تؤكد الأبحاث الطبية أهمية وفوائد الزعتر الطبية في القضاء على الكثير من الأمراض، وذلك لاحتوائه على بعض المواد شديدة الفاعلية التي من شأنها علاج بعض الأمراض،حيث يحتوى على مواد لها خاصية مسكنة للألم ومطهرة ومنشطة للدورة الدموية.
فاحتواؤه على مادة الثيمول يزيد الشهية لتناول الطعام، والتي تعمل أيضاً على قتل الميكروبات وتطرد الطفيليات من المعدة، إضافة إلى مادة الكارفكرول وهى مسكنة ومطهرة للمعدة ومضادة للنزيف. هذا إلى جانب احتوائه على مواد مقوية للعضلات تمنع تصلب الشرايين وطاردة للأملاح، ومواد مضادة للأكسدة
كما أن تناوله يساعد على تقوية الجهاز المناعي لدى الإنسان، وبالتالى الوقاية من مرض الإيدز، وأيضاً يساعد في علاج أمراض الجهاز التنفسي مثل الربو والسعال الديكي والالتهابات الشعبية، ويستخدم كمضاد للسموم داخل الجسم.
والجدير بالذكر أن الزعتر يحتوي على مادة فاعلة تسمى الثيمول التي تعد من أهم المواد التي تدخل فى تركيبة أدوية السعال. ويستخدم أيضاً لتسكين آلام الأسنان والتهابات اللثة، وهذا ما يجعله أحد مكونات معاجين الأسنان.بالإضافة لكونه مطهراً ممتازاً للجروح ومنقياً للأمعاء، وطارداً للديدان ومبيداً لجراثيم القولون.وأخيراً يعتبر الزعتر منشطاً ممتازاً لفروة الرأس، فهو يمنع تساقط الشعر ويجعله أكثر كثافة.
فاحتواؤه على مادة الثيمول يزيد الشهية لتناول الطعام، والتي تعمل أيضاً على قتل الميكروبات وتطرد الطفيليات من المعدة، إضافة إلى مادة الكارفكرول وهى مسكنة ومطهرة للمعدة ومضادة للنزيف. هذا إلى جانب احتوائه على مواد مقوية للعضلات تمنع تصلب الشرايين وطاردة للأملاح، ومواد مضادة للأكسدة
كما أن تناوله يساعد على تقوية الجهاز المناعي لدى الإنسان، وبالتالى الوقاية من مرض الإيدز، وأيضاً يساعد في علاج أمراض الجهاز التنفسي مثل الربو والسعال الديكي والالتهابات الشعبية، ويستخدم كمضاد للسموم داخل الجسم.
والجدير بالذكر أن الزعتر يحتوي على مادة فاعلة تسمى الثيمول التي تعد من أهم المواد التي تدخل فى تركيبة أدوية السعال. ويستخدم أيضاً لتسكين آلام الأسنان والتهابات اللثة، وهذا ما يجعله أحد مكونات معاجين الأسنان.بالإضافة لكونه مطهراً ممتازاً للجروح ومنقياً للأمعاء، وطارداً للديدان ومبيداً لجراثيم القولون.وأخيراً يعتبر الزعتر منشطاً ممتازاً لفروة الرأس، فهو يمنع تساقط الشعر ويجعله أكثر كثافة.