خلصت نتائج دراسة علمية مشتركة إلى أن سماع نبضات قلب الشخص الذي تتحادث معه يعطي الشعور نفسه والأثر نفسه الذي ينتج عن النظر في عينيه.
وأفاد موقع (ساينس ديلي) الأمريكي يوم السبت أن الباحثون وجدوا من خلال دراستهم التي ركزت على تحسين تواصل البشر عن طريق قنوات الاتصال الرقمية، أن "سماع دقات قلب الآخر توثق التواصل بين الطرفين".
وقال الأشخاص الذين خضعوا للتجربة أن "تواصلهم بات أوثق مع شركائهم الافتراضيين بسبب دقات القلب", وتبيّن انه كان لنبضات القلب الأثر نفسه للنظر في العينين أثناء التحادث.
ومن ناحيتهم قال العلماء القائمين على البحث إن "هذه النتائج تنطبق أيضاً في الحياة الواقعية".
وقال العلماء إن "رؤية الأشخاص لبعضهم أمر مهم، فيما معرفة قوة نبضات قلب بعضهم أهم في تعزيز المشاعر المتبادلة".
وأشاروا إلى أن "نبضات القلب يمكن أن تنقل ويشعر بها الشخص الآخر لاحقاً عن طريق خاتم خاص مثلاً" .
ويشار إلى أن هدف الدراسة العلمية تحسين نوعية التواصل الرقمي، أي أن يتمكن المستخدمون من اختبار تواصل شخصي أكثر، فيما الأهداف الكامنة وراءه هو مكافحة الوحدة وتحسين الصحة والحياة.
ويذكر أن الدراسة قام بها علماء من جامعة "ايندهوفن" للتكنولوجيا في هولندا، بالتعاون مع علماء من جامعة "ستانفورد" الأميركية.
وأفاد موقع (ساينس ديلي) الأمريكي يوم السبت أن الباحثون وجدوا من خلال دراستهم التي ركزت على تحسين تواصل البشر عن طريق قنوات الاتصال الرقمية، أن "سماع دقات قلب الآخر توثق التواصل بين الطرفين".
وقال الأشخاص الذين خضعوا للتجربة أن "تواصلهم بات أوثق مع شركائهم الافتراضيين بسبب دقات القلب", وتبيّن انه كان لنبضات القلب الأثر نفسه للنظر في العينين أثناء التحادث.
ومن ناحيتهم قال العلماء القائمين على البحث إن "هذه النتائج تنطبق أيضاً في الحياة الواقعية".
وقال العلماء إن "رؤية الأشخاص لبعضهم أمر مهم، فيما معرفة قوة نبضات قلب بعضهم أهم في تعزيز المشاعر المتبادلة".
وأشاروا إلى أن "نبضات القلب يمكن أن تنقل ويشعر بها الشخص الآخر لاحقاً عن طريق خاتم خاص مثلاً" .
ويشار إلى أن هدف الدراسة العلمية تحسين نوعية التواصل الرقمي، أي أن يتمكن المستخدمون من اختبار تواصل شخصي أكثر، فيما الأهداف الكامنة وراءه هو مكافحة الوحدة وتحسين الصحة والحياة.
ويذكر أن الدراسة قام بها علماء من جامعة "ايندهوفن" للتكنولوجيا في هولندا، بالتعاون مع علماء من جامعة "ستانفورد" الأميركية.