الرئيسية
تقرير الجمل الاستخباري رقم (5)
سعت تركيا إلى عقد صفقة مع كور يا الجنوبية من أجل بناء مفاعل نووي في شمال تركيا، وبسبب الخلافات فقد فشلت محاولات عقد الصفقة برغم مؤازرة الرئيس الكوري الجنوبي لرئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان.
تقول التسريبات الواردة، بأن أنقرا قد بدأت تحركاتها باتجاه اليابان، وحالياً تدور التفاهمات مع شركة توشيبا اليابانية لجهة إقناعها بعقد الصفقة ومن ثم القيام ببناء المفاعل النووي في شمال تركيا. هذا، وقد تحدث وزير الطاقة التركي تانير ييلديز أثناء تواجده خلال اليومين الماضيين في العاصمة الكورية الجنوبية سيؤول حيث كان يرافق رئيس الوزراء أردوغان في اجتماعات قمة العشرين قائلاً بأن اجتماع رئيس الوزراء التركي أردوغان مع الرئيس الكوري الجنوبي لي ميونغ باك قد فشل في حل الخلافات حول صفقة المفاعل النووي مع الشركة الكورية الجنوبية.
تجدر الإشارة إلى أن شركة الطاقة التركية قد سبق وأن دفعت عقد بناء المفاعل النووي مع شركتي إيواس وكيبكو الكوريتان الجنوبيتان المختصتان في مجال التكنولوجيا النووية، وتحددت قيمة العقد الإجمالية بمبلغ 20 مليار دولار. هذا وبعد توقيع العقد المبدئي في شهر آذار (مارس) 2010 الماضي، فإن التفاهمات حول التفاصيل وصلت إلى طريق مسدود، إضافةً لذلك تجدر الإشارة إلى أن تركيا في آذار (مارس) 2010 الماضي قد وقعت عقداً مع روسيا لبناء مفاعل نووي بمبلغ 20 مليار دولار، وسوف تقوم إحدى الشركات الروسية المختصة بمجال التكنولوجيا النووية ببناء المفاعل في منطقة أكويو التركية الواقعة على ساحل البحر الأبيض المتوسط الجنوبي.تقرير الجمل الاستخباري رقم (6)
درج مجلس الأمن القومي التركي على إصدار تقرير سنوي سري يحمل اسم «الكتاب الأحمر» والذي يحدد عادة مصادر تهديد الأمن القومي التركي، ويقوم بتصنيفها وإعداد التخمينات الخاصة بكل واحد منها.
تقول التسريبات، بأن «الكتاب الأحمر» الخاص بالعام 2010 قد تم إكمال إعداده بواسطة مجلس الأمن القومي التركي، وتم تعميمه على كافة الجهات التركية المعنية بملفات الأمن القومي التركي.
المفاجأة الجديدة هذه المرة تمثلت في الآتي:
• حذف اسم إسرائيل من خانة أصدقاء وحلفاء تركيا.
• إضافة اسم إسرائيل ضمن خانة مصادر تهديد الأمن القومي التركي.
تقول التسريبات، بأن «الكتاب الأحمر» التركي قد سعى للتأكيد بأن السياسات والتوجهات الإسرائيلية أصبحت تشكل خطراً يهدد أمن واستقرار منطقة الشرق الأوسط، وبالتالي، فإن الأمر بالضرورة يشكل تهديداً لأمن واستقرار تركيا، هذا، وتجدر الإشارة إلى أن «الكتاب الأحمر» التركي قد صنف إسرائيل بأنها مصدر للخطر "المحتمل"، وهذا معناه، إلى أن الخطر الإسرائيلي الحالي ينظر إليه مجلس الأمن القومي التركي باعتباره خطراً "كامناً" محتملا يتوجب على الدولة التركية الأخذ بعين الاعتبار أن يتحول إلى خطر سلوكي مباشر ضد تركيا. تقرير الجمل الاستخباري رقم (7)
شهد قطاع غزة في يوم 3 تشرين الثاني (نوفمبر) 2010 عملية اغتيال استهدفت محمد جمال غنام البالغ من العمر 27 عاماً، والذي تقول المعلومات بأنه يمثل واحداً من أبرز الناشطين العسكريين في تنظيم جيش الإسلام إضافةً إلى أنه يمثل حلقة الارتباط بين تنظيم جيش الإسلام وتنظيم القاعدة.
