البعدي لصالح القياس البعدي .
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في مهارتي الهجاء (القرائية – الكتابية) بعد تطبيق البرنامج لصالح المجموعة التجريبية .
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية في (الدافع للإنجاز – مفهوم الذات – التحصيل الدراسي) في القياس القبلي والقياس البعدي لصالح القياس البعدي .
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في (دافعية الإنجاز – مفهوم الذات – التحصيل الدراسي) بعد تطبيق البرنامج لصالح المجموعة التجريبية .
حاجات التلاميذ المتأخرين دراسيا في مادة الرياضيات
في ضوء متغير المستوى الدراسي والجنس .
الباحث/ فلوسي سمية
رسالة ماجستير2006
أهداف البحث:
التعرف على المشكلات والاحتياجات لدى المتأخرين دراسيا في مادة الرياضيات.
أدوات البحث:استخدمت استبانتين ؛ من اعداد الباحثة.
عينة البحث:
تم الحصول على 233 تلميذ وتلميذة بطريقة عشوائية عن طريق ترقيم أسماء التلاميذ المتأخرين دراسيا في مادة الرياضيات، ثم أخذ أسماء التلاميذ الذين يحملون أرقام فردية .
نتائج الدراسة:
- فيما يتعلق بالمشكلات المدرسية : قدرت المشكلات المتعلقة بمادة الرياضيات بنسبة 79 بالمئة،ثم تليها المشكلات المتعلقة بأستاذ المادة وقدرت نسبته بـ71.94 بالمئة ثم تليها المشكلات النفسية للتلميذ وقدرت بنسبة 70.07 بالمئة.
-أما فيما يتعلق بالحاجات فقدرت الحاجات التربوية بنسبة 75.53 بالمئة ، ثم تليها الحاجات النفسية الاجتماعية بنسبة 66.29 بالمئة.
-عدم وجود فروق بين تلاميذ السنة الأولى وتلاميذ السنة الثانية المتأخرين دراسيا في مادة الرياضيات في المشكلات الدراسية.
-عدم وجود فروق بين تلاميذ السنة الأولى وتلاميذ السنة الثانية في الحاجات التربوية والحاجات النفسية الاجتماعية .
-عدم وجود فروق بين الذكور والإناث في المشكلات الدراسية.
-عدم وجود فروق بين الذكور في الحاجات التربوية والحاجات النفسية الاجتماعية.
الدراسة الذاتية كنظام تعليمي في دولة البحرين
دراسة تحليلية مقارنة لآراء الطالبات العاديات والمتفوقات عقليا والمعلمات في المرحلة الثانوية العامة.
الباحث/ نجيبة محمد خليل ناصر
1996م
الأهداف:
التعرف على أوجه الاتفاق والاختلاف بين آراء الطالبات العاديات والمتفوقات والمعلمات حول أسلوب التعليم والتعلم (الدراسة الذاتية)، نظام المقررات بالمرحلة الثانوية، والتوصية بالتوسع في تطبيقه مستقبلا أو تجميده على ما هو عليه أو تعديله أو إلغائه.
التعرف على آراء الطالبات العاديات والمتفوقات عقليا وكذلك المعلمات في نظام الدراسة الفرعية كنظام تعليمي مساند، ومدى إمكانية تدعيم هذا النظام والتوسع فيه أو إلغائه أو تعديله.
العينة:
طبق البحث على (180) طالبة صنفن على اساس التفوق، التخصص (علمي، أدبي)، والدراسة الذاتية (أسلوب الدراسة الذاتية أو العادية،- 24 معلمة (14 معلمة تخصص علمي، 10 معلمات تخصص أدبي).
الأدوات:
- أختبار الذكاء اللغوي، إعداد كمال مرسي وعبد المجيد منصور.اختبار المترتيات، إعداد عبد السلام عبد الغفار. مقياس تقييم الصفات السلوكية للطلبة المتميزين، إعداد رنزولي وآخرون، تعريب وتقنين عبد الرحمن كلنتن.استبانتان للتعرف على آراء أفراد العينة وتنفسم إلى: استبانه آراء الطالبات نحو الدراسة الذاتية نظام تعليمي، استبانة آراء المعلمات.
النتائج:
- عدم وجود فروق ذات دلالة احصائية بين آراء الطالبات والمعلمات نحو أسلوب "الدراسة الذاتية" المطبق حالياً. و عدم وجود فروق ذات دلالة احصائية بين آراء معلمات المواد الأدبية ومعلمات المواد العلمية في هذا النظام.
- وجود فروق ذات دلالة احصائية بين آراء طالبات التخصص العلمي وطالبات التخصص الأدبي في هذا النظام لصالح طالبات التخصص الأدبي.
- عدم وجود فروق ذات دلالة احصائية بين آراء الطالبات العاديات والمتفوقات عقليا في هذا النظام.و عدم وجود فروق ذات دلالة احصائية بين آراء الطالبات اللواتي درسن بأسلوب الدراسة الذاتية والطالبات اللواتي درسن بإسلوب الدراسة العادية في هذا النظام.
- اتفقت آراء مجموعة الدراسة (المعلمات والطالبات) على تأييد التعلم باسلوب الدراسة الذاتية.
