قالت صوفي باتاي محامية لاعب كرة القدم الفرنسي الدولي فران ريبيري إن ريبيري يشعر بالفزع حاليا بعدما وضع تحت رهن التحقيق للاشتباه في ممارسته الجنس مع عاهرة قاصر.
وصرحت باتاي إلى محطة "أوروبا 1" الإذاعية قائلة "إنه في حالة اضطراب وذهول". وأضافت أنها تعتزم تقديم طلب برفض القضية.
واحتجزت الشرطة الفرنسية أمس الثلاثاء اللاعبين الفرنسيين ، ريبيري وكريم بنزيمة، للتحقيق معهما بشأن علاقتهما بالعاهرة الفرنسية (زاهية). وبعد سبع ساعات من استجوابهما أمام مسئولي الشرطة ، عرض اللاعبان على قاضي التحقيق.
واستجوب المحققون اللاعبين بشأن ما ذكرته العاهرة للشرطة حول ممارسة ريبيري وبنزيمة الجنس معها مقابل المال عندما كانت "قاصرا".
وكانت زاهية في السادسة عشر من عمرها عام 2008 وهو التوقيت التي ادعت بأنها مارست فيه الجنس مع بنزيمة كما كانت في السابعة عشر عندما سافرت إلى ميونيخ بألمانيا لقضاء ليلة مع ريبيري في العام التالي وذلك طبقا لادعاءاتها أيضا.
ورغم ذلك ، أوضحت العاهرة أن أيا من اللاعبين لم يكن يعلم انذاك أنها ما زالت قاصرا.
ويحظر في فرنسا ممارسة الجنس مع أي عاهرة قاصر حيث يعاقب مرتكب ذلك بالسجن لمدة تصل إلى ثلاث سنوات، اضافة الى غرامة مالية ضخمة.
وصرحت باتاي لاذاعة "آر تي إل" أمس الثلاثاء قائلة "كانت ستصبح قضية جنائية لو علم (ريبيري) وقتها بسن الفتاة. ولكن الوضع لم يكن كذلك".
خضع ريبيري للاستجواب في نيسان/أبريل الماضي بشأن هذه القضية التي ألقت بظلالها على استعدادات المنتخب الفرنسي قبل خوض نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.
يذكر أن المنتخب الوطني الفرنسي خرج من الدور الأول للبطولة بعد سلسلة من الأحداث الدرامية بعيدا عن المستطيل الاخضر.
كان ريبيري ضمن صفوف الفريق في هذه البطولة، بينما لم يكن بنزيمة، لاعب ريال مدريد الأسباني، ضمن القائمة.
وما يزعج ريبيري حاليا أن وضعه رهن التحقيق يمثل خطوة لتوجيه اتهام إليه طبقا للقانون الفرنسي
وصرحت باتاي إلى محطة "أوروبا 1" الإذاعية قائلة "إنه في حالة اضطراب وذهول". وأضافت أنها تعتزم تقديم طلب برفض القضية.
واحتجزت الشرطة الفرنسية أمس الثلاثاء اللاعبين الفرنسيين ، ريبيري وكريم بنزيمة، للتحقيق معهما بشأن علاقتهما بالعاهرة الفرنسية (زاهية). وبعد سبع ساعات من استجوابهما أمام مسئولي الشرطة ، عرض اللاعبان على قاضي التحقيق.
واستجوب المحققون اللاعبين بشأن ما ذكرته العاهرة للشرطة حول ممارسة ريبيري وبنزيمة الجنس معها مقابل المال عندما كانت "قاصرا".
وكانت زاهية في السادسة عشر من عمرها عام 2008 وهو التوقيت التي ادعت بأنها مارست فيه الجنس مع بنزيمة كما كانت في السابعة عشر عندما سافرت إلى ميونيخ بألمانيا لقضاء ليلة مع ريبيري في العام التالي وذلك طبقا لادعاءاتها أيضا.
ورغم ذلك ، أوضحت العاهرة أن أيا من اللاعبين لم يكن يعلم انذاك أنها ما زالت قاصرا.
ويحظر في فرنسا ممارسة الجنس مع أي عاهرة قاصر حيث يعاقب مرتكب ذلك بالسجن لمدة تصل إلى ثلاث سنوات، اضافة الى غرامة مالية ضخمة.
وصرحت باتاي لاذاعة "آر تي إل" أمس الثلاثاء قائلة "كانت ستصبح قضية جنائية لو علم (ريبيري) وقتها بسن الفتاة. ولكن الوضع لم يكن كذلك".
خضع ريبيري للاستجواب في نيسان/أبريل الماضي بشأن هذه القضية التي ألقت بظلالها على استعدادات المنتخب الفرنسي قبل خوض نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.
يذكر أن المنتخب الوطني الفرنسي خرج من الدور الأول للبطولة بعد سلسلة من الأحداث الدرامية بعيدا عن المستطيل الاخضر.
كان ريبيري ضمن صفوف الفريق في هذه البطولة، بينما لم يكن بنزيمة، لاعب ريال مدريد الأسباني، ضمن القائمة.
وما يزعج ريبيري حاليا أن وضعه رهن التحقيق يمثل خطوة لتوجيه اتهام إليه طبقا للقانون الفرنسي