المعرفة: قد تقال فيما تدرك آثاره، وإن لم يدرك ذاته،
والعلم : لا يكاد يقال إلا فيما أدرك ذاته
............
والمعرفة: إدراك البسائط والجزئيات.
والعلم: إدراك المركبات والكليات.
ومن ثم يقال: عرفت الله، ولا يقال علمته.
و المعرفة أيضا : هي عبارة عن الإدراك التصوري.
والعلم هو الإدراك التصديقي.
المعرفة: إدراك الشيء ثانيا بعد توسط نسيانه
........................
كل عارف عالم من دون عكس
و لذلك ..
أن المعرفة أخص من العلم لأنها علمت بعين الشيء مفصلا عما سواه والعلم يكون مجملا ومفصلا .....
فكل معرفة علم وليس كل علم معرفة وذلك أن لفظ المعرفة يفيد تمييز المعلوم من غيره ولفظ العلم لا يفيد ذلك إلا بضرب آخر من التخصيص
والعلم : لا يكاد يقال إلا فيما أدرك ذاته
............
والمعرفة: إدراك البسائط والجزئيات.
والعلم: إدراك المركبات والكليات.
ومن ثم يقال: عرفت الله، ولا يقال علمته.
و المعرفة أيضا : هي عبارة عن الإدراك التصوري.
والعلم هو الإدراك التصديقي.
المعرفة: إدراك الشيء ثانيا بعد توسط نسيانه
........................
كل عارف عالم من دون عكس
و لذلك ..
أن المعرفة أخص من العلم لأنها علمت بعين الشيء مفصلا عما سواه والعلم يكون مجملا ومفصلا .....
فكل معرفة علم وليس كل علم معرفة وذلك أن لفظ المعرفة يفيد تمييز المعلوم من غيره ولفظ العلم لا يفيد ذلك إلا بضرب آخر من التخصيص