المعاملة الوالدية وعلاقتها بالتفوق العقلي للأبناء
دراسة مقارنة بين الطلبة المتفوقين والعاديين في المرحلة الثانوية بالتعليم العام في دولة البحرين.
الباحث/ شمسان عبدالله المناعي.
1996م
الهدف:
تهدف الدراسة إلى معرفة العلاقة بين بعض أساليب المعاملة الوالدية والتفوق العقلي للأبناء وما يصاحب هذا التفوق من مظاهر سلوكية محددة.
العينة:
تكونت عينة الدراسة من 334 طالباً من المرحلة الثانوية بدولة البحرين.
الأدوات:
اختبار الذكاء اللغوي – رجاء أبوعلام. اختبار المتر تبات – عبدالسلام عبدالغفار. مقياس أسلوب المعاملة الوالدية – فتحي السيد عبدالرحيم. مقياس تقدير الخصائص السلوكية – أسامة معاجيني.
النتائج:
لا توجد فروق بين الطلبة المتفوقين والطلبة العاديين في أساليب المعاملة الوالدية كما يدركها الأبناء.
كفايات معلم الفصل لتلبية احتياجات التلميذ المتفوق عقليا في الحلقة الأولى من التعليم الاساسي: الواقع والمأمول.
الباحث/ علياء عيسى شاهين.
1997م
أهداف البحث:
معرفة مدى الاتساق بين الكفايات الموجودة والمطلوب توافرها في معلمي الفصل لتلبية احتياجات التلميذ المتفوق عقليا في الحلقة الأولى من التعليم الأساسي من وجهة نظر المعلم، وموجهي وزارة التربية والتعليم.
العينة:
تكونت عينة الدراسة من 3 مجموعات هي: 204 معلمة من معلمات الفصل، 12 موجها من موجهي وزارة التربية والتعليم، 11 أستاذا من أساتذة كلية التربية القائمين على إعداد معلمي الفصل بجامعة البحرين.
الأدوات:
استبانه مصممة من قبل الباحثة تتضمن 3 ابعاد هي: البعد المهاري الخاص (49 بندا)، البعد المعرفي العام(20 بندا)، والبعد الاتجاهي العام (15 بندا)، وتتكون الاستمارة من 3 صور، الصورة أ خاصة بالمعلمين والصورة ب خاصة بالموجهين والصورة ج خاصة باساتذة الجامعة.
النتائج:
- وجود تباين بين معلم الفصل والموجة من جهة، وبين معلم الفصل وأستاذ الجامعة من جهة أخرى في مستوى ما يتواجد لدى معلم الفصل من البعدين المهاري المعرفي والاتجاهي لتلبية احتياجات التلميذ المتفوق عقليا في الحلقة أولى من التعليم الأساسي لصالح معلم الفصل. عدم وجود تباين في نفس المستوى بين الموجهين وأستاذ الجامعة.
- عدم وجود تباين بين معلم الفصل والموجه وأستاذ الجامعة في مستوى أهمية توافر البعد المهاري المعرفي، والبعد الاتجاهي في الخطة الدراسية ببرنامج إعداد معلم الفصل.
- وجود تباين بين مستوى تواجد البعدين لدى معلم الفصل وبين أهمية توافرهما من وجهة نظر معلمي الفصل وكذلك الموجهين.
- وجود تباين بين مستوى ما اكتسبه من خلال الخطة الدراسية ببرنامج إعداد معلم الفصل في البعدين المذكوريين ومستوى أهمية اكتسابهما من خلال الخطة الدراسية ببرنامج معلم الفصل لتلبية احتياجات التلميذ المتفوق عقليا في الحلقة الأولى من التعليم الأساسي.
العنف الأسري ضد المرأة
دراسة وصفية على عينة من النساء في مدينة الرياض
الباحث/ خالد بن عمر الرديعان
قسم الدراسات الاجتماعية - كلية الآداب ـ جامعة الملك سعود ـ الرياض
ألأهداف:
معرفة أكثر أنماط العنف الأسري انتشاراً ضد المرأة وأسبابه ومن يمارسه في الأسرة.
العينة:
أجريت على عينة نسائية من المترددات على بعض مراكز الرعاية الصحية الأولية في مدينة الرياض بلغ حجمها 267 مبحوثة.
الأداه:
جمعت البيانات بواسطة استبانة صممت لهذا الغرض. وقد صنف العنف إلى ثمانية أنماط: بدني، ولفظي، وجنسي، واجتماعي، ونفسي، وصحي، واقتصادي، وإهمال وحرمان، مع إيراد أمثلة توضيحية لكل نمط لتمكين المبحوثات من الإجابة.
النتائج:
أشارت النتائج إلى أن أنماط العنف الشديدة كالبدني والجنسي قليلة الانتشار، بينما ينتشر العنف الاجتماعي واللفظي والاقتصادي بدرجة أكبر. وبالإضافة إلى عنف الأزواج ضد زوجاتهم فإن غير المتزوجة تعاني عنف الإخوة.
وبينت النتائج أن أسباب العنف كثيرة، ومنها "تشبث المرأة برأيها"، و"كثرة متطلباتها المادية"، و"عدم طاعة الزوج أو الولي".
