عد ان خرج امس ليتباكى على شاشة قناة الحوار على من يخربون البلد مطالبا الجيش السوري بالتوجه الى غزة كان لا بد ان نو ضح من هو نزار نيوف
كشفت صحيفة يديعوت أحرنوت في ملحقها الاجتماعي الأسبوعي في مقال ترجمته صحيفة دنيا الزطن في 28 شباط 2009 أن المعارض السوري نزار نيوف تزوج مؤخرا الصحفية الإسرائيلية الشهيرة عميرة هاس ( أميرة هاس) التي تعمل رئيسة قسم الشئون الفلسطينية في صحيفة هاآرتز ، بعد أن انفصل عن زوجته الأردنية قبل شهرين . وقال تقرير الصحيفة الذي كتبته محررة الشؤون العربية في يديعوت أحرنوت سامدار بيري ، ونشر على مساحة نصف صفحة بعنوان " صحفيان من إسرائيل وسوريا ينجحان في ما عجز عنه الأسد وأولمرت " ، إن " العريسان تزوجا سرا في أحد ضواحي باريس الشهر الماضي بعد حرب غزة ، وكان عقد قرانهما مقرر أن يكون أواخر العام الماضي ، إلا أن الحرب أخرته لأن العروس كانت تغطي الحرب في غزة " . وقالت الصحيفة إنها " حاولت الاتصال بالعريسين لكنهما رفضا التعليق باعتبار أن القضية شخصية وليست موضوع للمناقشة الإعلامية العامة" . وقد أكد الخبر رئيس " الجمعية العالمية للصحف " في باريس الذي قال للصحيفة إن " هذا الزواج هو الأول من نوعه بين سوري ومواطنة إسرائيلية ، حسب علمي" . وكشف للصحيفة عن أن " نيوف فاجئني في العام 2002 بأنه يريد ترشيح عميرة هاس للحصول على جائزة اليونيسكو لحرية الصحافة ، باعتبار أنه حصل على الجائزة في العام 2000 ويحق له أن يرشح غيره ، وطلب مني أن ندعم هذا الترشيح . وهو ما حصل فعلا ، وقد فازت عميرة بالجائزة . وفي ذلك الوقت لم يكونان يعرفان بعضهما " . ويتابع " لقد كانت مفاجأة طيبة بالنسبة لي ، أما المفاجأة الأجمل فهو تطور علاقتهما وزواجهما مؤخرا " . وكشفت الصحيفة عن أن الشاهدان اللذان شهدا على عقد القران في البلدية هما إسرائيليين أيضا ، وهما إيلا شوحاط التي تعمل أستاذة في جامعة نيويورك ، وقد جائت مع زوجها البروفيسور روبرت ستام إلى باريس الشهر الماضي من أجل حضور الزفاف ، وأستاذ التاريخ في جامعة تل أبيب شلومو ساند ، الذي جاء هو أيضا إلى باريس من أجل نفس القضية.
عميرة هاس من مواليد 1958 ، وتلقب في إسرائيل باسم " السيدة الحديدية " و " ضمير الصحافة الإسرائيلية " .
وبحسب الصحيفة فإنه غير معروف حتى الآن إذا كان المعارض السوري سينتقل للإقامة مع زوجته في مدينة رام الله بالضفة الغربية ، حيث تقيم منذ 1991 ، أم أن زوجته ستغادر إسرائيل للإقامة في باريس . وقالت الصحيفة "
========================
السيد / نزار نيوف / صاحب موقع ( الحقيقة ) في فرنسا / باريس ..
قد لا يعرف البعض قصصه عن ( الحقائق ) ..
وتاريخه وقصصه وتفصيلات مساره أكثر من أن تروى هنا .. من [ حقائقه ] ..
- إدعاءه بتقابله مع / آراد / الطيار الإسرائيلي في إحدى زنزانات الأمن السوري في فترة إعتقاله.. - من لسانه مباشره ونشره -
- ذهابه إلى محيط سجن / تدمر / وتفتيشه لجثث القتلى من السجناء المدفونين في محيط السجن .!!!
وعثوره على ( وثائق ) حملها في " شاحنة " !! وأرسلها إلى / باريس / .. !! لمن ؟ وكيف ؟؟
- دعاوى إختطافه المتعدده - 4 مرات - بعد الإفراج عنه لأسباب [ صحية وعقلية ] .. إختطفافه عند زياراته لدمشق من قريته السورية لإنجاز أعمال .. من قبل المخابرات السورية - يختفي عدة أيام ثم يعود للظهور ليعلن إطلاق سراحه - !! يمكن المخابرات عاجزة عن خطفه أو إعتقاله في قريته !!
- ذهابه إلى / باريس / هروبآ غير شرعي .. نشر لاحقآ رقم تأشيرة خروجه من مطار دمشق ، وإعتراف إخوته بسفره الشرعي ..
- نشره في موقعه / الحقيقة / أخبار فسر تناقضاتها المستمره وتوجهاتها ، بحسب الجهة التي يعمل لصالحها ورغبتها في تسريب توجه ما كخبر .. والجهات المخابراتية متعددة !!
للعلم فقط .. .. هو مقعد على كرسي ويتنقل به - كيف حفر في تدمر ، وكيف هرب ، وكيف وكيف ؟؟- .. يعاني من أمراض عقلية ونفسية !!
