حذر باحثون من أن انفجاراً ضخماً للطاقة في الشمس قد يتسبب بإصابة الكرة الأرضية بأضرار بليغة في العام 2013.
التحذير الذي أطلقه العلماء يتعلق بتداعيات قد يحدثها تزايد نشاط الشمس. فالعواصف الشمسية تهب حين تشتعل البقع الشمسية وتنتج قنوات مشحونة بالجزيئات التي قد تضرّ بأنظمة الطاقة، حيث أن نشاط الشمس يزداد كل 11 عاماً.
وبحسب ناسا، فإن الشمس تستيقظ من نوم عميق، وفي السنوات القليلة المقبلة يُتوقع أن نرى مستوى أعلى من النشاط الشمسي. هذا النشاط الزائد سيؤدي، بحسب العلماء، إلى هبوب عواصف شمسية من شأنها تهديد الاقمار الصناعية وأنظمة حيوية أخرى على سطح الأرض.
وحذر العلماء من أن أنظمة الملاحة والخدمات المالية واتصالات الراديو قد تتضرر جميعها بفعل نشاط الشمس.
وبحسب التقديرات، فإن الضرر الذي تسببه العاصفة الشمسية قد يكون أكبر اقتصادياً بعشرين مرة من الأضرار التي سببها إعصار كاترينا في الولايات المتحدة.
وتحدث العلماء عن تطمينات بإمكانية تفادي هذه الأضرار في حال المعرفة المسبقة بهبوب العاصفة، وإطفاء المحولات ووضع الأقمار الصناعية في حال الأمان.
وقد وضعت مركبات فضائية عند جهات متقابلة من الشمس تبث صوراً لنحو 90 في المئة من سطح الشمس لمراقبة نشاطها.
التحذير الذي أطلقه العلماء يتعلق بتداعيات قد يحدثها تزايد نشاط الشمس. فالعواصف الشمسية تهب حين تشتعل البقع الشمسية وتنتج قنوات مشحونة بالجزيئات التي قد تضرّ بأنظمة الطاقة، حيث أن نشاط الشمس يزداد كل 11 عاماً.
وبحسب ناسا، فإن الشمس تستيقظ من نوم عميق، وفي السنوات القليلة المقبلة يُتوقع أن نرى مستوى أعلى من النشاط الشمسي. هذا النشاط الزائد سيؤدي، بحسب العلماء، إلى هبوب عواصف شمسية من شأنها تهديد الاقمار الصناعية وأنظمة حيوية أخرى على سطح الأرض.
وحذر العلماء من أن أنظمة الملاحة والخدمات المالية واتصالات الراديو قد تتضرر جميعها بفعل نشاط الشمس.
وبحسب التقديرات، فإن الضرر الذي تسببه العاصفة الشمسية قد يكون أكبر اقتصادياً بعشرين مرة من الأضرار التي سببها إعصار كاترينا في الولايات المتحدة.
وتحدث العلماء عن تطمينات بإمكانية تفادي هذه الأضرار في حال المعرفة المسبقة بهبوب العاصفة، وإطفاء المحولات ووضع الأقمار الصناعية في حال الأمان.
وقد وضعت مركبات فضائية عند جهات متقابلة من الشمس تبث صوراً لنحو 90 في المئة من سطح الشمس لمراقبة نشاطها.