ويستخدم العنف ضد المرأة كآلية حماية لها في المجتمع البطركي (الأبوي)، ويشيع بسبب الفروق بين الجنسين، وبسبب سيادة منظومة قيم اجتماعية تجذر وتبرر العنف ضد المرأة.
وعلى المستوى الرسمي فإن العنف ضد المرأة يعود إلى ضعف أنظمة الحماية، وصعوبة وصول الضحايا إلى الأجهزة الضبطية وبيروقراطيتها في التعامل مع الضحايا، فضلاً عن عدم توافر مراكز إرشاد أسري. أما على المستوى الاجتماعي فتسود اعتبارات اجتماعية تجعل المرأة تحجم عن طلب العون خارج نطاق الأقارب.
التعرف على آراء المعلمين والمديرين في مدينة الرياض حول أنماط الخدمة التربوية المناسبة للمعوقين ودمجهم
الباحث/زيدان أحمد السرطاوي
الباحث/ عبدالعزيز مصطفى السرطاوي
الباحث/ جلال جرار
مركز بحوث كلية التربية - عمادة البحث العلمي - جامعة الملك سعود 1408هـ
الأهداف:
التعرف على آراء المعلمين والمدراء في المدارس الابتدائية ومعاهد التربية الخاصة في مدينة الرياض نحو نمط الخدمة التربوية المفضلة للمعوقين ونحو دمجهم وعلاقة ذلك بمتغيرات الدراسة المتمثلة في فئة الإعاقة ، والجنس ، والمستوى التعليمي ، وسنوات الخبرة ، وطبيعة العمل .
العينة:
اشتملت عينة الدراسة على (2582) معلما ومديرا يمثلون 35% من مجتمع الدراسة.
الأدوات:
تم تصميم إداة خاصة بالبحث ، اعتمد في تصميمها على هرم دينو . وقد تضمنت الأداة ستة انماط من الخدمة تمثل كل واحدة منها قيمة تشير إلى درجة ابتعادها أو اقترابها من التقبل أو عدم التقبل للدمج ، إذ تبدأ بأكثر أنماط الخدمة عزلا وتقييدا إلى أكثرها تقبلا .
النتائج :
1-يعتبر نمط الخدمة التربوية المتمثل في المراكز النهارية أكثر الأنماط مناسبة ، يليه المراكز الداخلية فالصفوف العادية ، في حين ترى نسبة 2% فقط بأن تقديم الخدمة التربوية للمعوقين يعتبر مضيعة للجهد والمال .
2- تعتبر المراكز الداخلية أكثر أنماط الخدمة التربوية مناسبة للأطفال المعوقين عقليا في حين أشارت النتائج إلى أن المراكز النهارية هي النمط المناسب للمعوقين سمعيا وبصريا وحركيا .
3- هناك أثر ذا دلالة احصائية في مستوى يقل عن (0.05) كمتغير الجنس ، والمستوى التعليمي وسنوات الخبرة على مدى تقبل دمج الأطفال المعوقين في المدارس الادية ، في حين لم تظهر النتائج أثرا لمتغيري طبيعة العمل ومكان العمل على الدمج .
أثر مستوى القلق العام على دافع الإنجاز لدى الطلاب المتفوقين عقليا بمرحلة التعليم الثانوي مقاربة إرشادية نفس- مدرسية
الباحث/ سخسوخ حسان
ماجستيرـ جامعة الحاج لخضر-باتنة-الجزائر: 2006 .
الأهداف:
التعرف على أثر مستوى القلق العام على دافع الإنجاز لدى الطلاب المتفوقين عقليا بمرحلة التعليم
الأدوات:
-اختبار كاتل للذكاء.-اختبار حالة القلق.-استمارة دافع الانجاز
العينة:
تكونت العينة من ( 105) طالباً من ذوي التحصيل المرتفع ، وقد تم اختيار العينة وفقا للخصائص التالية: الجنس، السن، المستوى الاجتماعي والاقتصادي للأفراد.
النتائج:
1- وجود فروق دالة إحصائيا بين مجموعة مستوى القلق العام المتوسط ومجموعة مستوى القلق العام المنخفض في دافع الانجاز لدى الطلاب المتفوقين عقليا بمرحلة التعليم الثانوي.
2- وجود فروق دالة إحصائيا بين مجموعة مستوى القلق العام المتوسط ومجموعة مستوى القلق العام المرتفع في دافع الانجاز لدى الطلاب المتفوقين
وجهة الضبط وعلاقتها بكل من الضغوط النفسية وبعض أساليب الآباء في تنشئة الأبناء لدى عينة من المراهقين من الجنسين
الباحث/ نيفين محمد علي زهران
كلية التربية للبنات- مكة المكرمة
الأهداف:
دراسة وجهة الضبط (داخلية/ خارجية) لدى المراهقين من الجنسين وكذلك استقصاء والكشف عن نوع العلاقة الارتباطية لوجهة الضبط بكل من الضغوط النفسية وبعض أساليب التنشئة الوالدية (إيجابية- سلبية) لدى أفراد عينة الدراسة من المراهقين من الجنسين.
