في إحدى حلقات مسلسل «باب الحارة»، يتكرم خال عصام على ابن أخته بنصيحة مهمة قبل إقدام الأخير على زواجه الثالث،
نصيحة تتعلق بضرورة أن يقتني عصام «خيزرانة» كي لا يرف جفن لزوجتيه،
وبهذه الطريقة فقط يضمن أن يبقى مسيطراً على الوضع داخل جدران بيته!
في حلقة تالية،
ترحب أم عصام بقرار صهرها تزويج ابنته وهي في سن الثانية عشرة،
ولا تجد فيه أي خطأ، بينما يطلب الصهر من زوجته
أن تجهز البنت وتضع لها الأحمر والأخضر كي تبدو جميلة في نظر العريس الذي اختاره لها كي « يسترها»!
أما أم حاتم، زوجة زعيم الحارة غير المتوّج، والتي كادت تفارق الحياة بسبب مرضها الشديد،
فإنها، وبعد جهد غير عادي من صهرها وبناتها تقبل الذهاب إلى المستشفى كي تتلقى العلاج،
دون أخذ إذن مسبق من زوجها الغائب!
أما النساء الحوامل في المسلسل، فيتمنين إنجاب الصبيان،
والصبيان فقط كرمى لعيون أبناء العم!
نصيحة تتعلق بضرورة أن يقتني عصام «خيزرانة» كي لا يرف جفن لزوجتيه،
وبهذه الطريقة فقط يضمن أن يبقى مسيطراً على الوضع داخل جدران بيته!
في حلقة تالية،
ترحب أم عصام بقرار صهرها تزويج ابنته وهي في سن الثانية عشرة،
ولا تجد فيه أي خطأ، بينما يطلب الصهر من زوجته
أن تجهز البنت وتضع لها الأحمر والأخضر كي تبدو جميلة في نظر العريس الذي اختاره لها كي « يسترها»!
أما أم حاتم، زوجة زعيم الحارة غير المتوّج، والتي كادت تفارق الحياة بسبب مرضها الشديد،
فإنها، وبعد جهد غير عادي من صهرها وبناتها تقبل الذهاب إلى المستشفى كي تتلقى العلاج،
دون أخذ إذن مسبق من زوجها الغائب!
أما النساء الحوامل في المسلسل، فيتمنين إنجاب الصبيان،
والصبيان فقط كرمى لعيون أبناء العم!