بعض من أسوأ المشاهد التي عرضت في مسلسلات رمضان
صبايا الهنديات الحمر
يستمرُّ مسلسل «صبايا» بالاعتماد على الوجوه الجميلة مقابل غياب النص والفكرة، وحتى الطرافة أيضاً. وهكذا في أحد المشاهد الصارخة حدّ الاستفزاز، تتحوَّل الوجوه الجميلة إلى هنديات يأسرن الفنان أندريه سكاف على كرسي، ويحكمن وثاقه من أجل سحب اعترافات منه وشتائم يوجِّهها إلى نفسه. مشهد الفنانات الجميلات وهن يؤدِّين الرقصة الهندية يكاد يثير الأعصاب، لما فيه من غرابة في تسطيح الموقف، ولما فيه من الافتعال. ويصير المضحك والكوميدي هو قبول الفنانات بأداء مشهد كهذا، وليس المشهد ذاته، الذي فيه من الزعيق والصراخ أكثر مما فيه من الامتاع والتسلية.. وفي الحقيقة، أنَّ مشاهد مصطنعة كهذه كثيراً ما تظهر في مسلسل «صبايا» الذي يظهر أنَّ كل شيء فيه غير مبرر.
يعني بصراحة هالمسلسل بلا فكاهة ولا مازية ...!
«لهون وبس»..
هذه المرة كان الخطأ في «باب الحارة» واضحاً، حيث دخل «أبو ديبو» (صنايعي أبو حاتم) إلى السجن، ولحق به أبو حاتم، وكان من المفترض أن يطلق سراحهما في اليوم التالي، وعند حلول المساء؛ أي قبل حلول اليوم التالي هذا، أقيم عرس «خاطر»، والمفاجأة كانت أنَّ «أبو ديبو» موجود في العرس يرقص ويدبك، ولا على باله، على الرغم من افتراض وجوده في السجن. حالة يصعب تفسيرها، ولكن على الأغلب إما أنَّ لـ«أبو ديبو» شقيقاً توأماً ستدور أحداث الجزء السادس حوله، وبما أنه آخر جزء سينتج له وحده مسلسل بعنوان «التوأم أبو ديبو»، أو أنَّ «أبو ديبو» سيظهر لاحقاً أنه مجرد شبح يوجد في كلِّ الأماكن، أو أنه عوايني لحساب الضابطية وأفرجوا عنه مؤقتاً، أو أنَّ عرس خاطر سيظهر على أنه كان مجرد حلم، والاحتمال الأخير أنَّ أحد المخرجين (بسام ومأمون الملا) عمل على مشهد، في حين عمل المخرج الآخر على المشهد الثاني، وأثناء عملية المونتاج لم يلحظا الخطأ.
عش رجباً ترى عجباً ...!!
منقول ..
بس بتمنى من الشباب والصبايا إذا لفت نظركن شي مشهد سيئ أو لا معقول من أحد المسلسلات أنو تذكروه هون ..