العينة:
تم اختيار عينة قوامها (600) ستمائة مراهق من الجنسين، منهم (300) ثلثمائة مراهق ذكر من طلاب المرحلة الإعدادية والثانوية، وعدد (300) ثلثمائة مراهقة أنثى من طالبات المرحلة الإعدادية والثانوية، وقد تراوحت أعمارهم الزمنية ما بين 12-19 عام، وقد تم مجانسة أفراد العينة من حيث المستوى الاقتصادي/ الاجتماعي- الثقافي.
الأدوات:
مقياس «وجهة الضبط»، إعداد: علاء الدين كفافي (1982م)، ومقياس «مواقف الحياة الضاغطة في البيئة العربية»، إعداد: زينب شقير (2001م) ومقياس «أساليب الآباء في تنشئة الأبناء المراهقين»- (صورة «ب»)، إعداد: نيڤين زهران (1994م)، ومقياس «المستوى الاقتصادي/ الاجتماعي- الثقافي للأسرة المصرية»، إعداد: عبد العزيز السيد الشخص (1988م).
النتائج:
وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات كل من مجموعتين المراهقين الذكور والإناث (الأصغر سنًا) من طلبة وطالبات المرحلة الإعدادية وبين المراهقين (الأكبر سنًا) من طلبة وطالبات المرحلة الثانوية على مقياس «وجهة الضبط»، و«مواقف الحياة الضاغطة في البيئة العربية»، وذلك لصالح أفراد العينة (الأصغر سنًا) من المراهقين والمراهقات من طلاب المرحلة الإعدادية.
هذا، كما اتضح أيضًا وجود ارتباط سلبي بين كل من وجهة الضبط الخارجية (غير الصحية) وأساليب الآباء في تنشئة الأبناء المراهقين (الإيجابية) والتي تضمنها المقياس المستخدم وهي (التقبل، والدميقراطية، والاتزان، والتسامح)، كما ارتبطت وجهة الضبط الخارجية (غير الصحية) إيجابيًا بأساليب الآباء في تنشئة الأبناء المراهقين (السلبية) التي تضمنها المقياس المستخدم وهي (الرفض، والتسلط، والتذبذب، والحماية الزائدة، والقسوة) وذلك لدى المراهقين من الجنسين.
التوصيات:
أوصت بضرورة توفر المرشد النفسي بالمدارس الإعدادية والثانوية لمعاونة المراهقين من الجنسين لمناقشة مشكلاتهم بطرق منطقية/ عقلانية وحسن توجيههم في هذه المرحلة العمرية الهامة.
الفطام النفسي وعلاقته بالتعليم وتقدير الذات والوحدة النفسية لدى طلاب الجامعة.
الباحث/ وفاء محمد محمود بكر هلال
ماجستير، 1995م.
الهدف من البحث:
هدف البحث إلى التعرف على واقع مستوى الفطام النفسي من الوالدين لدى طلاب الجامعة بكلية التربية بسوهاج والتعرف على العلاقة بين الفطام النفسي لديهم وكل من سمة القلق وتقدير الذات والوحدة النفسية وكذلك التعرف على تأثير متغيرات النوع والإقامة والنشأة والتخصص الأكاديمي على مستوى الفطام النفسي لدى هؤلاء الطلاب.
الأدوات:
مقياس تقدير الذات لطلاب الجامعة واستمارة البيانات وكذلك مقياس الفطام للمراهقين إعداد رمضان عبد اللطيف، مقياس سمة القلق للكبار إعداد عبد الرقيب البحيرى، مقياس الإحساس بالوحدة النفسية لطلاب الجامعة إعداد إبراهيم قشقوش.
العينة:
تم التطبيق على عينة البحث التي تمثلت في 639 (193 طالبا، 446 طالبة).
نتائج البحث:
1_ وجود علاقة ارتباطيه موجبة دالة إحصائيا بين الفطام وسمة القلق.
2_ وجود علاقة ارتباطيه سالبة إحصائيا بين الفطام النفسي وتقدير الذات.
3_ وجود علاقة ارتباطيه موجبة دالة إحصائيا بين الفطام النفسي والوحدة النفسية.
4_ وجود فروق دالة إحصائيا بين الفطام النفسي ترجع إلى متغير النوع لصالح الذكور، وإلى متغير النشأة لصالح طلاب الريف، ولمتغير التخصص لصالح طلاب الشعبة العلمية.
5_ عدم وجود فروق دالة إحصائيا في الفطام النفسي ترجع إلى متغير الإقامة أثناء فترة الدراسة (مع الأسرة – وبعيدا عن الأسرة).
دراسة أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها عينة من الأمهات وعلاقتها بإدراك الأبناء للقبول / الرفض الوالدى
الباحث/ فؤاد محمد هدية
1996 ـ مجلة كلية التربية جامعة أسيوط، 32 (2)،ص 323-360
الأهداف:
التعرف على أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها عينة من الأمهات وعلاقتها بإدراك الأبناء للقبول / الرفض الوالدى.
العينة:
شملت الدراسة (100) طالبا فى المرحلة الإعدادية وأمهاتهم.
