اعلن سلطان العميمي مدير أكاديمية الشعر في هيئة أبوظبي للثقافة والتراث بدء مقابلة 150 شاعراً تم اختيارهم من بين أكثر من 7000 شاعر من 30 دولة ترشحوا للنسخة الرابعة من مسابقة «أمير الشعراء».
وأشار إلى أن هذه المقابلات تأتي استعدادا لإعلان قائمة الـ(35) شاعراً الذين سيشاركون في المسابقة المقرر انطلاقها نهاية العام.
وأوضح العميمي عضو اللجنة العليا للمسابقة أن هناك الكثير من التغييرات التي طرأت على مسابقة أمير الشعراء في دورتها الجديدة، مشيراً إلى أن لجنة التحكيم للدورة الرابعة تضم الدكتور علي بن تميم والدكتور صلاح فضل، والدكتور عبد الملك مرتاض.
وجاءت المشاركات للدورة الجديدة من داخل الوطن العربي وخارجه، حيث استقبلت اللجنة المنظمة طلبات للاشتراك من دول أوروبية وآسيوية وإفريقية، منها طلبات لشعراء عرب يحملون جنسيات غير عربية، ومنها مشاركات لشعراء غير عرب يكتبون بالعربية، ومن بين هذه الدول «الولايات المتحدة، وكندا، واستراليا، والدنمارك، وجزر سيشل، وبلجيكا، وتشاد، ومالي، وبوركينافاسو، والهند، ونيجيريا».
و«أمير الشعراء» مسابقة ثقافية كبرى أطلقتها العاصمة الإماراتية أبوظبي في نيسان من عام 2007، ويتنافس على مضمارها شعراء القصيدة الفصحى بكل ألوانها سواء أكانت القصيدة عمودية مقفاة كما عرفت منذ العصور القديمة، أم ضمن النمط الحديث أي القصيدة الحرة أو قصيدة التفعيلة.
وتهدف المسابقة إلى النهوض بشعر العربية الفصحى والارتقاء به وبشعرائه والترويج له، وإحياء الدور الإيجابي للشعر العربي في الثقافة العربية والإنسانية وإبرازه رسالة محبة وسلام.
وفي الدورة الماضية من المسابقة التي اختتمت في آب العام الماضي فاز الشاعر السوري حسن بعيتي بلقب «أمير الشعراء» وجائزة مليون الدرهم بمشاركة 35 شاعراً في التصفيات النهائية.
وفاز بلقب الدورة الثانية التي اختتمت في آب 2008 الشاعر الموريتاني سيدي محمد ولد بمبا.
أما فعاليات الدورة الأولى فقد اختتمت في آب 2007 بتتويج الشاعر الإماراتي عبد الكريم معتوق أميراً للشعراء.
وأشار إلى أن هذه المقابلات تأتي استعدادا لإعلان قائمة الـ(35) شاعراً الذين سيشاركون في المسابقة المقرر انطلاقها نهاية العام.
وأوضح العميمي عضو اللجنة العليا للمسابقة أن هناك الكثير من التغييرات التي طرأت على مسابقة أمير الشعراء في دورتها الجديدة، مشيراً إلى أن لجنة التحكيم للدورة الرابعة تضم الدكتور علي بن تميم والدكتور صلاح فضل، والدكتور عبد الملك مرتاض.
وجاءت المشاركات للدورة الجديدة من داخل الوطن العربي وخارجه، حيث استقبلت اللجنة المنظمة طلبات للاشتراك من دول أوروبية وآسيوية وإفريقية، منها طلبات لشعراء عرب يحملون جنسيات غير عربية، ومنها مشاركات لشعراء غير عرب يكتبون بالعربية، ومن بين هذه الدول «الولايات المتحدة، وكندا، واستراليا، والدنمارك، وجزر سيشل، وبلجيكا، وتشاد، ومالي، وبوركينافاسو، والهند، ونيجيريا».
و«أمير الشعراء» مسابقة ثقافية كبرى أطلقتها العاصمة الإماراتية أبوظبي في نيسان من عام 2007، ويتنافس على مضمارها شعراء القصيدة الفصحى بكل ألوانها سواء أكانت القصيدة عمودية مقفاة كما عرفت منذ العصور القديمة، أم ضمن النمط الحديث أي القصيدة الحرة أو قصيدة التفعيلة.
وتهدف المسابقة إلى النهوض بشعر العربية الفصحى والارتقاء به وبشعرائه والترويج له، وإحياء الدور الإيجابي للشعر العربي في الثقافة العربية والإنسانية وإبرازه رسالة محبة وسلام.
وفي الدورة الماضية من المسابقة التي اختتمت في آب العام الماضي فاز الشاعر السوري حسن بعيتي بلقب «أمير الشعراء» وجائزة مليون الدرهم بمشاركة 35 شاعراً في التصفيات النهائية.
وفاز بلقب الدورة الثانية التي اختتمت في آب 2008 الشاعر الموريتاني سيدي محمد ولد بمبا.
أما فعاليات الدورة الأولى فقد اختتمت في آب 2007 بتتويج الشاعر الإماراتي عبد الكريم معتوق أميراً للشعراء.