ولد طارق الناصر في مدينة الطائف بالمملكة العربية السعودية، في 23 آب 1969.
بدأ اهتمامه في الموسيقى بالتوزيع الموسيقي حين قام بتوزيع خلفية موسيقية لمسرحية وطنية أعدها طلبة جامعة اليرموك وتم عرضها في قاعة مجمع النقابات المهنية في مدينة إربد، وكان لا يزل طالباً على مقاعد المدرسة في المرحلة الثانوية.
لم يحصل طارق الناصر على الثانوية العامة لاستغراقه في اجتراح ما يمور بذهنه من موسيقى تريد أن تتخلق عملاً إبداعياً.
إلا أن الراحل يوسف خاشو، عميد الأكاديمية الموسيقية الأردنية آنذاك، قام بفتح أبواب الأكاديمية للناصر لما عرف عنه من موهبة إبداعية.
وهناك وخلال أقل من سنة تعلم كتابة النوتة الموسيقية وقراءتها، حيث لم يكن يتقنها بادئ الأمر، بل كان يعتمد على شقيقته التي تعلم منها أساسيات العزف رغم أنها تصغره،
إلا أنها كانت تتلقى دروساً في البيانو على يد معلمة بيانو روسية في مركز إربد للموسيقى الذي كان يديره أستاذهم الأول في الموسيقى الدكتور محمد غوانمة.
قبل أن يبلغ طارق الناصر العشرين كان قد عمل على توزيع موسيقى أغاني الموروث الشعبي لفرقة الأهالي من أداء أيمن تيسير. كما وزع أغنية "نويت أسيبك خلاص نويت" للفنان ياسر فهمي، و"هيلا يا رمانة" لعامر الخفش.
إلا أن شهرة الناصر الحقيقية أتت من خلال تقديمه للموسيقى التصويرية للدراما السورية، فقد ألف الموسيقى التصويرية لمسلسل نهاية رجل شجاع، والتي كانت بمثابة الشهادة التي حاز بها على إعجاب وتقدير الجمهور.
بدأ اهتمامه في الموسيقى بالتوزيع الموسيقي حين قام بتوزيع خلفية موسيقية لمسرحية وطنية أعدها طلبة جامعة اليرموك وتم عرضها في قاعة مجمع النقابات المهنية في مدينة إربد، وكان لا يزل طالباً على مقاعد المدرسة في المرحلة الثانوية.
لم يحصل طارق الناصر على الثانوية العامة لاستغراقه في اجتراح ما يمور بذهنه من موسيقى تريد أن تتخلق عملاً إبداعياً.
إلا أن الراحل يوسف خاشو، عميد الأكاديمية الموسيقية الأردنية آنذاك، قام بفتح أبواب الأكاديمية للناصر لما عرف عنه من موهبة إبداعية.
وهناك وخلال أقل من سنة تعلم كتابة النوتة الموسيقية وقراءتها، حيث لم يكن يتقنها بادئ الأمر، بل كان يعتمد على شقيقته التي تعلم منها أساسيات العزف رغم أنها تصغره،
إلا أنها كانت تتلقى دروساً في البيانو على يد معلمة بيانو روسية في مركز إربد للموسيقى الذي كان يديره أستاذهم الأول في الموسيقى الدكتور محمد غوانمة.
قبل أن يبلغ طارق الناصر العشرين كان قد عمل على توزيع موسيقى أغاني الموروث الشعبي لفرقة الأهالي من أداء أيمن تيسير. كما وزع أغنية "نويت أسيبك خلاص نويت" للفنان ياسر فهمي، و"هيلا يا رمانة" لعامر الخفش.
إلا أن شهرة الناصر الحقيقية أتت من خلال تقديمه للموسيقى التصويرية للدراما السورية، فقد ألف الموسيقى التصويرية لمسلسل نهاية رجل شجاع، والتي كانت بمثابة الشهادة التي حاز بها على إعجاب وتقدير الجمهور.