أعزائي الشباب :
في زمن من الأزمنة خسر منتخبنا الوطني لكرة القدم لأي فئة عمرية كانت أمام المنتخب الايراني الشقيق بهدفين للا شيء طبعا وعلى الرغم من فقداننا فرصة التأهل الى نهائيات كأس العالم لكن هذا لا يبرر الحزن الشديد على هذه الخسارة لأن من تأهل هو منتخب شقيق على جميع الأصعدة وهو الشقيق الأكبر على أية حال _ولكن هناك لوم صغير على رب هذه الأسرة على تمييزه بعض الشيء لهذا الأخ الأكبر_ونحن بدورنا نبارك لأفراد المنتخب الايراني الشقيق على هذا الفوز ونخبرهم أننا على أتم الاستعداد لتقديم المساعدة وفي جميع المجالات للمساهمة معهم في الحصول على لقب البطولة بدءا من الخبرات التدريبية في فلسفة اشراك أكبر عدد من اللاعبين على مدى المباريات واكتشاف الافضل من أهاليهم،بالاضافة الى الخبرات الطبية المتمثلة في مدرب حراس المرمى وطبيب الفريق والمعالج النفسي في ان واحد،كذلك الخبرات الادارية في عمليات الشحذ المعنوي قبل المباريات التي تجعل من كل فرد في الملعب جنديا حقيقيا على جبهة الوطن ،وكذلك أسليب المكافأة والعقاب التي نتميز بها .
في النهاية لا يسعنا الا أن نهنئ الأشقاء الايرانيين على فوزهم هذا و نقول لهم الى الأمام ونحن مستعدون لأي فوز أخر.
في زمن من الأزمنة خسر منتخبنا الوطني لكرة القدم لأي فئة عمرية كانت أمام المنتخب الايراني الشقيق بهدفين للا شيء طبعا وعلى الرغم من فقداننا فرصة التأهل الى نهائيات كأس العالم لكن هذا لا يبرر الحزن الشديد على هذه الخسارة لأن من تأهل هو منتخب شقيق على جميع الأصعدة وهو الشقيق الأكبر على أية حال _ولكن هناك لوم صغير على رب هذه الأسرة على تمييزه بعض الشيء لهذا الأخ الأكبر_ونحن بدورنا نبارك لأفراد المنتخب الايراني الشقيق على هذا الفوز ونخبرهم أننا على أتم الاستعداد لتقديم المساعدة وفي جميع المجالات للمساهمة معهم في الحصول على لقب البطولة بدءا من الخبرات التدريبية في فلسفة اشراك أكبر عدد من اللاعبين على مدى المباريات واكتشاف الافضل من أهاليهم،بالاضافة الى الخبرات الطبية المتمثلة في مدرب حراس المرمى وطبيب الفريق والمعالج النفسي في ان واحد،كذلك الخبرات الادارية في عمليات الشحذ المعنوي قبل المباريات التي تجعل من كل فرد في الملعب جنديا حقيقيا على جبهة الوطن ،وكذلك أسليب المكافأة والعقاب التي نتميز بها .
في النهاية لا يسعنا الا أن نهنئ الأشقاء الايرانيين على فوزهم هذا و نقول لهم الى الأمام ونحن مستعدون لأي فوز أخر.