الأدوات:
استخدمت استمارة البيانات الأولية إعداد الباحثة، واختبار أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها الأم إعداد إلهام عبد العزيز (1992).
النتائج:
أظهرت النتائج عدم وجود فروق دالة بين أساليب التنشئة الاجتماعية التى تستخدمها الأم ذات المستوى المتوسط وتلك التى تستخدمها الأم ذات المستوى التعليمى المرتفع.
كما لا توجد فروق دالة بين أساليب التنشئة الاجتماعية السوية وأساليب التنشئة الاجتماعية غير السوية فى علاقتها بحجم الأسرة.
كما لا توجد فروق دالة بين أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها الأم وبين ترتيب الطفل داخل الأسرة.
كما لا يوجد ارتباط دال بين أبعاد مقياس أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها الأم وبين درجات الطفل على مقياس الدفء/ المحبة فيما عدا بعد الرفض/ التقبل (ر=-0.28 بدلالة 0.05).
كما لا يوجد ارتباط دال بين أبعاد مقياس أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها الأم وبين درجة الطفل على مقياس العدوان/ العداء فيما عدا بعد التذبذب/ الاتساق (ر=-0.31 بدلالة 0.05).
كما لا يوجد ارتباط دال بين أبعاد مقياس أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها الأم وبين درجة الطفل على مقياس الاهمال/ اللامبالاة، فيما عدا بعد التذبذب/ الاتساق (ر=-0.32 بدلالة 0.05).
الفروق بين الجنسـين في العدوان دراسة مقارنة على عيّنة من طلاب وطالبات المرحلة الثانوية
الباحث/أسعد علي النمر
رسالة التربية وعلم النفس، العدد (15)، سنة: 1423هـ
أهداف الدراسة:
تقصّي الفروق بين الجنسين في العدوان الصّريح، وغير الصّريح، والموجّه نحو الذّات، والعدوان الكُلي.
عينة الدراسة:
عيّنة عشـــوائية طبقيـــة من طـــلاب (ن = 108) وطالبـــات (ن = 130) الصّف الثاني والثالث ثانوي بالمدارس الحكومية للبنين والبنات بمدينتي صفوى والعوامية في المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية للفصل الدراسي الأول لعام 1418هـ/1997م. وتراوحــت أعمارهم بين 17 و 26 عاماً.
أدوات الدراسة:
أعدّ الباحث مقياساً للعدوان لدى الجنسين.
نتائج الدراسة:
أشارت النتائج إلى أن الذكور أعلى من الإناث في العدوان الصّريح؛ بينما كانت الإناث أعلى من الذكور في العدوان الموجّه نحو الذّات، والكُلي؛ ولم يظهر فرقٌ بين الجنسين في العدوان غير الصّريح. وعُزِيت هذه الفروق إلى التباين في المخطوطات الاجتماعية، والذاتية المكتسبة التي شكّلت جميعاً أنماطاً سلوكية عدوانية معيّنة ذكرية وأخرى أنثوية.
معوقات انتشار تطبيقات الإرشاد والعلاج النفسي الجمعي
الباحث/ فهد عبد الله علي الدليم
رسالة التربية وعلم النفس، العدد (16)، سنة: 1423هـ
الأهداف:
الكشف عن أهم المعوقات التي تحد من انتشار تطبيقات الإرشاد والعلاج النفسي الجمعي في المؤسسات النفسية الحكومية في المملكة العربية السعودية وعلاقة تلك المعوقات بمتغيرات المؤسسة العلاجية والتخصص المهني والجنس والخبرة .
الأدوات:
قام الباحث بتطوير استبانة تتكون من أربع وخمسين عبارة تقريرية تم تطبيقها على جميع المعالجين النفسيين العاملين في جميع عيادات ومستشفيات الصحة النفسية والإدمان بالمملكة.
العينة:
بلغ عددها مائتان وستون طبيباً وأخصائياً نفسياً .
النتائج:
عدم وضوح أغراض الإرشاد والعلاج الجمعي وجدواه لدى العملاء يمثل المعوق الأهم بين الاثني عشر معوقاً التي يرى المعالجون أهميتها .
كذلك فقد كشفت نتائج الدراسة عدم وجود أثر جوهري لمتغيرات الدراسة المستقلة على استجابات أفراد العينة .
لكنها في الوقت نفسه أظهرت وجود تباين دالٍ إحصائياً بين المعالجين في نظرتهم للبعد التنظيمي الإداري للمعوقات في ضوء متغيري الجنس والتخصص المهني .
مستوى الطموح وعلاقته بمفهوم الذات لدى معلمات المرحلة الابتدائية بجدة
الباحث/ انتصار سالم الصبان
رسالة التربية وعلم النفس، العدد (9)، سنة: 1419هـ، ص88
الأهداف:
معرفة مفهوم الذات وعلاقته بمستوى الطموح لدى معلمات المرحلة الابتدائية، ومعرفة هل هناك فروق دالة إحصائياً بين المتزوجات وغير المتزوجات في مفهوم الذات وأيضاً في مستوى الطموح.
