عرضت الصحافة العالمية وبشكل متقطع ابتداءً من العام المنصرم قرار إسرائيل اللجوء إلى نشر صور مجنداتها السابقات شبه عاريات في مجلة الرجال الأمريكيين "ماكسيم". ويأتي ذلك في إطار حملة علاقات عامة لتحسين صورة إسرائيل في الولايات المتحدة. وقالت المجلة إنها سعيدة بثمرة التعاون مع القنصلية الإسرائيلية في نيويورك وهي صاحبة الفكرة.
التي دافعت عن قرارها قائلة إنها اتخذته بناء على بحث توصل إلى أن إسرائيل لا تكاد تعني شيئا للشباب الأمريكي صغير السن.
ومن ابرز من ظهرت في عدد المجلة ملكة جمال إسرائيل السابقة غال جادوت. وفي المقتطفات التي نشرتها المجلة، تقول غال التي كانت خدمتها في مجال اللياقة البدنية "كنت اعلم العاب الجمباز واللياقة"، وتؤكد أن "الجنود أحبوني لأنني جعلتهم رشيقين".
ومن جهتها تقول المجندة ياردين التي عملت في الاستخبارات خلال سنتي
خدمتها في شمال إسرائيل إن إصابة الهدف كان نشاطها المفضل.
وعن خدمتها تقول ياردين "كنت أحب إطلاق النار من بندقية أم-16..كنت أجيد إصابة الأهداف. لكنني لم أطلق النار على شيء منذ تركت الجيش".
نيفيت باش مجندة أخرى عملت أيضا في الاستخبارات. وهي كما توضح المجلة من تل أبيب ولا تزال تعيش مع والديها وتقول "كان عملي سريا للغاية. لا استطيع قول شئ حوله سوى أنني درست بعض العربية".
ناتالي، مجندة عملت في اتصالات البحرية. وتتذكر هذه الشقراء الجزء المفضل لديها خلال فترة الخدمة والذي تعرفت عبره على الرجل الذي أصبح الان زوجها.
وتعزو ناتالي الفضل في لقائها زوجها إلى قائد وحدتهما التي قالت انه "ظل يحاول الجمع بيننا". وتعلق المجلة قائلة إن هذا الزوج كان محظوظا لأن ناتالي أطاعت الأوامر.
وخدمة المرأة إجبارية في الجيش الإسرائيلي الذي يعد أول جيش ألزم المرأة بالخدمة. وتبدأ الخدمة عند المرأة والرجل من سن 18 عاماً حتى 38 عاماً للنساء و40 عاماً للرجال، وتمتد خدمة المرأة في الجيش مدة عام ونصف العام، في حين يخدم الرجل لثلاث سنوات، وشهرا كل عام، إضافة إلى الخدمة الاحتياطية التي يدعى إليها في حالات الطوارئ كما هو حادث حاليا.
ويشير المؤرخون لعمر اسرائيل القصير إلى أن الجنس كان على الدوام أهم الأسلحة التي استخدمتها الحركة الصهيونية واعتبرتها مشروعة في حربها لإقامة هذا الكيان.المال والنفوذ والنساء" أهم الأسلحة التي استخدمها الصهاينة – ولازالوا- في إقامة كيانهم وبناء دولتهم، واستخدموا كافة الوسائل والأساليب في حربهم، وكان أبرز الوسائل غير المشروعة، النساء، الجنس والغواية، وهو ما يؤكده ويؤكد هذه الحقيقة دراسة أعدتها الباحثة الإسرائيلية دانيئيلا رايخ ونشرت في صحيفة هآرتس .
ويعتمد الموساد على المرأة بشكل كبير في عمليات التجسس وإسقاط العملاء. فقد اعترف عملاء وقعوا في أيدي فصائل مسلحة في الأراضي الفلسطينية أن الجنس هو الوسيلة الأكثر تأثيراً التي يستخدمها الموساد في توريطهم، حيث تقوم المجندات بإغرائهم وممارسة الجنس معهم، وهو الأمر الذي يتم تصويره في الخفاء ثم استخدامه كوسيلة للتهديد عند رفض الأوامر
التي دافعت عن قرارها قائلة إنها اتخذته بناء على بحث توصل إلى أن إسرائيل لا تكاد تعني شيئا للشباب الأمريكي صغير السن.
ومن ابرز من ظهرت في عدد المجلة ملكة جمال إسرائيل السابقة غال جادوت. وفي المقتطفات التي نشرتها المجلة، تقول غال التي كانت خدمتها في مجال اللياقة البدنية "كنت اعلم العاب الجمباز واللياقة"، وتؤكد أن "الجنود أحبوني لأنني جعلتهم رشيقين".
ومن جهتها تقول المجندة ياردين التي عملت في الاستخبارات خلال سنتي
خدمتها في شمال إسرائيل إن إصابة الهدف كان نشاطها المفضل.
وعن خدمتها تقول ياردين "كنت أحب إطلاق النار من بندقية أم-16..كنت أجيد إصابة الأهداف. لكنني لم أطلق النار على شيء منذ تركت الجيش".
نيفيت باش مجندة أخرى عملت أيضا في الاستخبارات. وهي كما توضح المجلة من تل أبيب ولا تزال تعيش مع والديها وتقول "كان عملي سريا للغاية. لا استطيع قول شئ حوله سوى أنني درست بعض العربية".
ناتالي، مجندة عملت في اتصالات البحرية. وتتذكر هذه الشقراء الجزء المفضل لديها خلال فترة الخدمة والذي تعرفت عبره على الرجل الذي أصبح الان زوجها.
وتعزو ناتالي الفضل في لقائها زوجها إلى قائد وحدتهما التي قالت انه "ظل يحاول الجمع بيننا". وتعلق المجلة قائلة إن هذا الزوج كان محظوظا لأن ناتالي أطاعت الأوامر.
وخدمة المرأة إجبارية في الجيش الإسرائيلي الذي يعد أول جيش ألزم المرأة بالخدمة. وتبدأ الخدمة عند المرأة والرجل من سن 18 عاماً حتى 38 عاماً للنساء و40 عاماً للرجال، وتمتد خدمة المرأة في الجيش مدة عام ونصف العام، في حين يخدم الرجل لثلاث سنوات، وشهرا كل عام، إضافة إلى الخدمة الاحتياطية التي يدعى إليها في حالات الطوارئ كما هو حادث حاليا.
ويشير المؤرخون لعمر اسرائيل القصير إلى أن الجنس كان على الدوام أهم الأسلحة التي استخدمتها الحركة الصهيونية واعتبرتها مشروعة في حربها لإقامة هذا الكيان.المال والنفوذ والنساء" أهم الأسلحة التي استخدمها الصهاينة – ولازالوا- في إقامة كيانهم وبناء دولتهم، واستخدموا كافة الوسائل والأساليب في حربهم، وكان أبرز الوسائل غير المشروعة، النساء، الجنس والغواية، وهو ما يؤكده ويؤكد هذه الحقيقة دراسة أعدتها الباحثة الإسرائيلية دانيئيلا رايخ ونشرت في صحيفة هآرتس .
ويعتمد الموساد على المرأة بشكل كبير في عمليات التجسس وإسقاط العملاء. فقد اعترف عملاء وقعوا في أيدي فصائل مسلحة في الأراضي الفلسطينية أن الجنس هو الوسيلة الأكثر تأثيراً التي يستخدمها الموساد في توريطهم، حيث تقوم المجندات بإغرائهم وممارسة الجنس معهم، وهو الأمر الذي يتم تصويره في الخفاء ثم استخدامه كوسيلة للتهديد عند رفض الأوامر