يعيش البرتغالي جوزيه مورينيو المدير الفني لنادي ريال مدريد الإسباني أجواء احتفالية، حيث يكمل 500 مباراة في عالم التدريب مع أندية بنفيكا وليريا أونياو وبورتو وتشيلسي وإنتر وأخير قلعة الميرينغي.
مباريات كثيرة، وأهدافا كثيرة، وانتصارات كثيرة، تصنع مسيرة البرتغالي لكنه الوحيد الذي يعرف ما يفضل أكثر من غيره، بحسب ما كشف عنه في لقاء مع صحيفة "دياريو إيكونوميكو".
فعندما سئل عن المباريات الأفضل في مشواره، أدرج مورينيو من بينها مباراة إنتر وبرشلونة العام الماضي في سان سيرو والتي انتهت بفوز "النيراتزوري" 3/1، فضلا عن مباراتي بورتو مع لاتسيو وإحدى مواجهات تشيلسي مع مانشستر يونايتد، استضافها ملعب ويمبلي.
كما تذكر مدرب الملكي بعض المباريات الصعبة خلال مشواره. وضع في مقدمتها بالتأكيد الخسارة المريرة التي تعرض لها ريال مدريد في الدور الأول من الليغا هذا الموسم 5/0 أمام برشلونة في "كامب نو"، كما ذكر مباراة بين بيلينينشيش وبورتو، وأخرى بين ليفربول وتشيلسي في نصف نهائي دوري الأبطال، وثالثة بين أتالانتا وإنتر.
وفيما يتعلق بفريقه الحالي، أكد البرتغالي على رغبته في البقاء معه لأعوام: "أتمنى أن أخوض مباراتي رقم 600 هنا في ريال مدريد، فذلك سيعني أننا نسير معا في الاتجاه الذي أريده، أننا نتحرك معا بنجاح".
لا يغلق الباب أمام تدريب البرتغال
كما تطرق المدرب للحديث عن مستقبله في المنتخب البرتغالي، حيث يتمنى خوض ألف مباراة قبل أن يصل إلى تدريب منتخب بلاده.
لكنه شدد على "تعهده" في حالة وجود وضع "إشكالي"، يكون فيها وجوده أمرا ضروريا، بألا يرفض ذلك المنصب.
مباريات كثيرة، وأهدافا كثيرة، وانتصارات كثيرة، تصنع مسيرة البرتغالي لكنه الوحيد الذي يعرف ما يفضل أكثر من غيره، بحسب ما كشف عنه في لقاء مع صحيفة "دياريو إيكونوميكو".
فعندما سئل عن المباريات الأفضل في مشواره، أدرج مورينيو من بينها مباراة إنتر وبرشلونة العام الماضي في سان سيرو والتي انتهت بفوز "النيراتزوري" 3/1، فضلا عن مباراتي بورتو مع لاتسيو وإحدى مواجهات تشيلسي مع مانشستر يونايتد، استضافها ملعب ويمبلي.
كما تذكر مدرب الملكي بعض المباريات الصعبة خلال مشواره. وضع في مقدمتها بالتأكيد الخسارة المريرة التي تعرض لها ريال مدريد في الدور الأول من الليغا هذا الموسم 5/0 أمام برشلونة في "كامب نو"، كما ذكر مباراة بين بيلينينشيش وبورتو، وأخرى بين ليفربول وتشيلسي في نصف نهائي دوري الأبطال، وثالثة بين أتالانتا وإنتر.
وفيما يتعلق بفريقه الحالي، أكد البرتغالي على رغبته في البقاء معه لأعوام: "أتمنى أن أخوض مباراتي رقم 600 هنا في ريال مدريد، فذلك سيعني أننا نسير معا في الاتجاه الذي أريده، أننا نتحرك معا بنجاح".
لا يغلق الباب أمام تدريب البرتغال
كما تطرق المدرب للحديث عن مستقبله في المنتخب البرتغالي، حيث يتمنى خوض ألف مباراة قبل أن يصل إلى تدريب منتخب بلاده.
لكنه شدد على "تعهده" في حالة وجود وضع "إشكالي"، يكون فيها وجوده أمرا ضروريا، بألا يرفض ذلك المنصب.