الأدوات:
مقياس مفهوم الذات لسامية الأنصاري ومقياس مستوح الطموح لكامليا عبد الفتاح بعد تقنينهما على البيئة السعودية .
العينة:
بلغت عينة البحث 240 معلمة من معلمات المدارس الابتدائية .
النتائج:
وجود علاقة ارتباط بين مفهوم الذات ومستوى الطموح لدى معلمات المرحلة الابتدائية.
كما أشارت الدراسة إلى عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين المتزوجات وغير المتزوجات في متغير مفهوم الذات.
وأكدت وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة 0.01 بين المتزوجات وغير المتزوجات في متغير مستوى الطموح لصالح غير المتزوجات.
التوصيات:
لابد من وجود حوافز داخل بيئة العمل ، والعمل على توجيه مفهوم الذات إيجابياً لدى المعلمات، كما أوصت الباحثة بالاهتمام بتكوين مستويات طموح مناسبة ومفهوم ذات إيجابي من خلال التنشئة الاجتماعية.
.
أساليب إدارة الضغوط المهنية للمعلمين في المدارس الثانوية الحكومية
الباحث/ أحمد بن علي غنيم
مجلة العلوم التربوية والدراسات الإسلامية، المجلد الثامن عشر، جامعة الملك سعود الرياض1426هـ
أهداف البحث:
التعرف على مدى ممارسة المديرين لأساليب إدارة الضغوط المهنية للمعلمين: إدارة ثقافة المدرسة، إعادة تصميم الوظائف، القيادة الفعالة، التحفيز، مواجهة الخلافات في بيئة العمل، التحسين المستمر لأداء المعلمين، تقويم الأداء الوظيفي للمعلمين، تحسين ظروف العمل المادية، الكشف عن الفروق بين آراء المديرين والمعلمين حول مدى ممارسة المديرين لأساليب إدارة الضغوط المهنية تبعاً: للإعداد التربوي، والخبرة العملية، والدورات التدريبية، ونوع المبنى المدرسي، وحجم المبنى المدرسي، والتعرف على مقترحات أفراد عينة الدراسة ( المديرين، والمعلمين ) لتفعيل دور المديرين للحد من الضغوط المهنية التي تواجه المعلمين في المدارس الثانوية الحكومية للبنين بالمدينة المنورة .
أدوات البحث:
أعد الباحث استبانة مكونة من 75 عبارة موزعة على ثمانية مجالات، أجري عليها اختبار الصدق الظاهري بعرضها على مجموعة من المحكمين، واختبار الثبات . فكانت قيمة معامل ارتباط الاستبانة 0.89 عند مستوى دلالة 0.001 .
عينة البحث:
تكونت عينة الدراسة من 250 فرداً بنسبة 25٪ من المجتمع الأصلي للدراسة، منهم 70 مديراً ووكيلاً، و180 معلماً، استجاب منهم 66 مديراً ووكيلاً بنسبة 94٪ من المجتمع الأصلي، و145 معلماً بنسبة 81٪ من عينة الدراسة للمعلمين
النتائج:
-يرى أفراد عينة الدراسة أن المديرين يمارسون أساليب إدارة الضغوط المهنية للمعلمين بدرجة متوسطة .
- إن هناك اتفاقاً بين المديرين والمعلمين من حيث ترتيب ممارسة المديرين لأساليب إدارة الضغوط المهنية للمعلمين ، حيث يرون أن أكثر أساليب إدارة الضغوط المهنية للمعلمين ممارسة هو تقويم الأداء الوظيفي للمعلمين ، وأقل الأساليب ممارسة هو التحفيز،وأن أساليب : إدارة ثقافة المدرسة ، إعادة تصميم الوظائف ، القيادة الفعالة حصلت على نفس الترتيب من حيث ممارسة المديرين لها عند كل من المديرين والمعلمين .
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين آراء المديرين والمعلمين حول مدى ممارسة المديرين لأساليب إدارة الضغوط المهنية للمعلمين لصالح المديرين .حيث يرى المديرون أنهم يمارسون الأساليب بدرجة عالية في حين يرى المعلمون أن المديرين يمارسونها بدرجة متوسطة .
- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين آراء المديرين حول مدى ممارستهم لأساليب إدارة الضغوط المهنية للمعلمين تبعاً : للإعداد التربوي ، والخبرة العملية في مجال الإدارة المدرسية ، ونوع المبنى المدرسي ، وحجم المبنى المدرسي.
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين آراء المديرين حول مدى ممارسة المديرين لأسلوبي تقويم الأداء الوظيفي للمعلمين ، وتحسين ظروف العمل المادية تبعاً للدورات التدريبية في مجال الإدارة المدرسية لصالح المديرين الحاصلين على دورات تدريبية
- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين آراء المعلمين حول مدى ممارسة المديرين لأساليب إدارة الضغوط المهنية للمعلمين تبعاً : للإعداد التربوي ، والخبرة العملية والدورات التدريبية في مجال التدريس ، ونوع المبنى المدرسي ، وحجم المبنى المدرسي .