تم تداول المعلومات والتسريبات حول عملية اغتيال محمد جمال غنام بطريقة مثيرة للاهتمام:
• بعد عملية الاغتيال، تحدثت المصادر الإسرائيلية عن أن عملية اغتيال غنام قد تمت بواسطة صاروخ أطلقته إحدى السفن الحربية الأمريكية الموجودة في البحر الأبيض المتوسط، ووصفت المصادر العسكرية الإسرائيلية بأنها الأولى من نوعها لجهة قيام القوات الأمريكية بتنفيذ عملية اغتيال مستهدفة في الأراضي الفلسطينية.
• بعد بضعة أيام تحدثت مجلة تايمز الأمريكية عن أن عملية اغتيال غنام قد تمت بواسطة صاروخ أطلقته إحدى المروحيات الإسرائيلية التي كانت تحلق على مسافة بعيدة، مما أدى إلى تشكيل إدراك في أوساط سكان القطاع بأن الاغتيال قد حدث بفعل انفجار قنبلة.
أشارت التسريبات الأمريكية، إلى أن عملية اغتيال محمد جمال غنام لا يمكن اعتبارها عملية عادية، وأضافت قائلةً بأن المخابرات المصرية قد شاركت بفعالية في عملية اغتيال الغنام، وذلك ضمن الشراكة الثلاثية الأمريكية-الإسرائيلية-المصرية في الحرب ضد الإرهاب والتي –كما تقول التسريبات- قد بدأت ووجدت مصداقيتها من خلال قيام أجهزة الأمن المصرية باعتقال ما أطلقت عليه اسم «خلية حزب الله»، وإضافةً لذلك، فقد أشارت التسريبات الأمريكية إلى أن محمد جمال الغنام كان يخطط من أجل القيام بعملية عسكرية ضد القوات الأمريكية الموجودة في شبه جزيرة سيناء المصرية: نكرر القوات الأمريكية الموجودة في شبه جزيرة سيناء المصرية. تقرير الجمل الاستخباري رقم (8)
تحدثت التقارير عن أنور العوكلي زعيم تنظيم القاعدة في الجزيرة العربية، والمتمركز حالياً في اليمن، على أساس اعتبارات أنه المسئول عن أنشطة تنظيم القاعدة في منطقة اليمن والسعودية والخليج، ولكن لاحقاً تين الآتي:
• تحدث العوكلي موجهاً المزيد من الانتقادات لتنظيم القاعدة الأم، قائلاً بأن عصر ابن لادن- الظواهري قد ولى وانتهى.
• تحدث العوكلي قائلاً، بأن أفغانستان لم تعد تشكل موضوعاً مهماً، وحالياً توجد العديد من الموضوعات الأكثر أهمية.
هذا، وأضافت التسريبات بأن أنور العوكلي السعودي الأصل المولود في أمريكا قد أكد بأن تنظيم القاعدة الذي يتزعمه سوف يقوم بتنفيذ العديد من العمليات النوعية الجديدة الطابع ضد الولايات المتحدة الأمريكية.
