green[color=blue]]مقتطفات من روايتها ذاكرة الجسد
كان صوته ملامسا لمسمعي ..
ما كدت ألتفت خلفي حتى
وجدتني على حافة جسده بيننا مسافة أنفاس وقبلة ..ولكنه لم يقبلني !!!!!
امتدت يده اليمنى نحو شعري ..
تلامسه مرورا بعنقي ببطء وعبث مثير ...
ثم .....
انزلقت نحو أذني تخلع عنهما الواحدة بعد الأخرى قرطها
وضع القرطين على المكتبة بتلقائية من تعود أن يخلع من امرأة أشيائها الصغيرة
وكأنه كان يهيئني لطقوس عشقية
ثم .....
راحت شفتاه تبدآن حيث توقفت يداه ...
ها هما.. تعبراني ببطء متعمد على مسافة مدروسة للأثارة
تمران بمحاذاة شفتاي ....دون أن تقبلاهما تماما !!
تنزلقان نحو عنقي ..... دون أن تلامساه حقا !!
ثم...
تعاودان صعودهما بالبطء المتعمد نفسه
وكأنه كان يقبلني بأنفاسه لاأكثر ...............
هو...
هو يعر ف كيف يلامس أنثى .. كما يعرف ملامسة الكلمات ..بالأشتعال المستتر نفسه
يحتضني من الخلف كما يحتضن جملة هاربة بشيء من الكسل الكاذب
فأبقى .. متكئة على الجدار حيث استدرجني منذ البدء ....
وقد خدرتني زوبعة اللذة ...
دون أن أسأل نفسي ماذا تراه فاعلا بي ؟؟!!
تراه يرسم بشفتيه جسدي ؟؟
أم يرسم قدري؟؟!!
ه9ذا الرجل الذي يكتبني ويمحوني بقبلة أو حتى من دون أن يقبلني ..!!!
كيف أوقاومه وهو يعبر بشفتيه الممرات السرية للرغبة
ثم....
يجتاحني ..بشراسة مفاجئة !!
يلتهم شفتي مبتلعا كل ما كنت سأقوله له ؟؟
إكتشفت أنه بدأ الآن بتقبيلي فقط ..
ممسكا بشعري المنفلت بيده ...
خالطا ريقه الممتزج بريقي ...
مثيرا لعرقي الذي بدأالآن يطغي على رائحة عطره....
قاطعا لأنفاسي التي ضاعت في فمهه
حتى لكأنني أتنفس منه ....ومعه ....
كنت أتمنى لو ضمني إليه كي يمنعني من السقوط لكنه كان يتلذذ بانبهار أنوثتي به!!!
كان صوته ملامسا لمسمعي ..
ما كدت ألتفت خلفي حتى
وجدتني على حافة جسده بيننا مسافة أنفاس وقبلة ..ولكنه لم يقبلني !!!!!
امتدت يده اليمنى نحو شعري ..
تلامسه مرورا بعنقي ببطء وعبث مثير ...
ثم .....
انزلقت نحو أذني تخلع عنهما الواحدة بعد الأخرى قرطها
وضع القرطين على المكتبة بتلقائية من تعود أن يخلع من امرأة أشيائها الصغيرة
وكأنه كان يهيئني لطقوس عشقية
ثم .....
راحت شفتاه تبدآن حيث توقفت يداه ...
ها هما.. تعبراني ببطء متعمد على مسافة مدروسة للأثارة
تمران بمحاذاة شفتاي ....دون أن تقبلاهما تماما !!
تنزلقان نحو عنقي ..... دون أن تلامساه حقا !!
ثم...
تعاودان صعودهما بالبطء المتعمد نفسه
وكأنه كان يقبلني بأنفاسه لاأكثر ...............
هو...
هو يعر ف كيف يلامس أنثى .. كما يعرف ملامسة الكلمات ..بالأشتعال المستتر نفسه
يحتضني من الخلف كما يحتضن جملة هاربة بشيء من الكسل الكاذب
فأبقى .. متكئة على الجدار حيث استدرجني منذ البدء ....
وقد خدرتني زوبعة اللذة ...
دون أن أسأل نفسي ماذا تراه فاعلا بي ؟؟!!
تراه يرسم بشفتيه جسدي ؟؟
أم يرسم قدري؟؟!!
ه9ذا الرجل الذي يكتبني ويمحوني بقبلة أو حتى من دون أن يقبلني ..!!!
كيف أوقاومه وهو يعبر بشفتيه الممرات السرية للرغبة
ثم....
يجتاحني ..بشراسة مفاجئة !!
يلتهم شفتي مبتلعا كل ما كنت سأقوله له ؟؟
إكتشفت أنه بدأ الآن بتقبيلي فقط ..
ممسكا بشعري المنفلت بيده ...
خالطا ريقه الممتزج بريقي ...
مثيرا لعرقي الذي بدأالآن يطغي على رائحة عطره....
قاطعا لأنفاسي التي ضاعت في فمهه
حتى لكأنني أتنفس منه ....ومعه ....
كنت أتمنى لو ضمني إليه كي يمنعني من السقوط لكنه كان يتلذذ بانبهار أنوثتي به!!!