1- يتحدث بسرعة وبصوت عالٍ
2- يقاطع أحياناً
3- أنفاسه قصيرة ، سريعة من أعلى الصدر ، لذا فهو في الغالب لا يتنفس بصورة صحية لأنه يملأ ثلث رئته فقط بالهواء
3- يمل بسرعة ما لم يكن الامر متعلقاً بقيمه العليا
4- دائم الحركة والنشاط ، طاقته عالية ، يحب السرعة في الغالب
5- يأخذ قراراته على أساس ما يراه شخصياً أو يتخيله
6- يستخدم تعبيرات بصرية مثل (أرى – أتخيل – أنظر ...)
7- يميل في وقفته إلى الخلف قليلاً ، والرأس والأكتاف لأعلى ، وأحياناً يرفع صدره حتى يبدو للناظر أنه مغرور ( نافخ صدره يعني )
8- يقيس الأمور بمنظار عينيه ومن هنا قد لا يهتم كثيراً بالمشاعر ( خاصة إن كان متطرفاً في هذا النظام )
التأكيدات اللغوية للنظام البصري
( يعني العبارات الدارجة او المستخدمة عنده بكثرة )
هذه فكره غير واضحة -تخيل الموقف -أرى وجهة نظرك -أنا أراه كذلك
الصورة معتمة -هذا يعطيني صورة واضحة -تخيل أنك في الموقف وسترى وجهة نظري -انظر للموقف بمنظاري -الرؤية ضبابية
ويمكننا أن نقيس على هذه الكلمات أي كلمات تحتمل الرؤية البصرية أو بالخيال
كيف نتعامل مع البصريين :-
1- عدم الحديث بصوت منخفض ( ليس من الضروري أن يكون الصوت عالياً ولكن يستحسن الا يكون منخفضاً ) وكذلك يستحسن ألا تكون هناك سكتات طويلة بين الكلمات فهذا يغيظ البصريين خاصة إن لم يكن للسكتات هدف بل هو أسلوب وطريقة في الحديث
بمعنى أن تكون السرعة معقولة في الحديث
2- التحرك السريع ولو بدرجة ما لأن البطء في الحركة او إنجاز الأعمال يثير اعصاب البصريين غير المرنين وقد لا يقدرون أن ذلك طبيعة الشخص الذي أمامهم ويعتبرونه بروداً وكسلاً أو خمولاً ، مما قد يدفعهم لعدم التعامل مع أصحاب الحركة البطيئة او تجاهلهم حتى لا يعطلوهم
3- إبداء الطاقة والحيوية أثناء التعامل معهم بدلاً من الهدوء الشديد لأنهم أصحاب طاقة عالية في الغالب
4- الحديث معهم باستخدام اسلوب الصور او الخيال مثل أن نقول لهم ( تخيلوا ، شوفوا ، تصوروا ، خليكم معايا في الصورة ، انظروا لوجهة نظري 00الخ حتى ولو لم يكن الأمر يتطلب رؤية بصرية أو خيال بصري )
5- لا تدققوا كثيراً في المشاعر ولا تتحسسوا في الحديث معهم لأنهم يزنون الكلمات ببصرهم ولا يزنوها بقلوبهم أو مشاعرهم في الغالب فلذلك قد يقولون كلمات جارحة لا يقصدونها بالمعنى الذي قد يأخذه الحسي على وجه التحديد
وإذا تم التدقيق كثيراً معهم فقد يدفعهم هذا الأمر إلى تجاهل من يدقق معهم أو عدم الحديث معهم حتى لا يتحسسوا منهم ، او قد يدفعهم هذا إلى إهمالهم ظناً منهم أنهم بذلك لا يضايقونهم
6- استخدام لغة الجسد والتعابير الجسدية أثناء الحديث ولو بدرجة ما ، لأن بعضهم ( خاصة المتطرفين ) قد يفسرون الهدوء في التعبير بأنه برود
7- رفع الأكتاف والصدر اثناء الحديث معهم لخلق نوع من الألفة على مستوى اللاواعي
والهدف من معظم النقاط السابقة إرسال رسالة للاواعي مفادها ( نحن مثلكم ونشبهكم مما سيحدث نوع من التقارب على مستوى اللاواعي )
8- ومما يخلق الألفة التشابه في القيم والقناعات الدنيوية ، والحديث باهتماماتهم ولو من باب التمثيل- في البداية فقط- بهدف خلق جو من الألفة ثم قيادتهم بعد ذلك لما نريد
