أجمعت الصحف الإسبانية الصادرة اليوم على أن فريق برشلونة الإسباني تفوق
على غريمه التقليدي ريال مدريد في مباراة الكلاسيكو التي جمعت بينهما
السبت وانتهت بفوز النادي الكتالوني بهدفين دون رد أحرزهما الأرجنتيني
ليونيل ميسي وبدرو رودريجث.
وعنونت جريدة (سبورت)، ذات
الميول الكتالونية، صفحتها الرئيسية بعبارة "ضربة البطل" مع وجود صورتين
لميسي على جانبيها، وقالت الصحيفة "تراجع آخر للريال، البرسا في الصدارة
بفارق ثلاث نقاط بعدما استعرض مهاراته في البرنابيو بهدفين لميسي وبدرو".
وأضافت (سبورت) "البرسا ضمن أول ألقابه الموسم الحالي في البرنابيو، جعل
ريال مدريد يتراجع وحسم الدوري تقريبا، ولتقضي الجماهير البيضاء واحدا من
أسوأ كوابيسها".
وحول الصراع الدائر حول أيهما أكثر
نجومية ميسي أم لاعب ريال مدريد كريستيانو رونالدو أبرزت الجريدة "ليو جعل
كريستيانو يبدو سخيفا في المواجهة، لان المقارنة كانت ظالمة وعديمة
الألوان".
وقالت صحيفة (الموندو ديبورتيبو) في عنوان
مقالها حول المباراة "الناشئين فازوا على الملايين"، في إشارة إلى تألق
ميسي الذي نشأ في صفوف البرسا، في المباراة عن أغلى لاعبي العالم رونالدو.
وجاء في الجريدة "البرسا فاز بنصف الدوري بعد ضربة موجعة للريال، وميسي
عاود الانتصار على رونالدو ليوضح أنه الأول بلا منازع، برشلونة في الصدارة
وجوارديولا فاز بجيمع المعارك وتشافي وفالديس نجوم فوق العادة".
وحول صراع "ميسي-كريستيانو" أبرزت الصحيفة "الكرة الذهبية تتفوق على
رونالدو، فميسي وضع هدفه السابع في كاسياس ولديه 27 هدفا في الليجا و40 في
جميع البطولات الموسم الجاري، أما البرتغالي فلا شئ".
ومن جانبها قالت جريدة (آس) في صفحتها الرئيسية "الفوز كان للأفضل، تتبقى 21 نقطة ولكن يبدو أن الفائز باللقب أصبح معروفا".
وفي عنوان المقال التحليلي للمبارة جاء في الجريدة "تفوق رهيب للبرسا..
الجزء الثاني"، ثم تابعت في العناوين الفرعية "ميسي افتتح التهديف بمساعدة
تشافي وبدرو أصدر حكمه عقب الاستراحة، وبيكيه انتصر على كريستيانو،
وكاسياس وفالديس تألقا".
وأبرزت (آس) "بات من الواضح أن
برشلونة الحالي ليس هو الذي كان يلعب الموسم الماضي، فلقد فاز بهدفين فقط،
وما يقلق هو أن الريال بعد عام نجح فقط في تقليص فارق الهزيمة".
أما صحيفة (ماركا) ذائعة الصيت فوجهت سهام نقدها كعادتها إلى المدير الفني
للريال مانيول بيليجريني حيث قالت "أدرك الدوري الإسباني الصباح وتوقف
بيليجريني عن الصياح"، معتبرة أن المدرب التشيلي "فقد آخر قطار له مع ريال
مدريد بقراراته السريالية".
وقالت الجريدة "قدما
بيليجريني حاليا خارج ريال مدريد.. لقد فشل في مهمته في إعطاء أسلوب
للفريق واستعادة الانتصارات.. لقد كان برشلونة المهيمن والمسيطر على الوضع
في البرنابيو".
على غريمه التقليدي ريال مدريد في مباراة الكلاسيكو التي جمعت بينهما
السبت وانتهت بفوز النادي الكتالوني بهدفين دون رد أحرزهما الأرجنتيني
ليونيل ميسي وبدرو رودريجث.
وعنونت جريدة (سبورت)، ذات
الميول الكتالونية، صفحتها الرئيسية بعبارة "ضربة البطل" مع وجود صورتين
لميسي على جانبيها، وقالت الصحيفة "تراجع آخر للريال، البرسا في الصدارة
بفارق ثلاث نقاط بعدما استعرض مهاراته في البرنابيو بهدفين لميسي وبدرو".
وأضافت (سبورت) "البرسا ضمن أول ألقابه الموسم الحالي في البرنابيو، جعل
ريال مدريد يتراجع وحسم الدوري تقريبا، ولتقضي الجماهير البيضاء واحدا من
أسوأ كوابيسها".
وحول الصراع الدائر حول أيهما أكثر
نجومية ميسي أم لاعب ريال مدريد كريستيانو رونالدو أبرزت الجريدة "ليو جعل
كريستيانو يبدو سخيفا في المواجهة، لان المقارنة كانت ظالمة وعديمة
الألوان".
وقالت صحيفة (الموندو ديبورتيبو) في عنوان
مقالها حول المباراة "الناشئين فازوا على الملايين"، في إشارة إلى تألق
ميسي الذي نشأ في صفوف البرسا، في المباراة عن أغلى لاعبي العالم رونالدو.
وجاء في الجريدة "البرسا فاز بنصف الدوري بعد ضربة موجعة للريال، وميسي
عاود الانتصار على رونالدو ليوضح أنه الأول بلا منازع، برشلونة في الصدارة
وجوارديولا فاز بجيمع المعارك وتشافي وفالديس نجوم فوق العادة".
وحول صراع "ميسي-كريستيانو" أبرزت الصحيفة "الكرة الذهبية تتفوق على
رونالدو، فميسي وضع هدفه السابع في كاسياس ولديه 27 هدفا في الليجا و40 في
جميع البطولات الموسم الجاري، أما البرتغالي فلا شئ".
ومن جانبها قالت جريدة (آس) في صفحتها الرئيسية "الفوز كان للأفضل، تتبقى 21 نقطة ولكن يبدو أن الفائز باللقب أصبح معروفا".
وفي عنوان المقال التحليلي للمبارة جاء في الجريدة "تفوق رهيب للبرسا..
الجزء الثاني"، ثم تابعت في العناوين الفرعية "ميسي افتتح التهديف بمساعدة
تشافي وبدرو أصدر حكمه عقب الاستراحة، وبيكيه انتصر على كريستيانو،
وكاسياس وفالديس تألقا".
وأبرزت (آس) "بات من الواضح أن
برشلونة الحالي ليس هو الذي كان يلعب الموسم الماضي، فلقد فاز بهدفين فقط،
وما يقلق هو أن الريال بعد عام نجح فقط في تقليص فارق الهزيمة".
أما صحيفة (ماركا) ذائعة الصيت فوجهت سهام نقدها كعادتها إلى المدير الفني
للريال مانيول بيليجريني حيث قالت "أدرك الدوري الإسباني الصباح وتوقف
بيليجريني عن الصياح"، معتبرة أن المدرب التشيلي "فقد آخر قطار له مع ريال
مدريد بقراراته السريالية".
وقالت الجريدة "قدما
بيليجريني حاليا خارج ريال مدريد.. لقد فشل في مهمته في إعطاء أسلوب
للفريق واستعادة الانتصارات.. لقد كان برشلونة المهيمن والمسيطر على الوضع
في البرنابيو".