في عودةٍ كانت أشبهُ برحلةٍ عبر الزمن إلى زمن ٍ انتهى بحُكم "الغياب"_اعتدتُ أن أعيشهُ كلّما اقتضت
الذكرى_ تتوارى أمامي كل الأقاويل المعتادة عن قدرةِ الوقت على قتلِ ما أحييناهُ بعشقنا.
ولماذا يموتُ ما كان سبب حياتنا يوماً!!!
لما الإصرار على إنكارِ فترةٍ استُمْلِكنا فيها بإرادتنا.؟؟
ربما لأن الفرارَ من أشياءِ تلك الحقبة عُدَّتْ بمثابة العودة إلى القمة.!!
في ابتعادٍ مقصود عن الموضوع(إنو حاج نتذكر ولو)..فتحتُ (بغباء) حقيبةً من الاحتمالات
(سيكون إخفائُها حتماً هو المُستحسن ولكن...)
أعجزُ دوماً_دون استحياءٍ من ضعف_عن التأكّد من صحةِ وجودي في حياةِ البعض(على ألّا تكون
الحالة عامة)!!
نحتاجُ حقاً اختبارَ أن نكون أو لا نكون(مع ملاحظة الفرق طبعاً)..
عندها قد تتغيّر مقاييس اعتدناها إلى أخرى سيُعِدُّها هو حُكماً أو قد تبقى نفسها(إنو تفائلت)!!
فقد أحببتُ دائماً معرفةَ ما إذا تأكّدت من معرفتهِ سيكون الإستقرار(على أمل) هو المحصلة النهائية..
الذكرى_ تتوارى أمامي كل الأقاويل المعتادة عن قدرةِ الوقت على قتلِ ما أحييناهُ بعشقنا.
ولماذا يموتُ ما كان سبب حياتنا يوماً!!!
لما الإصرار على إنكارِ فترةٍ استُمْلِكنا فيها بإرادتنا.؟؟
ربما لأن الفرارَ من أشياءِ تلك الحقبة عُدَّتْ بمثابة العودة إلى القمة.!!
في ابتعادٍ مقصود عن الموضوع(إنو حاج نتذكر ولو)..فتحتُ (بغباء) حقيبةً من الاحتمالات
(سيكون إخفائُها حتماً هو المُستحسن ولكن...)
أعجزُ دوماً_دون استحياءٍ من ضعف_عن التأكّد من صحةِ وجودي في حياةِ البعض(على ألّا تكون
الحالة عامة)!!
نحتاجُ حقاً اختبارَ أن نكون أو لا نكون(مع ملاحظة الفرق طبعاً)..
عندها قد تتغيّر مقاييس اعتدناها إلى أخرى سيُعِدُّها هو حُكماً أو قد تبقى نفسها(إنو تفائلت)!!
فقد أحببتُ دائماً معرفةَ ما إذا تأكّدت من معرفتهِ سيكون الإستقرار(على أمل) هو المحصلة النهائية..