أعلنت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن 13 فصيلا فلسطينيا اتفقت على توحيد صفوفها وشن هجمات ضد إسرائيل, ردا على مفاوضات السلام المباشرة التي بدأتها السلطة الفلسطينية مع إسرائيل يوم الخميس.
وقال أبو عبيدة المتحدث باسم كتائب القسام في مؤتمر صحفي عقده في غزة يوم إن " اجتماعا عقد في غزة قبل يومين ضم 13 من الأذرع عسكرية لفصائل فلسطينية تم الاتفاق من خلاله على تنسيق الأنشطة العسكرية ضد إسرائيل بهدف افشال المفاوضات".
وكانت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون أطلقت الخميس بحضور رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بمقر وزارة الخارجية الامريكية، مفاوضات السلام المباشرة بين الفلسطينيين, وذلك بعد 20 شهرا من توقف أي حوار مباشر بين الجانبين.
وأضاف أبو عبيدة أن " هذه الفصائل وحدت صفوفها لشن هجمات أكثر فعالية ضد إسرائيل"، مشيرا إلى أن كل الخيارات مفتوحة بما فيها التفجيرات الاستشهادية".
وتوعدت حماس الخميس بمواصلة العمليات ضد إسرائيل في الضفة الغربية, في اليوم الأول لاستئناف المفاوضات المباشرة بين إسرائيل وسلطة عباس والتي تعارضها الحركة الإسلامية بشدة.
وأوضح ابو عبيدة ان "الهجومين الاخيرين في الخليل ورام والله بالضفة الغربية اللذين تبنتهما كتائب القسام جاءا ردا على جرائم الاحتلال الصهيوني", مشيرا إلى أن "هذه العمليات لن تكون الأخيرة بل هي شرارة لما هو آت".
وتبنت كتائب القسام عمليتين في الضفة الغربية أسفرت الأولى عن مقتل اربعة مستوطنين إسرائيليين قرب الخليل الثلاثاء والثانية عن جرح مستوطنين اثنين مساء الأربعاء في شرق رام الله.
وتقول "حماس" ومعها جل الفصائل الفلسطينية إن "فشل المفاوضات امر محتوم" وأن محمود عباس لا يملك الحق في تمثيل الشعب الفلسطيني ولا الحديث باسمه وبالتالي فأي نتائج للمفاوضات لن تكون ملزمة للشعب الفلسطيني.
وقال أبو عبيدة المتحدث باسم كتائب القسام في مؤتمر صحفي عقده في غزة يوم إن " اجتماعا عقد في غزة قبل يومين ضم 13 من الأذرع عسكرية لفصائل فلسطينية تم الاتفاق من خلاله على تنسيق الأنشطة العسكرية ضد إسرائيل بهدف افشال المفاوضات".
وكانت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون أطلقت الخميس بحضور رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بمقر وزارة الخارجية الامريكية، مفاوضات السلام المباشرة بين الفلسطينيين, وذلك بعد 20 شهرا من توقف أي حوار مباشر بين الجانبين.
وأضاف أبو عبيدة أن " هذه الفصائل وحدت صفوفها لشن هجمات أكثر فعالية ضد إسرائيل"، مشيرا إلى أن كل الخيارات مفتوحة بما فيها التفجيرات الاستشهادية".
وتوعدت حماس الخميس بمواصلة العمليات ضد إسرائيل في الضفة الغربية, في اليوم الأول لاستئناف المفاوضات المباشرة بين إسرائيل وسلطة عباس والتي تعارضها الحركة الإسلامية بشدة.
وأوضح ابو عبيدة ان "الهجومين الاخيرين في الخليل ورام والله بالضفة الغربية اللذين تبنتهما كتائب القسام جاءا ردا على جرائم الاحتلال الصهيوني", مشيرا إلى أن "هذه العمليات لن تكون الأخيرة بل هي شرارة لما هو آت".
وتبنت كتائب القسام عمليتين في الضفة الغربية أسفرت الأولى عن مقتل اربعة مستوطنين إسرائيليين قرب الخليل الثلاثاء والثانية عن جرح مستوطنين اثنين مساء الأربعاء في شرق رام الله.
وتقول "حماس" ومعها جل الفصائل الفلسطينية إن "فشل المفاوضات امر محتوم" وأن محمود عباس لا يملك الحق في تمثيل الشعب الفلسطيني ولا الحديث باسمه وبالتالي فأي نتائج للمفاوضات لن تكون ملزمة للشعب الفلسطيني.