لم أكن أدري السر وراء تسمية الأعاصير التي تعصف ببعض مناطق الكره الأرضيه,ذالك لأن عدداً كبيراً منها يحمل أسماء
<<نسائيه>> فنجد مثلاً إعصار اسمه كاميليا,وأعاصير اخرى تحمل أسماء أجنيس, و إلينا, و دوللي, وإيزيدورا, و جوزفين
و نانا, و سالي, و فيكي
وأخيراً إعصار ليلي (بكسر حرف اللام) الذي أجتاح أمريكا في أواخر هذه السنوات فاضطر أهالي ولايتي أريزونا وتكساس إلى الفرار الى
المناطق الداخليه بعيداً عن السواحل أمام ذالك الأعصار الذي بلغت سرعته 225 كيلو متراً في الساعه مما أدى أيضاً الى أعتبار ولاية لويزيانا الأمريكية أيضاً منطقة كوارث
ونعود الى سؤالنا: لماذا حمل عدد كبير من الأعاصير أسماء نسائيه؟! وبعد بحث ليس بالطويل أكتشفتُ أن تلك الأسماء الأنثويه ظلت تطلق على الأعاصير حتى عام 1991,والسبب في ذالك
أن العواصف والأعاصير مثل النساء يصعب التنبؤ الشامل بها مثلها في ذالك مثل النساء
أوالسبب الثاني هو أن تلك العواصف أيضاً متقلبة المزاج, فهي مرة تكون رياحها بالغة السرعه ثم تعود فتهدأ في مناطق أخرى
ومرة لاتأتي في موعدها المرتقب بالضبط, ولذالك أصبح الناس يشبهونها
<<نسائيه>> فنجد مثلاً إعصار اسمه كاميليا,وأعاصير اخرى تحمل أسماء أجنيس, و إلينا, و دوللي, وإيزيدورا, و جوزفين
و نانا, و سالي, و فيكي
وأخيراً إعصار ليلي (بكسر حرف اللام) الذي أجتاح أمريكا في أواخر هذه السنوات فاضطر أهالي ولايتي أريزونا وتكساس إلى الفرار الى
المناطق الداخليه بعيداً عن السواحل أمام ذالك الأعصار الذي بلغت سرعته 225 كيلو متراً في الساعه مما أدى أيضاً الى أعتبار ولاية لويزيانا الأمريكية أيضاً منطقة كوارث
ونعود الى سؤالنا: لماذا حمل عدد كبير من الأعاصير أسماء نسائيه؟! وبعد بحث ليس بالطويل أكتشفتُ أن تلك الأسماء الأنثويه ظلت تطلق على الأعاصير حتى عام 1991,والسبب في ذالك
أن العواصف والأعاصير مثل النساء يصعب التنبؤ الشامل بها مثلها في ذالك مثل النساء
أوالسبب الثاني هو أن تلك العواصف أيضاً متقلبة المزاج, فهي مرة تكون رياحها بالغة السرعه ثم تعود فتهدأ في مناطق أخرى
ومرة لاتأتي في موعدها المرتقب بالضبط, ولذالك أصبح الناس يشبهونها