9- البعد عن الروتين أو السير على نمط واحد في الحديث أو الجلوس لأنهم ملولين بطبعم فلابد من استخدام مبدأ التغيير في التعامل معهم
مرة اخرى اؤكد أن معرفة قيمهم وقناعاتهم الدنيوية واستخدامها كمفتاح للحديث وبناء الألفة العالية معهم أولفت نظرهم أمر مهم ومفيد جداً بصرف النظر إن كانت قيمهم تتوافق معنا أم لا ، وهي تختلف من شخص لآخر ، ونستطيع أن نقول أنها من أقوى مفاتيح القلوب بشكل عام ، ومن هذه القيم ( مثل التميز ، الشجاعة ، التقدير ، الجمال ، الأناقة ، البرستيج ، النجاح ، المال ،000الخ )
1- عدم الحديث بصوت منخفض ( ليس من الضروري أن يكون الصوت عالياً ولكن يستحسن الا يكون منخفضاً ) وكذلك يستحسن ألا تكون هناك سكتات طويلة بين الكلمات فهذا يغيظ البصريين خاصة إن لم يكن للسكتات هدف بل هو أسلوب وطريقة في الحديث
بمعنى أن تكون السرعة معقولة في الحديث
2- التحرك السريع ولو بدرجة ما لأن البطء في الحركة او إنجاز الأعمال يثير اعصاب البصريين غير المرنين وقد لا يقدرون أن ذلك طبيعة الشخص الذي أمامهم ويعتبرونه بروداً وكسلاً أو خمولاً ، مما قد يدفعهم لعدم التعامل مع أصحاب الحركة البطيئة او تجاهلهم حتى لا يعطلوهم
3- إبداء الطاقة والحيوية أثناء التعامل معهم بدلاً من الهدوء الشديد لأنهم أصحاب طاقة عالية في الغالب
4- الحديث معهم باستخدام اسلوب الصور او الخيال مثل أن نقول لهم ( تخيلوا ، شوفوا ، تصوروا ، خليكم معايا في الصورة ، انظروا لوجهة نظري 00الخ حتى ولو لم يكن الأمر يتطلب رؤية بصرية أو خيال بصري )
5- لا تدققوا كثيراً في المشاعر ولا تتحسسوا في الحديث معهم لأنهم يزنون الكلمات ببصرهم ولا يزنوها بقلوبهم أو مشاعرهم في الغالب فلذلك قد يقولون كلمات جارحة لا يقصدونها بالمعنى الذي قد يأخذه الحسي على وجه التحديد
وإذا تم التدقيق كثيراً معهم فقد يدفعهم هذا الأمر إلى تجاهل من يدقق معهم أو عدم الحديث معهم حتى لا يتحسسوا منهم ، او قد يدفعهم هذا إلى إهمالهم ظناً منهم أنهم بذلك لا يضايقونهم
6- استخدام لغة الجسد والتعابير الجسدية أثناء الحديث ولو بدرجة ما ، لأن بعضهم ( خاصة المتطرفين ) قد يفسرون الهدوء في التعبير بأنه برود
7- رفع الأكتاف والصدر اثناء الحديث معهم لخلق نوع من الألفة على مستوى اللاواعي
والهدف من معظم النقاط السابقة إرسال رسالة للاواعي مفادها ( نحن مثلكم ونشبهكم مما سيحدث نوع من التقارب على مستوى اللاواعي )
8- ومما يخلق الألفة التشابه في القيم والقناعات الدنيوية ، والحديث باهتماماتهم ولو من باب التمثيل- في البداية فقط- بهدف خلق جو من الألفة ثم قيادتهم بعد ذلك لما نريد
9- البعد عن الروتين أو السير على نمط واحد في الحديث أو الجلوس لأنهم ملولين بطبعم فلابد من استخدام مبدأ التغيير في التعامل معهم
مرة اخرى اؤكد أن معرفة قيمهم وقناعاتهم الدنيوية واستخدامها كمفتاح للحديث وبناء الألفة العالية معهم أولفت نظرهم أمر مهم ومفيد جداً بصرف النظر إن كانت قيمهم تتوافق معنا أم لا ، وهي تختلف من شخص لآخر ، ونستطيع أن نقول أنها من أقوى مفاتيح القلوب بشكل عام ، ومن هذه القيم ( مثل التميز ، الشجاعة ، التقدير ، الجمال ، الأناقة ، البرستيج ، النجاح ، المال ،000الخ )