عاش أنور العوكلي في أمريكا وبريطانيا وزار معظم البلدان الغربية، وبالتالي، فهو يعرف الكثير جداً من المعلومات والتفاصيل، وتقول المعلومات بأن كل العمليات الأخيرة التي استهدفت أمريكا وبريطانيا وسويسرا وفرنسا وإيطاليا واليونان وغيرها كانت جميعها من تدبير تنظيم القاعدة في الجزيرة العربية الذي يتزعمه العوكلي، وفي هذا الخصوص فقد بدأت الأوساط الأمريكية والبريطانية تطلق على العوكلي تسمية: بن لادن الجديد!! تقرير الجمل الاستخباري رقم (9)
تقول التسريبات بأن الرئيس الأمريكي باراك أوباما قد أصدر أمراً بتاريخ 6 تشرين الثاني (نوفمبر) 2010 الحالي (أي قبل مغادرته واشنطن لزيارة العواصم الآسيوية الأربعة: نيودلهي، جاكرتا، سيؤول وطوكيو) موجهاً لوزارة الدفاع الأمريكية البنتاغون وذلك لجهة القيام بالآتي:
• عدم الاكتفاء لجهة السعي بتعزيز الضغوط العسكرية بواسطة أمريكا وحلف الناتو لجهة استهداف إيران.
• القيام بتعزيز المزيد من القدرات العسكرية الأمريكية في المناطق المحيطة بإيران.
هذا، وأضافت المعلومات، بأن القوات الأمريكية قد قامت خلال الأيام الماضية بعملية استعراض القوات بالقرب من السواحل الإيرانية الخليجية، بما تضمن قيام واشنطن بإظهار الآتي:
- ثلاثة من حاملات الطائرات الأمريكية.
- أربعة غواصات نووية.
- بعض وحدات الهجوم البحري.
وإضافةً لذلك تحدثت التسريبات عن تصريحات السيناتور غراهام عضو الكونغرس الأمريكي عن ولاية كارولينا الجنوبية وعضو لجنة القوات المسلحة بالكونغرس والتي طالب فيها الإدارة الأمريكية بضرورة النظر في إمكانية توجيه ضربة أمريكية سريعة خاطفة ضد القوات الجوية والبحرية الإيرانية بما يتيح تحييد قدرات الحرس الثوري الإيراني في استهداف إسرائيل.
الجمل: قسم الدراسات والترجمة
سعت تركيا إلى عقد صفقة مع كور يا الجنوبية من أجل بناء مفاعل نووي في شمال تركيا، وبسبب الخلافات فقد فشلت محاولات عقد الصفقة برغم مؤازرة الرئيس الكوري الجنوبي لرئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان.
تقول التسريبات الواردة، بأن أنقرا قد بدأت تحركاتها باتجاه اليابان، وحالياً تدور التفاهمات مع شركة توشيبا اليابانية لجهة إقناعها بعقد الصفقة ومن ثم القيام ببناء المفاعل النووي في شمال تركيا. هذا، وقد تحدث وزير الطاقة التركي تانير ييلديز أثناء تواجده خلال اليومين الماضيين في العاصمة الكورية الجنوبية سيؤول حيث كان يرافق رئيس الوزراء أردوغان في اجتماعات قمة العشرين قائلاً بأن اجتماع رئيس الوزراء التركي أردوغان مع الرئيس الكوري الجنوبي لي ميونغ باك قد فشل في حل الخلافات حول صفقة المفاعل النووي مع الشركة الكورية الجنوبية.
تجدر الإشارة إلى أن شركة الطاقة التركية قد سبق وأن دفعت عقد بناء المفاعل النووي مع شركتي إيواس وكيبكو الكوريتان الجنوبيتان المختصتان في مجال التكنولوجيا النووية، وتحددت قيمة العقد الإجمالية بمبلغ 20 مليار دولار. هذا وبعد توقيع العقد المبدئي في شهر آذار (مارس) 2010 الماضي، فإن التفاهمات حول التفاصيل وصلت إلى طريق مسدود، إضافةً لذلك تجدر الإشارة إلى أن تركيا في آذار (مارس) 2010 الماضي قد وقعت عقداً مع روسيا لبناء مفاعل نووي بمبلغ 20 مليار دولار، وسوف تقوم إحدى الشركات الروسية المختصة بمجال التكنولوجيا النووية ببناء المفاعل في منطقة أكويو التركية الواقعة على ساحل البحر الأبيض المتوسط الجنوبي.تقرير الجمل الاستخباري رقم (6)
درج مجلس الأمن القومي التركي على إصدار تقرير سنوي سري يحمل اسم «الكتاب الأحمر» والذي يحدد عادة مصادر تهديد الأمن القومي التركي، ويقوم بتصنيفها وإعداد التخمينات الخاصة بكل واحد منها.
