في صمتٍ أرعبني دوماٍ..اتجهتُ الى نفسي أكتبها..
ف كثير من التناقضات أودت بي الى حيثُ أنا الان..
كان عليّ فرزها..ليس لمعالجتها _اني أضعف من المعالجة_ بل لافهم سبب تناقضها..
سردْتُ مثلاً هذه الأفكار..كطريقة غير مقنعة في مواجهةِ الحالة..
متى نعود الى ارشيفنا المهترئ..الا عندما تقتلنا رتابة الحاضر!!!
ما حاجتنا الى الوحدة..الا هرباً من تواجدٍ يأسرنا..!!
ما لجوءنا الى الاختبار..الا ترجمةً لعدم الثقة ربما بأنفسنا اكثر من الاخرين!!!
ما سر اضطرارنا للحب..الا لحاجةٍ حقيقة للاستيلاء المحبّب على حياة الاخر!!
ما اختياري للكتابة..الا ايماناً منّي ببرائتها من خُبْثِ البوح احياناً!!
أضعُ ما سلف ذكرهُ بين قوسين..لربما احتجت ل تعديله..
فما الاصرار على ادّعاءٍ حَكَمَنَا..الا تزمّتاً يُنذِر عن ضعفٍ..اخفاءهُ فَـــنٌّ في حدِّ ذاتـــــه...
ف كثير من التناقضات أودت بي الى حيثُ أنا الان..
كان عليّ فرزها..ليس لمعالجتها _اني أضعف من المعالجة_ بل لافهم سبب تناقضها..
سردْتُ مثلاً هذه الأفكار..كطريقة غير مقنعة في مواجهةِ الحالة..
متى نعود الى ارشيفنا المهترئ..الا عندما تقتلنا رتابة الحاضر!!!
ما حاجتنا الى الوحدة..الا هرباً من تواجدٍ يأسرنا..!!
ما لجوءنا الى الاختبار..الا ترجمةً لعدم الثقة ربما بأنفسنا اكثر من الاخرين!!!
ما سر اضطرارنا للحب..الا لحاجةٍ حقيقة للاستيلاء المحبّب على حياة الاخر!!
ما اختياري للكتابة..الا ايماناً منّي ببرائتها من خُبْثِ البوح احياناً!!
أضعُ ما سلف ذكرهُ بين قوسين..لربما احتجت ل تعديله..
فما الاصرار على ادّعاءٍ حَكَمَنَا..الا تزمّتاً يُنذِر عن ضعفٍ..اخفاءهُ فَـــنٌّ في حدِّ ذاتـــــه...