الأسرة، هي الوحدة الإجتماعية الأكثر تأثيراً في سلوك الفرد .. والمدرسة الأولى للطفل،
هي المسؤولة عن نموه، تنشئته، تكوين شخصيته، توجيه سلوكه وصقله إجتماعياً.
ما يميز الأسرة عن غيرها من المؤسسات الإجتماعية، أنها أول ما يتعرض له الطفل
النموذج الأول الذي يبدأ في تربية وإرشاد الأفراد،
كما أنها أول ما يحتذى به، إذ يكون الطفل في مرحلته العمرية الأولى شديدة التأثر بالتجارب الإيجابية منها والسلبية.
أثناء التنشئة الإجتماعية تستخدم الأسرة أساليب تربوية عديدة وأخرى لا تربوية، لا أخلاقية ولا إنسانية .. هو محور مختلف الدرجات متعدد الأشكال، يبدأ من تعزيز السلوك الإيجابي وينتهي بالردع عن السلوك السلبي.
أقصى طرفي المحور هما المدح، الدعم، المكافأة .... حتى الإهانة والتعنيف بمختلف أشكاله (النفسي، الكلامي، الإجتماعي، الجسدي، المادي).
العقاب، أكثر الأساليب "التربوية" تأثيراً على نفسية وشخصية ونمو أطفالنا،
هل أنت معه أم ضده؟
وإن كنت مع، ما هو الأسلوب / الشكل الذي تتبناه لردع الطفل عن الخطأ والغير مقبول؟
هي المسؤولة عن نموه، تنشئته، تكوين شخصيته، توجيه سلوكه وصقله إجتماعياً.
ما يميز الأسرة عن غيرها من المؤسسات الإجتماعية، أنها أول ما يتعرض له الطفل
النموذج الأول الذي يبدأ في تربية وإرشاد الأفراد،
كما أنها أول ما يحتذى به، إذ يكون الطفل في مرحلته العمرية الأولى شديدة التأثر بالتجارب الإيجابية منها والسلبية.
أثناء التنشئة الإجتماعية تستخدم الأسرة أساليب تربوية عديدة وأخرى لا تربوية، لا أخلاقية ولا إنسانية .. هو محور مختلف الدرجات متعدد الأشكال، يبدأ من تعزيز السلوك الإيجابي وينتهي بالردع عن السلوك السلبي.
أقصى طرفي المحور هما المدح، الدعم، المكافأة .... حتى الإهانة والتعنيف بمختلف أشكاله (النفسي، الكلامي، الإجتماعي، الجسدي، المادي).
العقاب، أكثر الأساليب "التربوية" تأثيراً على نفسية وشخصية ونمو أطفالنا،
هل أنت معه أم ضده؟
وإن كنت مع، ما هو الأسلوب / الشكل الذي تتبناه لردع الطفل عن الخطأ والغير مقبول؟