تقول التسريبات، بأن «الكتاب الأحمر» الخاص بالعام 2010 قد تم إكمال إعداده بواسطة مجلس الأمن القومي التركي، وتم تعميمه على كافة الجهات التركية المعنية بملفات الأمن القومي التركي.
المفاجأة الجديدة هذه المرة تمثلت في الآتي:
• حذف اسم إسرائيل من خانة أصدقاء وحلفاء تركيا.
• إضافة اسم إسرائيل ضمن خانة مصادر تهديد الأمن القومي التركي.
تقول التسريبات، بأن «الكتاب الأحمر» التركي قد سعى للتأكيد بأن السياسات والتوجهات الإسرائيلية أصبحت تشكل خطراً يهدد أمن واستقرار منطقة الشرق الأوسط، وبالتالي، فإن الأمر بالضرورة يشكل تهديداً لأمن واستقرار تركيا، هذا، وتجدر الإشارة إلى أن «الكتاب الأحمر» التركي قد صنف إسرائيل بأنها مصدر للخطر "المحتمل"، وهذا معناه، إلى أن الخطر الإسرائيلي الحالي ينظر إليه مجلس الأمن القومي التركي باعتباره خطراً "كامناً" محتملا يتوجب على الدولة التركية الأخذ بعين الاعتبار أن يتحول إلى خطر سلوكي مباشر ضد تركيا. تقرير الجمل الاستخباري رقم (7)
شهد قطاع غزة في يوم 3 تشرين الثاني (نوفمبر) 2010 عملية اغتيال استهدفت محمد جمال غنام البالغ من العمر 27 عاماً، والذي تقول المعلومات بأنه يمثل واحداً من أبرز الناشطين العسكريين في تنظيم جيش الإسلام إضافةً إلى أنه يمثل حلقة الارتباط بين تنظيم جيش الإسلام وتنظيم القاعدة.
تم تداول المعلومات والتسريبات حول عملية اغتيال محمد جمال غنام بطريقة مثيرة للاهتمام:
• بعد عملية الاغتيال، تحدثت المصادر الإسرائيلية عن أن عملية اغتيال غنام قد تمت بواسطة صاروخ أطلقته إحدى السفن الحربية الأمريكية الموجودة في البحر الأبيض المتوسط، ووصفت المصادر العسكرية الإسرائيلية بأنها الأولى من نوعها لجهة قيام القوات الأمريكية بتنفيذ عملية اغتيال مستهدفة في الأراضي الفلسطينية.
• بعد بضعة أيام تحدثت مجلة تايمز الأمريكية عن أن عملية اغتيال غنام قد تمت بواسطة صاروخ أطلقته إحدى المروحيات الإسرائيلية التي كانت تحلق على مسافة بعيدة، مما أدى إلى تشكيل إدراك في أوساط سكان القطاع بأن الاغتيال قد حدث بفعل انفجار قنبلة.
