حل مسلسل "باب الحارة 5" في المرتبة الأولى في الدراما العربية الأكثر مشاهدة بين الجزائريين في استفتاء أجرته صحيفة " الشروق الجزائرية " متفوقاً على الأعمال الدرامية الجزائرية والمصرية التي عرضت في شهر رمضان بفارق كبير.
وحصل مسلسل "باب الحارة 5" على نسبة 68.46 % ممن استطلعت آراؤهم في الاستفتاء الذي شارك فيه 28 ألف جزائري قالوا إن باب الحارة 5 في رمضان كان مسلسلهم المفضل وفي مقدمة كل الأعمال الدرامية العربية منها والتاريخية.
وحصد مسلسل "ذاكرة الجسد" الجزائري نسبة 22.82 % (9 آلاف صوت)، بينما جاء مسلسل "الجماعة" المصري في ذيل الترتيب بنسبة 8 %، بتصويت أزيد من 3 آلاف شخص.
ولفتت الصحيفة إلى أن "ذاكرة الجسد" لم يلق الإقبال المتوقع منه، خاصة وأن العمل اقتبس عن رواية أحلام مستغانمي ولقي حملة دعاية وإشهار واسعة من طرف القناة المنتجة زيادة على عرضه على التلفزيون الجزائري.
وأشارت الصحيفة إلى أن بعض النقاد أرجعوا تأخر مرتبة مسلسل ذاكرة الجسد إلى ضعف السيناريو، وهناك من انتقد "أسلوب العمل واستخدام اللغة العربية الفصحى" حيث يرصد المسلسل الوجع الجزائري خلال الثورة الجزائرية والحزن الجزائري بعد الاستقلال.
ويذكر أن الجزء الأول من "باب الحارة" عرض عام 2006 من إخراج بسام الملا وتأليف مروان قاووق وكمال مرة، سيناريو وحوار كمال مرة والمسلسل عبارة عن دراما اجتماعية شامية تدور أحداثها في عشرينيات القرن الماضي، ويصور نضال رجال الحارة وتصديهم للاحتلال الفرنسي.
ويسلط المسلسل الضوء على الحياة الدمشقية والقيم النبيلة والعادات والتقاليد القديمة، كما أن قصص المسلسل حقيقية، كما ذكر الكاتب مروان قاووق.
وحصل مسلسل "باب الحارة 5" على نسبة 68.46 % ممن استطلعت آراؤهم في الاستفتاء الذي شارك فيه 28 ألف جزائري قالوا إن باب الحارة 5 في رمضان كان مسلسلهم المفضل وفي مقدمة كل الأعمال الدرامية العربية منها والتاريخية.
وحصد مسلسل "ذاكرة الجسد" الجزائري نسبة 22.82 % (9 آلاف صوت)، بينما جاء مسلسل "الجماعة" المصري في ذيل الترتيب بنسبة 8 %، بتصويت أزيد من 3 آلاف شخص.
ولفتت الصحيفة إلى أن "ذاكرة الجسد" لم يلق الإقبال المتوقع منه، خاصة وأن العمل اقتبس عن رواية أحلام مستغانمي ولقي حملة دعاية وإشهار واسعة من طرف القناة المنتجة زيادة على عرضه على التلفزيون الجزائري.
وأشارت الصحيفة إلى أن بعض النقاد أرجعوا تأخر مرتبة مسلسل ذاكرة الجسد إلى ضعف السيناريو، وهناك من انتقد "أسلوب العمل واستخدام اللغة العربية الفصحى" حيث يرصد المسلسل الوجع الجزائري خلال الثورة الجزائرية والحزن الجزائري بعد الاستقلال.
ويذكر أن الجزء الأول من "باب الحارة" عرض عام 2006 من إخراج بسام الملا وتأليف مروان قاووق وكمال مرة، سيناريو وحوار كمال مرة والمسلسل عبارة عن دراما اجتماعية شامية تدور أحداثها في عشرينيات القرن الماضي، ويصور نضال رجال الحارة وتصديهم للاحتلال الفرنسي.
ويسلط المسلسل الضوء على الحياة الدمشقية والقيم النبيلة والعادات والتقاليد القديمة، كما أن قصص المسلسل حقيقية، كما ذكر الكاتب مروان قاووق.