بلو توث» تعني «الناب» الأزرق
وأطلقت هذه التسمية على هذه التقنية نسبة إلى موحد الدنمارك والنرويج الملك «هيرالد بلو توث» الذي حكم الدنمارك ما بين عامي 910 - 940م، وقتل في معركة جرت بينه وبين ابنه «سفند فورد كبيرد»، ويعتبر «بلو توث» أول من نبذ الوثنية في شمال أوروباً وآمن بالمسيح.
ويسأل القارئ لماذا تم تسمية أحد ملوك الدنمارك والنرويج على هذه التقنية والجواب، لأن أغلب الشركات المؤسسة لتقنية «البلو توث» هي من الدول الاسكندنافية»، نوكيا من فنلندا، واريكسون من السويد.
أما إسم «الناب الأزرق» فقد أطلق على الملك لأنه لم يكن يشبه أحداً من قومه حيث كان له شعر داكن، وكان يتناول فاكهة زرقاء صبغت نابه باللون الأزرق.
وتكنولوجيا «بلو توث» تمكن مستخدمها من ربط أي عدد من الأجهزة الإلكترونية مع بعضها البعض عن طريق موجات الراديو بدلاً من الأسلاك أو الكوابل، ليرسل عبرها الصور المتحركة لمن يشاء.
وأطلقت هذه التسمية على هذه التقنية نسبة إلى موحد الدنمارك والنرويج الملك «هيرالد بلو توث» الذي حكم الدنمارك ما بين عامي 910 - 940م، وقتل في معركة جرت بينه وبين ابنه «سفند فورد كبيرد»، ويعتبر «بلو توث» أول من نبذ الوثنية في شمال أوروباً وآمن بالمسيح.
ويسأل القارئ لماذا تم تسمية أحد ملوك الدنمارك والنرويج على هذه التقنية والجواب، لأن أغلب الشركات المؤسسة لتقنية «البلو توث» هي من الدول الاسكندنافية»، نوكيا من فنلندا، واريكسون من السويد.
أما إسم «الناب الأزرق» فقد أطلق على الملك لأنه لم يكن يشبه أحداً من قومه حيث كان له شعر داكن، وكان يتناول فاكهة زرقاء صبغت نابه باللون الأزرق.
وتكنولوجيا «بلو توث» تمكن مستخدمها من ربط أي عدد من الأجهزة الإلكترونية مع بعضها البعض عن طريق موجات الراديو بدلاً من الأسلاك أو الكوابل، ليرسل عبرها الصور المتحركة لمن يشاء.