تَفقٌد التوازن...تُغمَى ربَّما لساعات
تُسافرُ إلى كتابٍ ليسَ فيهِ سوى موضوع(الـــــصدمة)
أتساءلُ عن الحكمة من شلل التفكير في تلك اللحظة....
عن الصراخ الحزين...عن عمل القناةِ الدّمعية بنشاطٍ أكثر
أتساءل,,,,ولكني لا أبحثُ عن أجوبةٍ ستكونُ ساذجةً لكل هذا
إنَّها مُجرَّد مراحلٍ محتومٌ هوَ المرور بها...
كما في الحب...
اعجاب...اعتراف...أحلام...واقــــع...
والمرحلة الأخيرة ناجمة عن ارتطام الأخيريـــــن معاً في صــــــدمـــــــــــة