الرئيسية
قاد النجم ماهر السيد فريقه الجيش الى فوز ثمين على مضيفه دهوك العراقي في المباراة التي جمعت الفريقين يوم الأربعاء ضمن الجولة الرابعة من منافسات المجموعة الثالثة لبطولة كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
ودخل صاحب الأرض اللقاء بقوة وحاول تسجيل هدف مبكر،لكنه اصطدم بدفاع منظم من الجيش، وأوقف محاولات أحمد صلاح وياسر رعد، وكانت اخطر الفرص عبر مباشرة الصلاح والتي تألق حارس الجيش كاوا حسو في ردها.
واستوعب الجيش فورة الفريق العراقي ونجح بدخول أجواء اللقاء، وفرض سيطرته على وسط الملعب، وسدد معتز كيلوني بين يدي الحارس، وابعد الدفاع كرة قائد الجيش ماهر السيد وضاعت كرات الأردني أحمد هايل لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي.
وواصل الجيش ضغطه الهجومي على مرمى دهوك في الشوط الثاني، واستطاع ترجمة تفوقه الى هدف السبق عبر تسديدة قوية لماهر السيد فوق الحارس بالدقيقة 53.
وحاول دهوك التعديل عبر هجمات سريعة دون جدوى عبر مجموعة من التسديدات تناوب الحارس والدفاع على ردها، بيد أن الجيش واصل هجومه وسنحت له العديد من الفرص لتعزيز التقدم فانفرد الهايل وتألق حارس دهوك في إبعاد الخطر عن مرماه.
وشهدت الدقائق الأخيرة من اللقاء ضغط دهوك للتعديل لكن لم يستطع التسجيل لتنتهي المباراة بفوز الجيش بهدف نظيف.
وبهذا الفوز الثمين نجح الجيش بالإبقاء على حظوظه بالتأهل الى الدور الثاني بعدما رفع رصيده الى 7 نقاط، ولكنه بقي ثالثاً بفارق الأهداف عن دهوك.
وكان الجيش خسر أمام الفيصلي الأردني 0-2 في عمان، قبل أن يتغلب على النصر الكويتي 2-1 في دمشق، وتعادل مع دهوك في دمشق سلبياً، فيما حقق دهوك الفوز في الجولة الأولى خارج ملعبه أمام النصر 2-0 ثم تغلب على الفيصلي 4-2 في دهوك، وتعادل سلبياً مع الجيش في دمشق.
وفي اللقاء الثاني بنفس المجموعة تمكن الفيصلي الأردني من تحقيق فوز ثمين بهدف وحيد على مضيفه النصر الكويتي ليصعد الى صدارة المجموعة ويقترب من بلوغ ثاني أدوار البطولة.
واحتل الفيصلي صدارة المجموعة برصيد 9 نقاط يليه دهوك برصيد7 نقاط بفارق الأهداف أمام الجيش (7 نقاط) الثالث، فيما بقي النصر رابعاً برصيد خالي من النقاط بتلقيه خسارته الرابعة على التوالي.
يذكر ان الفرق العربية تحتكر لقب هذه المسابقة منذ انطلاقها عبر الجيش السوري (عام 2004) والفيصلي الأردني (2005 و2006) وشباب الأردن الأردني (2007) والمحرق البحريني (2008) والكويت (2009) ثم الاتحاد السوري (2010).
ودخل صاحب الأرض اللقاء بقوة وحاول تسجيل هدف مبكر،لكنه اصطدم بدفاع منظم من الجيش، وأوقف محاولات أحمد صلاح وياسر رعد، وكانت اخطر الفرص عبر مباشرة الصلاح والتي تألق حارس الجيش كاوا حسو في ردها.
واستوعب الجيش فورة الفريق العراقي ونجح بدخول أجواء اللقاء، وفرض سيطرته على وسط الملعب، وسدد معتز كيلوني بين يدي الحارس، وابعد الدفاع كرة قائد الجيش ماهر السيد وضاعت كرات الأردني أحمد هايل لينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي.
وواصل الجيش ضغطه الهجومي على مرمى دهوك في الشوط الثاني، واستطاع ترجمة تفوقه الى هدف السبق عبر تسديدة قوية لماهر السيد فوق الحارس بالدقيقة 53.
وحاول دهوك التعديل عبر هجمات سريعة دون جدوى عبر مجموعة من التسديدات تناوب الحارس والدفاع على ردها، بيد أن الجيش واصل هجومه وسنحت له العديد من الفرص لتعزيز التقدم فانفرد الهايل وتألق حارس دهوك في إبعاد الخطر عن مرماه.
وشهدت الدقائق الأخيرة من اللقاء ضغط دهوك للتعديل لكن لم يستطع التسجيل لتنتهي المباراة بفوز الجيش بهدف نظيف.
وبهذا الفوز الثمين نجح الجيش بالإبقاء على حظوظه بالتأهل الى الدور الثاني بعدما رفع رصيده الى 7 نقاط، ولكنه بقي ثالثاً بفارق الأهداف عن دهوك.
وكان الجيش خسر أمام الفيصلي الأردني 0-2 في عمان، قبل أن يتغلب على النصر الكويتي 2-1 في دمشق، وتعادل مع دهوك في دمشق سلبياً، فيما حقق دهوك الفوز في الجولة الأولى خارج ملعبه أمام النصر 2-0 ثم تغلب على الفيصلي 4-2 في دهوك، وتعادل سلبياً مع الجيش في دمشق.
وفي اللقاء الثاني بنفس المجموعة تمكن الفيصلي الأردني من تحقيق فوز ثمين بهدف وحيد على مضيفه النصر الكويتي ليصعد الى صدارة المجموعة ويقترب من بلوغ ثاني أدوار البطولة.
واحتل الفيصلي صدارة المجموعة برصيد 9 نقاط يليه دهوك برصيد7 نقاط بفارق الأهداف أمام الجيش (7 نقاط) الثالث، فيما بقي النصر رابعاً برصيد خالي من النقاط بتلقيه خسارته الرابعة على التوالي.
يذكر ان الفرق العربية تحتكر لقب هذه المسابقة منذ انطلاقها عبر الجيش السوري (عام 2004) والفيصلي الأردني (2005 و2006) وشباب الأردن الأردني (2007) والمحرق البحريني (2008) والكويت (2009) ثم الاتحاد السوري (2010).