أشارت التسريبات الأمريكية، إلى أن عملية اغتيال محمد جمال غنام لا يمكن اعتبارها عملية عادية، وأضافت قائلةً بأن المخابرات المصرية قد شاركت بفعالية في عملية اغتيال الغنام، وذلك ضمن الشراكة الثلاثية الأمريكية-الإسرائيلية-المصرية في الحرب ضد الإرهاب والتي –كما تقول التسريبات- قد بدأت ووجدت مصداقيتها من خلال قيام أجهزة الأمن المصرية باعتقال ما أطلقت عليه اسم «خلية حزب الله»، وإضافةً لذلك، فقد أشارت التسريبات الأمريكية إلى أن محمد جمال الغنام كان يخطط من أجل القيام بعملية عسكرية ضد القوات الأمريكية الموجودة في شبه جزيرة سيناء المصرية: نكرر القوات الأمريكية الموجودة في شبه جزيرة سيناء المصرية. تقرير الجمل الاستخباري رقم (8)
تحدثت التقارير عن أنور العوكلي زعيم تنظيم القاعدة في الجزيرة العربية، والمتمركز حالياً في اليمن، على أساس اعتبارات أنه المسئول عن أنشطة تنظيم القاعدة في منطقة اليمن والسعودية والخليج، ولكن لاحقاً تين الآتي:
• تحدث العوكلي موجهاً المزيد من الانتقادات لتنظيم القاعدة الأم، قائلاً بأن عصر ابن لادن- الظواهري قد ولى وانتهى.
• تحدث العوكلي قائلاً، بأن أفغانستان لم تعد تشكل موضوعاً مهماً، وحالياً توجد العديد من الموضوعات الأكثر أهمية.
هذا، وأضافت التسريبات بأن أنور العوكلي السعودي الأصل المولود في أمريكا قد أكد بأن تنظيم القاعدة الذي يتزعمه سوف يقوم بتنفيذ العديد من العمليات النوعية الجديدة الطابع ضد الولايات المتحدة الأمريكية.
عاش أنور العوكلي في أمريكا وبريطانيا وزار معظم البلدان الغربية، وبالتالي، فهو يعرف الكثير جداً من المعلومات والتفاصيل، وتقول المعلومات بأن كل العمليات الأخيرة التي استهدفت أمريكا وبريطانيا وسويسرا وفرنسا وإيطاليا واليونان وغيرها كانت جميعها من تدبير تنظيم القاعدة في الجزيرة العربية الذي يتزعمه العوكلي، وفي هذا الخصوص فقد بدأت الأوساط الأمريكية والبريطانية تطلق على العوكلي تسمية: بن لادن الجديد!! تقرير الجمل الاستخباري رقم (9)
تقول التسريبات بأن الرئيس الأمريكي باراك أوباما قد أصدر أمراً بتاريخ 6 تشرين الثاني (نوفمبر) 2010 الحالي (أي قبل مغادرته واشنطن لزيارة العواصم الآسيوية الأربعة: نيودلهي، جاكرتا، سيؤول وطوكيو) موجهاً لوزارة الدفاع الأمريكية البنتاغون وذلك لجهة القيام بالآتي:
• عدم الاكتفاء لجهة السعي بتعزيز الضغوط العسكرية بواسطة أمريكا وحلف الناتو لجهة استهداف إيران.
• القيام بتعزيز المزيد من القدرات العسكرية الأمريكية في المناطق المحيطة بإيران.
هذا، وأضافت المعلومات، بأن القوات الأمريكية قد قامت خلال الأيام الماضية بعملية استعراض القوات بالقرب من السواحل الإيرانية الخليجية، بما تضمن قيام واشنطن بإظهار الآتي:
- ثلاثة من حاملات الطائرات الأمريكية.
- أربعة غواصات نووية.
- بعض وحدات الهجوم البحري.
وإضافةً لذلك تحدثت التسريبات عن تصريحات السيناتور غراهام عضو الكونغرس الأمريكي عن ولاية كارولينا الجنوبية وعضو لجنة القوات المسلحة بالكونغرس والتي طالب فيها الإدارة الأمريكية بضرورة النظر في إمكانية توجيه ضربة أمريكية سريعة خاطفة ضد القوات الجوية والبحرية الإيرانية بما يتيح تحييد قدرات الحرس الثوري الإيراني في استهداف إسرائيل.
الجمل: قسم الدراسات والترجمة
