كيف يمكن أن تكونمتفائلا ؟
كيف يمكن أن تكونمتفائلا، و بخاصة إذا كان كل شيء منحولك من وجهة نظرك – لا يشجع علىالتفاؤل؟!
إن حياتنا من صنع أفكارنا ، و معنىهذا أنه في وسعك - إن أردت- أن ترى ،بين الظلام المحيط بك، شعاعا منالضوء.
ذلك ممكنا إذا استطعت أن تصل بنفسكإلى حالة نفسية إيجابية، تكون فيهادائما - أو على الأقل في معظم الحالات-على استعداد لمقاومة الشعور بالظلمأو الفشل، و على استعداد لأن تكشف عنمكانية الخير الذي تنطوي عليه أسوأالموقف التي نمر بها …..وأن تستقبل ماتمر بك من أحداث أو تغيرات و في نيتكأن تستفيد منها بقدر المستطاع.و ببعضالإرادة ، تستطيع أن تروض نفسك علىعادة التفاؤل،فتخلق في نفسك شعورابالرضى و الأمان، فيتحول ذلك فيمابعد - بإرادتك- إلى عادة حسنة… لا تحبأن تتخلى عنها.
وسوف تغير المنظار الأسود الذي ترقببه الأحداث و الأشخاص ن حولك ، و تنظرإلى الأشياء بمنظار شفاف، ترى الأمورمن خلاله بهدوء و سكينة،مما يمدكبالشعور بالأمان سواء في حاضرك أوعندما تفكر في مستقبلك.
ولا يفوتك أن تحيط نفسك بالمتفائلين….فالتفاؤلمثله مثل الإحساس بالسعادة،والضحكينتقل بالعدوى!!
عندما يتمتع الشخص بصحة جيدة، فانهيشعر بالتفاؤل و الثقة، و يغمرهإحساس عميق بالسعادة و البهجة،والنجاح….و العكس بالعكس!!
فقد يكون مما تشكو منه في صورة متاعبصحية ،أو ذهنية قد يكون مرجعها عدمصيانتك لأجهزة جسمك.
واليك وصفة فعالة، للمحافظة على صحةجيدة و حيوية متجددة:
1- لاحظ ماذا تأكل…اتبع نظاما غذائيامتوازنا و مفيدا لجسمك.
2- احرص على أن تنام وقتا يكفي لإعادةشحن بطارية طاقتك، و جديد حيويتك…علىألا تزيد إلى حد الاستسلام للكسل.
3- اهتم بمظهرك ونظافتك.
4- توقف عن التدخين وتعاطي الكحول فهيتهدر صحتك، وتسيء إلى جسدك و نفسكوروحك.
5- مارس أي نوع يناسبك من الرياضة،فتزيد ثقتك بنفسك و شعورك بالتفاؤل،و السعادة.
و الآن ، بين الجسم و العقل صلة قوية،فسوف تكون متفائلا إذا حققت توازنابين عقلك و بدنك.
كيف يمكن أن تكونمتفائلا، و بخاصة إذا كان كل شيء منحولك من وجهة نظرك – لا يشجع علىالتفاؤل؟!
إن حياتنا من صنع أفكارنا ، و معنىهذا أنه في وسعك - إن أردت- أن ترى ،بين الظلام المحيط بك، شعاعا منالضوء.
ذلك ممكنا إذا استطعت أن تصل بنفسكإلى حالة نفسية إيجابية، تكون فيهادائما - أو على الأقل في معظم الحالات-على استعداد لمقاومة الشعور بالظلمأو الفشل، و على استعداد لأن تكشف عنمكانية الخير الذي تنطوي عليه أسوأالموقف التي نمر بها …..وأن تستقبل ماتمر بك من أحداث أو تغيرات و في نيتكأن تستفيد منها بقدر المستطاع.و ببعضالإرادة ، تستطيع أن تروض نفسك علىعادة التفاؤل،فتخلق في نفسك شعورابالرضى و الأمان، فيتحول ذلك فيمابعد - بإرادتك- إلى عادة حسنة… لا تحبأن تتخلى عنها.
وسوف تغير المنظار الأسود الذي ترقببه الأحداث و الأشخاص ن حولك ، و تنظرإلى الأشياء بمنظار شفاف، ترى الأمورمن خلاله بهدوء و سكينة،مما يمدكبالشعور بالأمان سواء في حاضرك أوعندما تفكر في مستقبلك.
ولا يفوتك أن تحيط نفسك بالمتفائلين….فالتفاؤلمثله مثل الإحساس بالسعادة،والضحكينتقل بالعدوى!!
عندما يتمتع الشخص بصحة جيدة، فانهيشعر بالتفاؤل و الثقة، و يغمرهإحساس عميق بالسعادة و البهجة،والنجاح….و العكس بالعكس!!
فقد يكون مما تشكو منه في صورة متاعبصحية ،أو ذهنية قد يكون مرجعها عدمصيانتك لأجهزة جسمك.
واليك وصفة فعالة، للمحافظة على صحةجيدة و حيوية متجددة:
1- لاحظ ماذا تأكل…اتبع نظاما غذائيامتوازنا و مفيدا لجسمك.
2- احرص على أن تنام وقتا يكفي لإعادةشحن بطارية طاقتك، و جديد حيويتك…علىألا تزيد إلى حد الاستسلام للكسل.
3- اهتم بمظهرك ونظافتك.
4- توقف عن التدخين وتعاطي الكحول فهيتهدر صحتك، وتسيء إلى جسدك و نفسكوروحك.
5- مارس أي نوع يناسبك من الرياضة،فتزيد ثقتك بنفسك و شعورك بالتفاؤل،و السعادة.
و الآن ، بين الجسم و العقل صلة قوية،فسوف تكون متفائلا إذا حققت توازنابين عقلك و بدنك.