النظرية النسبية في القرآن...
قال تعالى : ((يدبر الأمر من السماء إلى الأرض ثم يعرج إليه في يوم كان مقداره ألف سنة مماتعدون))
إن القرآن الكريم يخاطب أناس يعتمدون السنة القمرية..
إن القمر يدور حول الأرض كل شهر دورة.... فلو قسنا بعد مركزه عن مركز الأرض (نصف قطر المسار الدائري للقمر حول الأرض), وحسبنا محيط هذا المسار 2) Π r ), لعرفنا عدد الكليومترات التي يقطعها القمر في دورته حول الأرض كل شهر, ولو أخذنا طول محيط هذه الدائرة وضربناه في اثني عشر شهراً , لعرفنا المسافة التي يقطعها القمر من الكليومترات في رحلته حول الأرض في العام , ولو ضربناها في ألف لعرفنا مايقطعه القمر في رحلته حول الأرض من الكليومترات خلال ألف عام (في يوم كان مقداره ألف سنة مما تعدون)..
القمر يقطع في ألف عام مايقطعه الضوء في يوم واحد... بدليل لوأننا قسمنا مايقطعه القمر في رحلته حول الأرض في ألف عام على ثواني اليوم (24*60*60) لكانت هذه النتيجة هي سرعة الضوء في الثانية و هي 299792.5 كليومتر في الثانية.. وهذه النتيجة تتفق مع تماماً مع سرعة الضوء المعلنة دولياً , طبقاً لبيان المؤتمر الدولي المنعقد في باريس .. أن سرعة الضوء هي أهم قانون عرفته البشرية في القرن العشرين , وهذه السرعة هي أعلى سرعة يعرفها البشر.. فالشيء إذا سار بسرعة الضوء أصبح ضوءاً, وأصبحت كتلته صفراً وحجمه لانهاية , وعندئذ يتوقف الزمن, فإذا سبق في سرعته سرعة الضوء تراجع الزمن , وإذا قصر عن سرعة الضوء تقدم الزمن...(كما قال إينشتاين)..
أما الآية الثانية وهي قوله تعالى(تعرج الملائكة والروح إليه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة)) ليس في قوله : مما تعدون , وهذه سرعة الملائكة والتي لم نحط بها علماً..
قال تعالى : ((يدبر الأمر من السماء إلى الأرض ثم يعرج إليه في يوم كان مقداره ألف سنة مماتعدون))
إن القرآن الكريم يخاطب أناس يعتمدون السنة القمرية..
إن القمر يدور حول الأرض كل شهر دورة.... فلو قسنا بعد مركزه عن مركز الأرض (نصف قطر المسار الدائري للقمر حول الأرض), وحسبنا محيط هذا المسار 2) Π r ), لعرفنا عدد الكليومترات التي يقطعها القمر في دورته حول الأرض كل شهر, ولو أخذنا طول محيط هذه الدائرة وضربناه في اثني عشر شهراً , لعرفنا المسافة التي يقطعها القمر من الكليومترات في رحلته حول الأرض في العام , ولو ضربناها في ألف لعرفنا مايقطعه القمر في رحلته حول الأرض من الكليومترات خلال ألف عام (في يوم كان مقداره ألف سنة مما تعدون)..
القمر يقطع في ألف عام مايقطعه الضوء في يوم واحد... بدليل لوأننا قسمنا مايقطعه القمر في رحلته حول الأرض في ألف عام على ثواني اليوم (24*60*60) لكانت هذه النتيجة هي سرعة الضوء في الثانية و هي 299792.5 كليومتر في الثانية.. وهذه النتيجة تتفق مع تماماً مع سرعة الضوء المعلنة دولياً , طبقاً لبيان المؤتمر الدولي المنعقد في باريس .. أن سرعة الضوء هي أهم قانون عرفته البشرية في القرن العشرين , وهذه السرعة هي أعلى سرعة يعرفها البشر.. فالشيء إذا سار بسرعة الضوء أصبح ضوءاً, وأصبحت كتلته صفراً وحجمه لانهاية , وعندئذ يتوقف الزمن, فإذا سبق في سرعته سرعة الضوء تراجع الزمن , وإذا قصر عن سرعة الضوء تقدم الزمن...(كما قال إينشتاين)..
أما الآية الثانية وهي قوله تعالى(تعرج الملائكة والروح إليه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة)) ليس في قوله : مما تعدون , وهذه سرعة الملائكة والتي لم نحط بها علماً..