كشفت صحيفة يديعوت أحرنوت في ملحقها الاجتماعي الأسبوعي في مقال ترجمته صحيفة دنيا الزطن في 28 شباط 2009 أن المعارض السوري نزار نيوف تزوج مؤخرا الصحفية الإسرائيلية الشهيرة عميرة هاس ( أميرة هاس) التي تعمل رئيسة قسم الشئون الفلسطينية في صحيفة هاآرتز ، بعد أن انفصل عن زوجته الأردنية قبل شهرين . وقال تقرير الصحيفة الذي كتبته محررة الشؤون العربية في يديعوت أحرنوت سامدار بيري ، ونشر على مساحة نصف صفحة بعنوان " صحفيان من إسرائيل وسوريا ينجحان في ما عجز عنه الأسد وأولمرت " ، إن " العريسان تزوجا سرا في أحد ضواحي باريس الشهر الماضي بعد حرب غزة ، وكان عقد قرانهما مقرر أن يكون أواخر العام الماضي ، إلا أن الحرب أخرته لأن العروس كانت تغطي الحرب في غزة " . وقالت الصحيفة إنها " حاولت الاتصال بالعريسين لكنهما رفضا التعليق باعتبار أن القضية شخصية وليست موضوع للمناقشة الإعلامية العامة" . وقد أكد الخبر رئيس " الجمعية العالمية للصحف " في باريس الذي قال للصحيفة إن " هذا الزواج هو الأول من نوعه بين سوري ومواطنة إسرائيلية ، حسب علمي" . وكشف للصحيفة عن أن " نيوف فاجئني في العام 2002 بأنه يريد ترشيح عميرة هاس للحصول على جائزة اليونيسكو لحرية الصحافة ، باعتبار أنه حصل على الجائزة في العام 2000 ويحق له أن يرشح غيره ، وطلب مني أن ندعم هذا الترشيح . وهو ما حصل فعلا ، وقد فازت عميرة بالجائزة . وفي ذلك الوقت لم يكونان يعرفان بعضهما " . ويتابع " لقد كانت مفاجأة طيبة بالنسبة لي ، أما المفاجأة الأجمل فهو تطور علاقتهما وزواجهما مؤخرا " . وكشفت الصحيفة عن أن الشاهدان اللذان شهدا على عقد القران في البلدية هما إسرائيليين أيضا ، وهما إيلا شوحاط التي تعمل أستاذة في جامعة نيويورك ، وقد جائت مع زوجها البروفيسور روبرت ستام إلى باريس الشهر الماضي من أجل حضور الزفاف ، وأستاذ التاريخ في جامعة تل أبيب شلومو ساند ، الذي جاء هو أيضا إلى باريس من أجل نفس القضية.
عميرة هاس من مواليد 1958 ، وتلقب في إسرائيل باسم " السيدة الحديدية " و " ضمير الصحافة الإسرائيلية " .
وبحسب الصحيفة فإنه غير معروف حتى الآن إذا كان المعارض السوري سينتقل للإقامة مع زوجته في مدينة رام الله بالضفة الغربية ، حيث تقيم منذ 1991 ، أم أن زوجته ستغادر إسرائيل للإقامة في باريس . وقالت الصحيفة "
========================
السيد / نزار نيوف / صاحب موقع ( الحقيقة ) في فرنسا / باريس ..
قد لا يعرف البعض قصصه عن ( الحقائق ) ..
وتاريخه وقصصه وتفصيلات مساره أكثر من أن تروى هنا .. من [ حقائقه ] ..
- إدعاءه بتقابله مع / آراد / الطيار الإسرائيلي في إحدى زنزانات الأمن السوري في فترة إعتقاله.. - من لسانه مباشره ونشره -
- ذهابه إلى محيط سجن / تدمر / وتفتيشه لجثث القتلى من السجناء المدفونين في محيط السجن .!!!
وعثوره على ( وثائق ) حملها في " شاحنة " !! وأرسلها إلى / باريس / .. !! لمن ؟ وكيف ؟؟
- دعاوى إختطافه المتعدده - 4 مرات - بعد الإفراج عنه لأسباب [ صحية وعقلية ] .. إختطفافه عند زياراته لدمشق من قريته السورية لإنجاز أعمال .. من قبل المخابرات السورية - يختفي عدة أيام ثم يعود للظهور ليعلن إطلاق سراحه - !! يمكن المخابرات عاجزة عن خطفه أو إعتقاله في قريته !!
- ذهابه إلى / باريس / هروبآ غير شرعي .. نشر لاحقآ رقم تأشيرة خروجه من مطار دمشق ، وإعتراف إخوته بسفره الشرعي ..
- نشره في موقعه / الحقيقة / أخبار فسر تناقضاتها المستمره وتوجهاتها ، بحسب الجهة التي يعمل لصالحها ورغبتها في تسريب توجه ما كخبر .. والجهات المخابراتية متعددة !!
للعلم فقط .. .. هو مقعد على كرسي ويتنقل به - كيف حفر في تدمر ، وكيف هرب ، وكيف وكيف ؟؟- .. يعاني من أمراض عقلية ونفسية !!