أثر التغذية الراجعة على أداء تلاميذ وتلميذات الصف السادس الأساسي على مقياس مفهوم الذات
الباحث/ محمد أحمد صوالحة
مجلة العلوم التربوية والدراسات الإسلامية، المجلد الرابع عشر1421هـ ، جامعة الملك سعود الرياض
أهداف البحث:
أثر فاعلية التغذية الراجعة في تحسين أداء عينة من تلاميذ وتلميذات الصف السادس الأساسي على مقياس مفهوم الذات، كما هدفت إلى تقصي أثر كل من التغذية الراجعة والجنس والتفاعل بينهما على مفهوم الذات لدى تلاميذ وتلميذات الصف السادس الأساسي.
أدوات البحث:
استخدم في الدراسة مقياس مفهوم الذات، تكون من 72فقرة موزعة على أربعة أبعاد (الجسمي، والاجتماعي، والنفسي، والأكاديمي). واستخدم الإحصائي "ت"، وتحليل التباين الثنائي (2×2) (Two-Way ANOVA ، وتحليل التباين المتعدد MANOVA للإجابة عن أسئلة الدراسة.
عينة البحث:
تكونت عينة الدراسة من 107تلاميذ (41أنثى، و66ذكرا) من تلاميذ الصف السادس الأساسي، تراوحت أعمارهم ما بين 11و12سنة.
النتائج:
1- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المتوسطين الحسابيين لأداء أفراد المجموعة التجريبية (التغذية الراجعة) على المقياس الكلي القبلي والبعدي لصالح الأداء على المقياس الكلي البعدي. بينما كانت هذه الفروق لصالح الأداء على المقياس الكلي القبلي في حالة المجموعة الضابطة (اللاتغذية راجعة).
2- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المتوسطين الحسابيين لأداء مجموعتي التغذية الراجعة على المقياس الكلي البعدي، والمقياسين الفرعيين (الاجتماعي، والأكاديمي) البعديين تعزى لأثر متغير التغذية الراجعة. بينما لم تكن هناك فروق ذات دلالة بين المتوسطين الحسابيين لأداء مجموعتي الجنس على المقياس الكلي البعدي أو المقاييس الفرعية.
3- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المتوسطات الحسابية لأداء أفراد عينة الدراسة في المجموعات في الخلايا الناتجة عن التفاعل بين الجنس والتغذية الراجعة، تعزى لأثر التفاعل بين متغير الجنس ومتغير التغذية الراجعة.
مهارات السلوك الإداري لدى الأبناء الشباب وعلاقته باستقلالهم النفسي عن الوالدين
(في ضوء متغيري الجنس والبيئة)
الباحث / نجوى سيد عبد الجواد
كلية الاقتصاد المنزلي - جامعة حلوان
أهداف البحث:
الكشف عن العلاقة بين مهارات السلوك الإداري للأبناء بأبعاده الفكرية، الفنية، الإنسانية، التغلب على الصعوبات الإدارية وبين استقلالهم النفسي عن الوالدين بأبعاده الوظيفية، العاطفية، الصراعات، الاتجاهات.
أدوات البحث:
1. استمارة الوضع الاقتصادي والاجتماعي للأسرة.
2. استبيان مهارات السلوك الإداري للأبناء.
3. مقياس الاستقلال النفسي للأبناء عن الوالدين.
النتائج:
1. وجدت علاقة بين الاستقلال النفسي للأبناء عن كلاً من الأب والأم في الريف والحضر وذلك في أبعاده الوظيفية، العاطفية، الصراعات، الاتجاهات وبين مهارات السلوك الإداري لديهم في النواحي الفكرية، الفنية، الإنسانية، فيما عدا التغلب على الصعوبات الإدارية فجاءت العلاقة عكسية.
2. وجدت علاقة ارتباطية موجبة بين الاستقلال النفسي للأبناء من الذكور والإناث في جميع فروعه الوظيفية العاطفية وفي الصراعات والاتجاهات وبين مهارات السلوك الإداري للأبناء من الجنسين بجوانبه الفكرية، الفنية، الإنسانية، فيما عدا مهارة التكيف للصعوبات الإدارية فجاءت العلاقة عكسية.
3. وجد تأثيراً رئيسياً لبيئة الريف عن الحضر على بعد الاستقلال الوظيفي للأبناء عن الأب وتساوت في الأبعاد العاطفية وفي الصراعات والاتجاهات. في حين وجد تأثيراً رئيسياً للجنس في بعد الاستقلال العاطفي عن الأم فتفوق الذكور عن الإناث وتساوى الذكور والإناث في الجوانب الوظيفية، الصراعات، الاتجاهات.
4. وجد تأثير للجنس لصالح الذكور في المهارات الفكرية، وبالنسبة للمهارات الفنية ولا يوجد تأثير للبيئة ولا للتفاعل بين الجنس والبيئة.
5.وجد تأثير للتفاعل بين الجنس والبيئة دال إحصائياً بالنسبة للمهارات الإنسانية، والتكيف للصعوبات الإدارية لدى الأبناء، وللمقياس ككل، ولا يوجد تأثير منفرد للجنس ولا للبيئة على المهارات الأخرى للسلوك الإداري للأبناء.
التوصيات:
1. إعداد دورات وبرامج تليفزيونية بهدف توعية الوالدين بأساليب تنمية الاستقلال النفسي لدى الأبناء المراهقين بشكل سوي.
