ارارت جبل تحتله تركيا منذ الحرب العالمية الاولى شاهد على مجزرة الارمن و على جرائم الابادة الجماعية التي ارتكبتها تركيا بحق الشعب الارمني خلال الحرب العالمية الاولى عام1915 شهد هذا الجبل ابادة جماعية و منظمة لشعب و ثقافة عريقة ممتدة عبر جذور التاريخ
تعتبر هذه المجزرة من أفظع المجازر في التاريخ قضت خلالها الدولة العثمانية في زمن (سليم الاول)على ما يزيد عن مليون و نصف مليون ارمني
عدا عن عمليات الترحيل ......التعذيب.......الاغتصاب.....و تشويه الجثث
لا زالت تركيا ليومنا هذا ترفض الاعتراف بالمجزرة و تبررها باتهامات للارمن بتحالفهم مع الروس خلال الحرب العالمية الاولى
و البعض يبررها بحرب اهلية وقعت بين السكان و ذهب ضحيتها اطراف كثيرة
ARARAT .
فيلم من اخراج المخرج الكندي من اصل ارمني (لتوم ايغويان
يحكي قصة عذاب شعب نسي التاريخ ان يعترف مجرد اعتراف بالظلم الذي تعرض له و بالمعاناة التي عاشها
وافقت تركيا بعد معاناة طويلة بعرض الفيلم على مضض معتبرته دعاية مثيرة للسخرية
وطالبت فرنسا السلطات التركية بالاعتراف بالمجزرة لكنها رفضت
يعتبر هذا الجبل رمز الارمن في كل مكان
و يعتقد البطاركة الارمن أنه بانتظار عودتهم عندما يكسبوا معركة الحياة
يعتبر يوم 24 نيسان يوم اسود في تاريخ الارمن حيث يجتمع الكثير منهم في شبه الجزيرة السورية قرب دير الزورالدرب الذي قضى فيهم اجدادهم و اباؤهم
الدرب الذي رحلو فيه من ارضهم و تحولو الى شتات بعد ان كان ارضهم و مأواهم
ارارت رمز الارمن في تركيا و لكنهم يروه بشكل اجمل من ارمينيا
كم من مدينة عربية نسي التاريخ ان يعتذر لها تشبه قصتها مأساة ارارت
كم من قدس .....و بيروت .......و بغداد ........و غزة لا زالت أرواح ساكنيها تطوف بين الحجارة الباقية
و لا زالت صدى
اصوات الاطفال و صراخهم و خوفهم يتردد بين الجدران
المجزرة الارمنية .....الجر يمة الوحشية المنسية وا لتاريخ الاسود
كل يوم تعاد في غزة و القدس و بغداد .......و كل يوم ينسى التاريخ أن يسجلها بين سطوره
تعتبر هذه المجزرة من أفظع المجازر في التاريخ قضت خلالها الدولة العثمانية في زمن (سليم الاول)على ما يزيد عن مليون و نصف مليون ارمني
عدا عن عمليات الترحيل ......التعذيب.......الاغتصاب.....و تشويه الجثث
لا زالت تركيا ليومنا هذا ترفض الاعتراف بالمجزرة و تبررها باتهامات للارمن بتحالفهم مع الروس خلال الحرب العالمية الاولى
و البعض يبررها بحرب اهلية وقعت بين السكان و ذهب ضحيتها اطراف كثيرة
ARARAT .
فيلم من اخراج المخرج الكندي من اصل ارمني (لتوم ايغويان
يحكي قصة عذاب شعب نسي التاريخ ان يعترف مجرد اعتراف بالظلم الذي تعرض له و بالمعاناة التي عاشها
وافقت تركيا بعد معاناة طويلة بعرض الفيلم على مضض معتبرته دعاية مثيرة للسخرية
وطالبت فرنسا السلطات التركية بالاعتراف بالمجزرة لكنها رفضت
يعتبر هذا الجبل رمز الارمن في كل مكان
و يعتقد البطاركة الارمن أنه بانتظار عودتهم عندما يكسبوا معركة الحياة
يعتبر يوم 24 نيسان يوم اسود في تاريخ الارمن حيث يجتمع الكثير منهم في شبه الجزيرة السورية قرب دير الزورالدرب الذي قضى فيهم اجدادهم و اباؤهم
الدرب الذي رحلو فيه من ارضهم و تحولو الى شتات بعد ان كان ارضهم و مأواهم
ارارت رمز الارمن في تركيا و لكنهم يروه بشكل اجمل من ارمينيا
كم من مدينة عربية نسي التاريخ ان يعتذر لها تشبه قصتها مأساة ارارت
كم من قدس .....و بيروت .......و بغداد ........و غزة لا زالت أرواح ساكنيها تطوف بين الحجارة الباقية
و لا زالت صدى
اصوات الاطفال و صراخهم و خوفهم يتردد بين الجدران
المجزرة الارمنية .....الجر يمة الوحشية المنسية وا لتاريخ الاسود
كل يوم تعاد في غزة و القدس و بغداد .......و كل يوم ينسى التاريخ أن يسجلها بين سطوره