"هناك ثمانية فيروسات تشير بشكل واضح إلى تدمير الحياة الزوجية، وهى عدم التسامح، عدم وجود حوار مستمر بين الزوجين، عدم مناقشة ما يمكن أن يكون يضايق أحد الطرفين، توقع كل منهما للآخر بتوقعات مبالغ فيها فيظن الزوج أن الزوجة سوف تكون الزوجة والحبيبة والأم والأخت
، وهى لا تستطيع تقديم هذا دفعة واحدة، وعلى العكس تتوقع الزوجة بالنسبة للزوج أن يكون الزوج والأب والأخ والصديق، وأيضا هو لا يستطيع تقديم هذا، وهنا يحدث الصدام بينهما، بالإضافة إلى قيامهما بمناقشة الأمور فيما بينهم بصوت مرتفع، وتكون المناقشة حادة للغاية قد تصل إلى مرحلة الإهانة لأحد الطرفين".
ويمكننا تفادى هذه المشكلات السابقة بالحوار وفهم كل مننا لشخصية الآخر، ومن أخطر الفيروسات الحقيقية التى نراها فى بيوت الأزواج الجدد حاليا هو التدخل المستمر لأهل الطرفين فى حياتهم حتى فى أبسط الأشياء، مما يعطى كل مشكلة حجماً أكبر من حجمها الحقيقى، وتحميل الزوجة للزوج أشياء فوق استطاعته مادياً، وهى أيضا من أكثر الفيروسات التى تواجه الشباب الآن فى ظل الركود الاقتصادى الحالى، ومن مستحدثات الفيروسات حاليا هو اختلاف كل من الزوج والزوجة فى رؤيته الشخصية لتربية الأطفال، ويبقى الفيروس الذى به تكتمل منظومة التدمير، ألا وهو تقصير كل منهم فى حق الآخر بالنسبة الحياة الرومانسية والجنسية، فمع مرور الوقت ينسى كل منهما أنفسهم وينسوا بعضهم بعضا".
، وهى لا تستطيع تقديم هذا دفعة واحدة، وعلى العكس تتوقع الزوجة بالنسبة للزوج أن يكون الزوج والأب والأخ والصديق، وأيضا هو لا يستطيع تقديم هذا، وهنا يحدث الصدام بينهما، بالإضافة إلى قيامهما بمناقشة الأمور فيما بينهم بصوت مرتفع، وتكون المناقشة حادة للغاية قد تصل إلى مرحلة الإهانة لأحد الطرفين".
ويمكننا تفادى هذه المشكلات السابقة بالحوار وفهم كل مننا لشخصية الآخر، ومن أخطر الفيروسات الحقيقية التى نراها فى بيوت الأزواج الجدد حاليا هو التدخل المستمر لأهل الطرفين فى حياتهم حتى فى أبسط الأشياء، مما يعطى كل مشكلة حجماً أكبر من حجمها الحقيقى، وتحميل الزوجة للزوج أشياء فوق استطاعته مادياً، وهى أيضا من أكثر الفيروسات التى تواجه الشباب الآن فى ظل الركود الاقتصادى الحالى، ومن مستحدثات الفيروسات حاليا هو اختلاف كل من الزوج والزوجة فى رؤيته الشخصية لتربية الأطفال، ويبقى الفيروس الذى به تكتمل منظومة التدمير، ألا وهو تقصير كل منهم فى حق الآخر بالنسبة الحياة الرومانسية والجنسية، فمع مرور الوقت ينسى كل منهما أنفسهم وينسوا بعضهم بعضا".