2. إعداد برامج إرشادية لطلاب الجامعة لتنمية الوعي الإداري لديهم.
3. تدعيم الأنشطة الطلابية بالجامعات بهدف بناء وتكامل شخصياتهم إدارياً.
4. حث الوالدين والمؤسسات التربوية نحو مشاركة الأبناء في اتخاذ القرارات وتحمل المسئوليات.
الصعوبات الأكاديمية لتعلم القراءة والمطالعة في مراحل التعليم العام في مدارس الجبيل الصناعية في العربية المملكة السعودية
الباحث/ محمد إبراهيم الخطيب
مجلة العلوم التربوية والدراسات الإسلامية، المجلد السادس عشر 1423هـ ، جامعة الملك سعود الرياض
أهداف البحث:
التعرف على الصعوبات الأكاديمية لتعلم القراءة والمطالعة في مراحل التعليم العام في مدارس الجبيل الصناعية في العربية المملكة السعودية
أدوات البحث:
صمم الباحث ست استبانات لهذا الغرض
عينة البحث:
طبق على عينة عشوائية بلغت (521) طالبا في جميع المراحل، و (53) معلما للغة العربية في المراحل المذكورة.
النتائج:
- تسجيل المفاهيم الصعبة، والفكرة العامة، والأفكار الجزئية للدرس في وقت غير مناسب من الدرس.
- عدم اتفاق بعض موضوعات القراءة لميول ورغبات وحاجات التلاميذ.
- عدم عرض الصور والأفلام المتعلقة بموضوعات القراءة والمطالعة.
- عدم احتواء مكتبة المدرسة على المراجع التي أخذت منها نصوص القراءة والمطالعة.
- عدم الرجوع إلى مكتبة المدرسة للاطلاع وإثراء موضوعات كتب القراءة والمطالعة.
- عدم استخدام معاجم اللغة بسهولة ويسر في جميع المراحل.
- عدم تضمن مجلات الحائط المدرسية والإذاعة المدرسية موضوعات لها علاقة بمحتوى كتب القراءة والمطالعة.
العلاقة بين مستوى التدين والقلق العام لدى عينة من طلاب جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض
الباحث/ صالح بن إبراهيم الصنيع
مجلة العلوم التربوية والدراسات الإسلامية، المجلد الرابع عشر1421هـ ، جامعة الملك سعود الرياض
أهداف البحث:
معرفة العلاقة بين التدين والقلق العام لدى عينة من طلاب جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض
أدوات البحث:
استخدم مقياس التدين من إعداد صالح الصنيع، وهو مكون من ستين عبارة لكل عبارة ثلاثة خيارات، وحصل على معاملات صدق وثبات جيدة. وكذلك مقياس القلق العام للراشدين من إعداد محمد جمل الليل ومكون من ست وخمسين عبارة لكل عبارة خمسة خيارات، وحصل على معاملات صدق وثبات جيدة.
عينة البحث:
تكونت عينة الدراسة من مجموعتين من الطلاب، إحداهما طلاب كلية الشريعة وعددهم 119طالبا متوسط عمرهم 21,40سنة، و121طالبا من كلية العلوم الاجتماعية متوسط عمرهم 22.97سنة، والمجموع الكلي للعينة 240طالبا.
النتائج:
انتهت الدراسة إلى نتائج تؤيد العلاقة العكسية بين التدين والقلق العام لدى عينتي الدراسة، كما أن طلاب كلية الشريعة حصلوا على متوسط درجات أعلى من طلاب كلية العلوم الاجتماعية على مقياس التدين، بينما على مقياس القلق العام حصل على طلاب كلية العلوم الاجتماعية على متوسط أعلى من طلاب كلية الشريعة.
وانتهى الباحث إلى عدد من التوصيات التي تدعو إلى دعم الجانب الديني لدى الطلاب وزيادة حصة المقررات الشرعية في خطط الأقسام العلمية في الجامعات والمدارس، لما لها من أثر إيجابي على الصحة النفسية للطلاب وإبعادهم عن الاضطرابات النفسية.
بعض مؤشرات صعوبات التعلم وعلاقتها بمفهوم الذات لدى عينة من أطفال الروضة بالمملكة العربية السعودية
الباحث/ أميرة طه بخش
كلية التربية جامعة أم القرى ـ مكة المكرمة
أهداف البحث:
تحديد نسب انتشار مؤشرات صعوبات التعلم لدى الأطفال بمرحلة الروضة بمكة المكرمة بالمملكة العربية السعودية. والكشف عن الفروق بين الذكور والإناث فى مؤشرات صعوبات التعلم. وبحث العلاقة بين وجود مؤشرات صعوبات التعلم لدى الطفل وبين مفهومه لذاته.
عينة البحث:
تكونت عينة الدراسة من (514) طفلا وطفلة بالسنة الثانية بمرحلة الروضة بمكة المكرمة .
النتائج:
انتشار مؤشرات صعوبات التعلم لدى الأطفال بمرحلة الروضة، كما لم توجد فروق بين الذكور والإناث فى هذه المؤشرات، كما أشارت