ضج طلاب الجامعات في الأيام القليلة الماضية بفكرة تطبيق الدورة التكميلية لكافة السنوات الدراسية الجامعية في الفصل الحالي، وانتشرت الأقاويل حول اعتمادها في الخامس والعشرين من الشهر الحالي مع الدورة التكميلية لسنوات التخرج التي أقر ذلك التاريخ موعداً لها، ومع انتشار أقاويل الطلاب ازداد توتر من لم يحالفهم الحظ منهم وكان الرسوب حليفهم هذا الفصل فكثر ارتيادهم للجامعة على أمل تحول تلك الشائعة لواقع ينقذ موقفهم، وكي يتمكنوا من إدراك أنفسهم والتحضير للمواد التي يحملونها في حال إقرار التطبيق.
شام برس استفسرت عن الأمر من نائب عميد كلية الآداب لشؤون الطلاب والشؤون الإدارية في جامعة دمشق د. خالد الحلبوني الذي أوضح أن الأمر طرح بالفعل ولكن لم يأت أي خبر يقطع الشك باليقين بعد، لكنه يضع احتمالية للتطبيق هذا الفصل دون تفاصيل يمكن أن تذكر عن الوقت أو الكيفية، ويبقى الموضوع في النهاية حسب الحلبوني متوقف على صدور مرسوم يؤكد تطبيق الدورة التكميلية هذا العام أو عدم صدروه ما ينفي الأمر.
يشار إلى أن الدورة التكميلية لكافة السنوات الجامعية أقرت وفق المرسوم التشريعي /245/ لعام 2010 المتعلق بالنظام الفصلي المعدل ونظام الساعات المعتمدة.
شام برس استفسرت عن الأمر من نائب عميد كلية الآداب لشؤون الطلاب والشؤون الإدارية في جامعة دمشق د. خالد الحلبوني الذي أوضح أن الأمر طرح بالفعل ولكن لم يأت أي خبر يقطع الشك باليقين بعد، لكنه يضع احتمالية للتطبيق هذا الفصل دون تفاصيل يمكن أن تذكر عن الوقت أو الكيفية، ويبقى الموضوع في النهاية حسب الحلبوني متوقف على صدور مرسوم يؤكد تطبيق الدورة التكميلية هذا العام أو عدم صدروه ما ينفي الأمر.
يشار إلى أن الدورة التكميلية لكافة السنوات الجامعية أقرت وفق المرسوم التشريعي /245/ لعام 2010 المتعلق بالنظام الفصلي المعدل ونظام الساعات المعتمدة.