أقلقني هوسُ المكانِ بخطواتك...
أَرجعتني مَلفَّاتُ الذاكرة
الى حُلم عشتهُ يوماً في أحضانِ حماقاتك...
أدركتُ بعدها سَذاجةَ أن تكون أنتــــــــــ......وغباءَ أن أكون أنــــــــــــــا...في نفسِِ الحقيقة...
أيقنتُ يومَها أنَّهُ ليس مُهَّماً...مَن مِنَّا سيبادرُ بالمغـــــــــــادرة...
بِقَــــــــــدْرِ ما هوَ مُهِمٌّ لِكُلٍّ منَّــــا أن يفتــــــــــرِق...