أعلن الاتحاد البرازيلي لكرة القدم اليوم الجمعة تعيين موريسي راماليو مديرا فنيا للمنتخب ، وأنه لا يتبق سوى التوصل لاتفاق مع نادي فلومينيزي المتعاقد مع المدرب حاليا ، لإتمام الصفقة مع الاتحاد.
وسيحل راماليو /54 عاما/ ، المعروف بأساليبه الصارمة في التدريب ، مكان كارلوس دونجا الذي أقيل من منصب المدير الفني بعد خروج المنتخب من دور الثمانية لكأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.
ولا يزال راماليو ينتظر موافقة نادي فلومينيزي البرازيلي على رحيله ، ولكن وسائل الإعلام البرازيلية ذكرت أنه ليس متوقعا أن يقف النادي في طريق تولي راماليو تدريب المنتخب.
ويواجه راماليو مهمة شاقة لإعداد المنتخب البرازيلي لكأس العالم 2014 التي تقام في البرازيل ، والتي ستشهد ضغوطا كبيرة على الفريق الفائز بلقب كأس العالم خمس مرات من قبل.
وقال ريكاردو تيكسييرا رئيس الاتحاد في تصريحات للتليفزيون البرازيلي "إنه على دراية بمهمتنا ووافق عليها ويريد تولي تدريب الفريق.. راماليو حقق نجاحا كبيرا في الماضي ويجب عليه الآن تجديد دماء المنتخب خطوة تلو الأخرى ".
وحاز راماليو على جائزة أفضل مدرب في الدوري البرازيلي لأربعة أعوام متتالية بين 2005 و2008 . وتردد أن تيكسييرا هو من رشحه لتولي تدريب المنتخب.
وقال تيكسييرا " إن راماليو يعرف ، مثل دونجا ، بالانضباط والصرامة ولا ينتمي لمدرسة "اللعبة الجميلة".
وقال راماليو في وقت سابق "تحقيق الانتصارات هو الشيء المهم.. أما من يريدون مشاهدة عروض فعليهم بالذهاب إلى المسرح".
وبمجرد الإعلان عن تعيينه رسميا ، سيبدأ راماليو اتخاذ قراراته بشأن قائمة المنتخب قبل يوم الاثنين المقبل ، حيث يخوض الفريق مباراة ودية أمام نظيره الأمريكي في العاشر من آب/أغسطس في نيوجرسي.
وكان راماليو مهاجما بارزا في السبعينات والثمانينات من القرن الماضي ، بفريق ساو باولو وبويبلا المكسيكي.
وكانت موهبته تقارن في بعض الفترات بموهبة أسطورة الكرة البرازيلي بيليه.
وبعد إنهاء مسيرته كلاعب في عام 1993 بدأ مشواره مع التدريب بنادي بويبلا ، ثم اصبح مدربا مساعدا بنادي ساو باولو.
وبعد فترة قصيرة من التدريب في الصين في عام 1998 وتولي مناصب تدريبة في عدة أندية برازيلية ، عاد إلى ساو باولو في عام 2005 ، وقاد الفريق للفوز بلقب الدوري في ثلاثة مواسم متتالية بين عامي 2006 و2008 .
وبعد البداية المتواضعة في الموسم الحالي استغنى نادي ساو باولو عن خدمات راماليو الذي انتقل إلى فلومينيزي ونجح في تكوين فريق ناجح من عدد من اللاعبين المغمورين.
وسيحل راماليو /54 عاما/ ، المعروف بأساليبه الصارمة في التدريب ، مكان كارلوس دونجا الذي أقيل من منصب المدير الفني بعد خروج المنتخب من دور الثمانية لكأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.
ولا يزال راماليو ينتظر موافقة نادي فلومينيزي البرازيلي على رحيله ، ولكن وسائل الإعلام البرازيلية ذكرت أنه ليس متوقعا أن يقف النادي في طريق تولي راماليو تدريب المنتخب.
ويواجه راماليو مهمة شاقة لإعداد المنتخب البرازيلي لكأس العالم 2014 التي تقام في البرازيل ، والتي ستشهد ضغوطا كبيرة على الفريق الفائز بلقب كأس العالم خمس مرات من قبل.
وقال ريكاردو تيكسييرا رئيس الاتحاد في تصريحات للتليفزيون البرازيلي "إنه على دراية بمهمتنا ووافق عليها ويريد تولي تدريب الفريق.. راماليو حقق نجاحا كبيرا في الماضي ويجب عليه الآن تجديد دماء المنتخب خطوة تلو الأخرى ".
وحاز راماليو على جائزة أفضل مدرب في الدوري البرازيلي لأربعة أعوام متتالية بين 2005 و2008 . وتردد أن تيكسييرا هو من رشحه لتولي تدريب المنتخب.
وقال تيكسييرا " إن راماليو يعرف ، مثل دونجا ، بالانضباط والصرامة ولا ينتمي لمدرسة "اللعبة الجميلة".
وقال راماليو في وقت سابق "تحقيق الانتصارات هو الشيء المهم.. أما من يريدون مشاهدة عروض فعليهم بالذهاب إلى المسرح".
وبمجرد الإعلان عن تعيينه رسميا ، سيبدأ راماليو اتخاذ قراراته بشأن قائمة المنتخب قبل يوم الاثنين المقبل ، حيث يخوض الفريق مباراة ودية أمام نظيره الأمريكي في العاشر من آب/أغسطس في نيوجرسي.
وكان راماليو مهاجما بارزا في السبعينات والثمانينات من القرن الماضي ، بفريق ساو باولو وبويبلا المكسيكي.
وكانت موهبته تقارن في بعض الفترات بموهبة أسطورة الكرة البرازيلي بيليه.
وبعد إنهاء مسيرته كلاعب في عام 1993 بدأ مشواره مع التدريب بنادي بويبلا ، ثم اصبح مدربا مساعدا بنادي ساو باولو.
وبعد فترة قصيرة من التدريب في الصين في عام 1998 وتولي مناصب تدريبة في عدة أندية برازيلية ، عاد إلى ساو باولو في عام 2005 ، وقاد الفريق للفوز بلقب الدوري في ثلاثة مواسم متتالية بين عامي 2006 و2008 .
وبعد البداية المتواضعة في الموسم الحالي استغنى نادي ساو باولو عن خدمات راماليو الذي انتقل إلى فلومينيزي ونجح في تكوين فريق ناجح من عدد من اللاعبين المغمورين.